تخطى إلى المحتوى

بعض نساؤنا اليوم 2024.

  • بواسطة
لاكي لاكي لاكي غاليتي نساء اليوم:
يسابقن الرجل في كل واد .. منهن الخراجه الولاجه التي لايقر لها قرار .. ومنهن التي تلاعب الشيطان بعباءتها فاتخذتها زينه وفتنه .. ومنهن من لاترى أثر تعاليم الإسلام في لباسها ومأكلها ومشربها مع أن فيهن خيرات تقرُّ بهن أعين المسلمين ولنرى واقع نساء السلف وكيف كن،، فهذه سودة رضي الله عنه لما سئلت : لم لاتحجين وتعتمرين كما يفعل أخواتك ؟ قال قد حججت واعتمرت وأمرني الله أن أقر في بيتي .. قال الراوي فوالله ماخرجت من باب حجرتها حتى أخرجت جنازتها .. فأنعم وأكرم بها من أمرأه .. واليوم الحال مبكيه والجدار يكاد أن يسقط .. فالناعقون ينادون بأن تركب السياره وأن تكون مهندسة للعمارة والتصميم يريدون نزع حجابها بأي وسيلة كانت .. وهي كالمسكينه تتناهشها الذئاب بدواعي الحرية والتقدم أي حرية واي تقدم يريدونه لها..فبعض الدول بد أت تعود الى ارتداء الحجاب ونحن ننسلخ من مصدر عزتنا واعجبتني بعض الأخوات الآتي يعارضن ركوب المرأه للسياره
غاليتي لماذا تريدين ان يتجرد الرجل من كل مسؤلياته تجاهك سواء كنت أم ام زوجه ام أخت وهل ترين ان ركوبك للسياره يتعارض مع أنوثتك ؟
فاليوم طالبوا بركوبك للسياره وغداً سيطالبون بدمجك مع الاولاد في فصل واحد فدعينا نكون يداً واحده لكل من يريدون سلب شرفنا وعزتنا وانوثتنا فليس ركوبنا للسياره هو الذي سيجعل الله راضٍ عنا أوسبباً في دخولنا للجنه..

أختك المحبه لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.