لما تسورتي جدار حياتي
ولم ترد على
ولكنها رحلت
خطت يدايا لها ابياتنا من الشعر وارسلتها على اثرها تتبع خطاها
وتئن تحت عذاب القلب ابياتي
كلمات تسابقت مع خيالي
كل يريد ان يصل اليها اولا
وحين همت في وادي المحبة باحثا عنها من جديد
مرت اوراقي مع هبوب الريح
لم تقراها
عادت الي حروف الجر قد كسرت
حين فتشت عنها بجنون
تلاعبت المشاعر في عقلي
فكنت اوراقا في مهب الريح …… لا املك من الامر شيئا
جدا مدعى الرومانس الصوره واضحه وبسيطه والكلمات معبره
لكن مافي قافيه عدله
مع احتررااااااااااامي
اشكر لك صراحتك
ولكن
انا لم اكتبها كشعر مقفى
ولكنها خاطرة قريبة من القصة
فليست شعر يلتزم القافية والوزن
اتمنى ان لا يكون مطالبتي بالقافية لنصك المنقول سبب لغضبك
حين اكتبها كشعر فحاسبيني على القافية والوزن
اشكر لك اهتمامك
وقراتك الجميلة واتمنى ان اكون قريب من افكاركم وطموحاتكم