مثلي يُصادُ الى شباكِ الغيدِ***قد صِدْنَ قلبي صيْدَ قلبِ عميدِ
فأنا قتيلٌ من سيوفِ لحاظها***وأنا الأسيرُ موثقٌ بصدودِ
وأنا جُهيلٌ قد خُدعتُ بمنطقٍ***صوبته لو كان غيرَ سديدِ
بالله تحلفُ أنْ ستحفظُ حبنا***قسماً يُلفّ بأحرفِ التوكيدِ
فاحذر أيا منْ طارَ عقلا بالهوى***فالحبُ لطمٌ بعدَه بخدودِ
حواءُ تخلفُ وعدها وتخونه***فُطمت على ألا تفي بعهودِ
كتبها عاشق الامام زيد
حسن شرف الدين المرتضى
صنعاء اليمن
لا تنسى و انت تحكم ان امك واختك من بنات حواء ولا ننسى ابدا ان الطيور علىاشكالها تقع فاولاد ادم غير منزهين ايضامثلهن مثل اخواتهن بنات حواء
مشكورة أختي ولا إضافة بعد الذي قلتي
قصيدة رائعة
هذه فيها نظر لأنه و كما قلت :
فيها ظلم كبير لبنات حواء
و الله المستعان
المقتفي
لكن عندي سؤال :
من هو الإمام زيد هذا الذي دفعك لعشقه؟؟
مع العلم أن الكلمة فيها نظر إن كان الحب شرعيا
(أي حب في الله)
لا تبخل علي بالرد
المقتفي
فهي حقيقية معاشة
واضرب لكم مثالا على زوجة العزيز في مصر
وكذلك زوجتا صالح ولوط
فالخيانة هنا موجودة ومن نساء انبياء فكيف بالنساء العاديات؟؟؟
ووبعدها احرقوا جثته
وبعدها قاموا بذر رماده على نهر الفات حقدا منهم
واتباعه موجودون الان في اليمن
هذا ردا على الاخ الكريم مقتفي الاثر