تخطى إلى المحتوى

تطلقني يعني تطلقني 2024.

عبارة دائما ترددها بعض النساء عندما يغضبن ، صحيح المرأة تغلب عليها العاطفة أكثر من الجانب العقلي ، فإذا غضبت المرأة حتى ولو لأتفه الأسباب تراها وقد قالت كل ما يجيش في قلبها من عواصف هائجة على زوجها المسكين .
وليتها في تلك اللحظة تتذكر العواطف والمشاعر الطيبة من زوجها . نراها تهدد وتتوعد إذا ما تطلقني ! أنا أعرف أتصرف !!
مما يؤدي إلى ثورة الزوج وانفعاله فيتخذ قرارا هي التي طلبته ألا وهو " الطلاق " !
فإذا تحقق لها ما أرادته ممكن أن تخاصم زوجها لمدة يوم ، أسبوع ، شهر ، ممكن سنة !
وآخرها المسكينة تندم وتتذكر أن زوجها كان الشجرة التي استظلت بظلها ، ومنبع الحنان عندما اشتدت عليها الآلام في يوم من الأيام ، وأحلى الأيام التي قضتها في ربوع قلبه المحب ، ولكن عندما تستفيق من أوهامها وتعود إلى رشدها تجد زوجها وقد اتخذ قرارا ألا وهو الزواج من أخرى ، وفي هذه اللحظة لا ينفع الندم ( طاح الفأس بالرأس ) .
فحذار حذار من التهور والانقياد إلي نداء الشيطان الرجيم ، وكوني عقلانية .. فلا لا ينفع الندم بعد ذلك .

لاكي

نعم والله معك مليون حق

بارك الله فيك

تسلمممممممممممممممممممممين

صدقت اختى فروحه المراه تغلبها العاطفه احيانا
ولكن اقوووووووول الحمدلله ان الطلاق بيد الرجل لو كان بيدينا كا من زمان طلقناهملاكي لاكي
تحياتى
ههههه مظبوط والله لو كان الطلاق بيدي كنت طلقت زوجي الف مره
ولكن الحمدلله
ولكن المرأة لا تجد امامها الا الكلام لان ليس بيدها شيء اخر

وتسلمين على الموضوع الجميل

أشكركم جميعا على كلماتكم الرقيقة والشاعر يه في نفس الوقت وبالتوفيق إن شاء الله .
لكم مني كل التحية والتقدير .
اللهم أجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
اللهم ارزقنا الجنة وما قرب إليها من قول وعمل وأعذنا من النار وما قرب إليها من قول وعمل

لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.