تخطى إلى المحتوى

▪▪▪ حـملة لنكن أوفيـاء [مَكــانة الصَحابة في الإسلام ] لصحب خاتم الأنبياء ▪▪▪ 2024.

لاكي
لاكي

..:: مكانة الصَحابة في الإسلام ::..
صَحابة رسول الله هُم أهل التُقى
وهَم من صاحبوا رسول الله في دعوتِه
وإنّ عدالتهم عند أهل السُنة من ضروريات العقيدة
وَقد امتدحهم القُرآن وأثنى على أفعالهم
قال سُبحانه:
{ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ المُؤْمِنِينَ إذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ

فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً } .
صحابة رسول الله هُم تلاميذُ محمد ابن عبدالله مُعلم البشرية ومنقذ هذه الأُمة .
وكان الصَحابة أهلَ ذكرٍ وعبادة
قال سُبحانة:
{ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ }
ومكانتهم في الإسلام عظيمة عالية ،
" قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم ـ
إن الله اختار أصحابي على الثقلين سوى النبيين والمرسلين "
وَقد روى الإمام أحمد عن عبد الله بن مسعود، قال:
" إن الله نظر في قلوب العباد فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم خير قلوب العباد،

فاصطفاه لنفسه فبعثه برسالته،
ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد صلى الله عليه وسلم فوجد قلوب أصحابه
خير قلوب العباد فجعلهم وزراء نبيه،
يقاتلون على دينه، فما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن،
وما رآه المسلمون سيئاً فهو عند الله سيئ "

وللصحابة فضلٌ في وصول هذا الدين للبرية
وبِهم اشتدت شوكة الإسلام وقويّ نفوذه ,
كانوا أهلَ ودٍ وتراحمٍ فيما بينهم
وإن لقوا الكفار كانوا كأُسِد الشرى تراهم غلاظٌ
وقد قال تباركَ في علاة واصفاً حالهم
"محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم "

رفع الإسلام من شأن صَحابة رسول الله ،
وأعلى مكانتهم وامتدحهم
ومن يرفع الإسلامُ شانهُ ويشهد القرآن بفضلِه
فلاشَكِ في عدالته.

(ومن رضي عنه تعالى لا يمكن موته على الكفر ، لأن العبرة بالوفاء على الإسلام ، فلا يقع الرضا منه تعالى إلا على من علم موته على الإسلام ، وأما من علم موته على الكفر فلا يمكن أن يخبر الله تعالى بأنه رضي عنه. ومما يؤكد هذا ما ثبت في صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله يقول : أخبرتني أمُّ مبشر أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول عند حفصة : لا يدخل النار إن شاء الله من أصحاب الشجرة أحد الذين بايعوا تحتها "

اللهم أنا نُحبهم ونُحبهم ونُحبهم
أولئك أصحاب النبي وحزبُه *ولولاهم ما كان في الأرض مسلم
ولولاهم كادت تميد بأهلها * ولكن رواسيها وأوتادُها هم
ولولاهم كانت ظلاما بأهلها * ولكن هم فيها بدور وأنجم
:

لاكي
لاكي

:

وَقد روى الإمام أحمد عن عبد الله بن مسعود، قال:
" إن الله نظر في قلوب العباد فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم خير قلوب العباد،
فاصطفاه لنفسه فبعثه برسالته،
ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد صلى الله عليه وسلم فوجد قلوب أصحابه
خير قلوب العباد فجعلهم وزراء نبيه،
يقاتلون على دينه، فما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن،
وما رآه المسلمون سيئاً فهو عند الله سيئ "

المعنى هنا رائع رائع جداً
اللهم احشرنا معهم

لا عدمنا مدادكِ أنين

سمو المعاني ..
حياكِ ربي ألفاً
وجزاكِ ربي خير لاكي

رضي الله عنهم وأرضاهم ورزقنا حسن الإقتداء بهم
جزاكِ الله الجنة على الموضوع الذي يشرح الصدر لاكي
ما أجمل الحديث عنهم والعيش في رحاب عصرهم الجميل ولو لدقائق .. رضي الله عنهم جميعاً

رضي الله عنهم وأرضاهم ورزقنا حسن الإقتداء بهم

جزاكِ الله الجنة على الموضوع المفيد

مشكوووره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.