تخطى إلى المحتوى

حق الله , حق الرسول عليه الصلاة و السلام , حق الوالدين .اختلاط الحقوق 2024.

[COLOR=navy]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .لاكي
رأية أن أكتب هذا الموضوع لاختلاط الأمور في حياتنا هذه حتى أصبحنا نخلط في الحقوق ….. حتى في حق الله تعالى و رسوله عليه الصلاة و السلام . لاكي
حق الله تعالى : " أن نعبده و حده لا شريك له , لقوله تعالى :" وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) " الذاريات .
و هذا يتحقق بالعبادات المختلفة التي فرضها سبحانه و تعالى علينا ,
و باتباع سنة النبوية : لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : " تركتم لكم كتاب الله و سنتي و من اتبعهما لا يظل .
أما الفرائض , فهي الصلاة و هي عمود الدين حيث أعتبر بعض العلماء من تركها كافر و لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم :" ان العهد الذي بيننا و بينهم هو الصلاة ".
ثم الزكاة بحيث هي مثمة للصلاة لقول الله تعالى :" {س} وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ (78) " الحج .
ثالثا الصيام : و هو على الابواب , ان شاء الله يبلغنا رمضان و يثبثنا على الطاعات و نكون من من يغفر لهم و من يشهد ليلة القدر لاكي ز
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (184) شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185)". البقرة .

و اتمام هذه الحج المبرور .
حق رسول الله صلى الله عليه و سلم : هو أول الناس حقا بالمحبة و التفضيل على جميع لقوله عليه الصلاة و السلام :" لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب اليه من ولده و والده و الناس أجمعين ".
أن نقدره حق قدره و احترامه و تعظيمه اللائق به بغير غلو و لا تقصير .
هذا باتباع سنته و المشي على خطاه و تقليد شخصه . تصديق قوله في سائر الأمور الماضية و المستقبلة تتبع ما أمر و اجتناب ما نهى عنه .

نأتي الان الى حق الوالدين , و سأذكره ان شاء الله في المرة القادمة , أرجو أن أفدتكم بشئ أو أني ذكرتكم و نفسي بالحقوق المهمة و نتكلم على باقي الحقوق لاحقا ان شاء الله . لاكي

لاكي

]لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.