تخطى إلى المحتوى

حروف مشعّة بضياء المحبة 2024.

الحياة من حولنا تجعلنا نعيش أفرحها واتراحها مع الذين يحيطون بنا..
نأنس بهم.. ونسعد لوجودهم إلى جوارنا.. وتسودّ الدنيا في وجوهنا إذا ابتعدوا..
أودعناهم قلوبنا.. وجعلنا رحتهم همنا.. كل ذلك لأننا أحببناهم..
إنهم ازواجنا لاكي

كثيراً ما تتذكر المرأة (الزوجة) تلك الأمور..
تتذكر دائماً (كونها بشراً) محسنها وما فعلته من أجل شريكها الحبيب..

ولكن؛ ماذا عن الطرف الآخر؟؟ لاكي
ألم يقدّم تضحيات هو الآخر؟؟
أجزم أنه بالتأكيد فعل
ومازال.. لأنه يحبك.. يا مَن وافقت على العيش معه..
لكنك أحياناً تتناسينها.. ربما لزحمة الحياة..
وربما نسيتها لغفلة.. أو غضب اجتاح خلجات فؤادك لاكي

تعالوا معي.. نسطّر لهم.. أحرفاً مزدانة بالمحبة..
نتذكر معاً وقفاتهم السامية معنا، على دروب الحياة ومصاعبها..

سأنتظر مشاركاتكم ثم أسطّر ما لديّ! لاكي

لاكي
فكرة جميلة .. بارك الله فيك صدى لاكي

و للأسف ليس عندى موهبة الكتابة

لكنى سأسعد كثيراً بتصفح كلماتكم الرقيقة لاكي
لاكي

والله كتير يا حرام …بس للأسف ما أسرع ما ننسف كل اللي عملوه بزعله بسيطة !!

لكن إحنا بنضحي أكتر …. لاكي

بوسي لاكي
أنت لست معفية لاكي

فنونة
المشكلة انه هذا الشيء اللي بيصير لاكي
بنشوف لكن في لحظة زعل بننسى لاكي
طيب ادينا من خبراتك لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.