تخطى إلى المحتوى

حل اختبار سورة النساء 2024.

  • بواسطة
البند الاول :

  • تدوين الآيات التي نزلت في تبرئة اليهودي من السرقة

إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله و لا تكن للخائنين خصيماً
و استغفر الله إن الله كان غفوراً رحيماً
و لا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خواناً أثيماً
يستخفون من الناس و لا يستخفون من الله و هو معهم إذ يُبيتون ما لا يرضى من القول و كان الله بما يعملون محيطاً
ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم فى الحياة الدنيا فمن يُجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلاً
و من يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً
و من يكسب إثماً فإنما يكسبه على نفسه و كان الله عليماً حكيماً
و من يكسب خطيئة أو إثماً ثم يرم به بريئاً فقد احتمل بهتاناً و إثماً مبيناً
و لولا فضل الله عليك و رحمته لهمت طائفة منهم أن يُضلوك و ما يُضلون إلا أنفسهم و ما يضرونك من شئ و أنزل الله عليك الكتاب و الحكمة و علمك ما لم تكن تعلم و كان فضل الله عليك عظيماً
_____________________________________________

  • تدوين الآيات التي تحدثت عن أهل الكتاب ومجاهرتهم بالكفر وإيذائهم للأنبياء وارتكابهم للمحرمات

لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظُلم و كان الله سميعاً عليماً
إن تُبدوا خيراً أو تُخفوه أو تعفو عن سوء فإن الله كان عفواً قديراً
إن الذين يكفرون بالله و رسله و يريدون أن يفرقوا بين الله و رسله و يقولون نؤمن ببعض و نكفر ببعض و يريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلاً أولئك هم الكافرون حقاً و أعتدنا للكافرين عذاباً مهيناً
و الذين آمنوا بالله و رسله و لم يفرقوا بين أحد منهم أولئك سوف يؤتيهم أجورهم و كان الله غفوراً رحيماً
يسألك أهل الكتاب أن تُنزل عليهم كتاباً من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك و آتينا موسى سلطاناً مبيناً
و رفعنا فوقهم الطور بميثاقهم و قلنا لهم ادخلوا الباب سجداً و قلنا لهم لا تعدوا فى السبت و أخذنا منهم ميثاقاً غليظاً
فبما نقضهم ميثاقهم و كفرهم بآيات الله و قتلهم الأنبياء بغير حق و قولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلاً
و بكفرهم و قولهم على مريم بهتاناً عظيماً
و قولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شُبّه لهم و إن الذين اختلفوا فيه لفى شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن و ما قتلوه يقيناً
بل رفعه الله إليه و كان الله عزيزاً حكيماً
و إن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته و يوم القيامة يكون عليهم شهيداً
فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم و بصدهم عن سبيل الله كثيراً
و أخذهم الربا و قد نُهوا عنه و أكلهم أموال الناس بالباطل و أعتدنا للكافرين منهم عذاباً أليماً
__________________________________________________ _____

البند الثاني

  • تدوين الآيات من قوله تعالى :"ومن يشاقق الرسول إلى نهاية الآية التي تبدأ بقوله تعالى "ويستفتونك….."

و من يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم و ساءت مصيراً
إن الله لا يغفر أن يُشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء و من يشرك بالله فقد ضل ضلالاً بعيداً
إن يدعون من دونه إلا إناثاً و إن يدعون إلا شيطاناً مريداً
لعنه الله و قال لأتخذن من عبادك نصيباً مفروضاً
و لأضلنهم و لأمنينهم و لامرنهم فليبتكن آذان الأنعام و لامرنهم فليغيرن خلق الله و من يتخذ الشيطان ولياً من دون الله فقد خسر خسراناً مبيناً
يعدهم و يمنيهم و ما يعدهم الشيطان إلا غروراً
أولئك مأواهم جهنهم و لا يجدون عنها محيصاً
و الذين آمنوا و عملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً وعد الله حقاً و من أصدق من الله قيلاً
ليس بآمانيكم و لا اماني أهل الكتاب من يعمل سوءاً يُجز به و لا يجد له من دون الله ولياً و لا نصيراً
و من يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى و هو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة و لا يُظلمون نقيراً
و من أحسن ديناً ممن أسلم وجهه لله و هو محسن و اتبع ملة إبراهيم حنيفاً و اتخذ الله إبراهيم خليلاً
و لله ما فى السموات و ما فى الأرض و كان الله بكل شئ محيطاً
و يستفتونك فى النساء قل الله يفتيكم فيهن و ما يُتلى عليكم فى الكتاب فى يتامى النساء اللاتى لا تؤتونهم ما كُتب لهن و ترغبون أن تنكحوهن و المستضعفون من الولدان و أن تقوموا لليتامى بالقسط و ما تفعلوا من خير فإن الله كان به عليماً
__________________________________________________ _

  • تدوين الآيات من قوله تعالى :"يا أيها الناس ….إلى نهاية الآية التي تبدأ بقوله تعالى "يا أيها الناس…."

يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم فآمنوا خيراً لكم و إن تكفروا فإن لله ما فى السموات و ما فى الأرض و كان الله عليماً حكيماً
يا أهل الكتاب لا تغلوا فى دينكم و لا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله و كلمته ألقاها إلى مريم و روح منه فآمنوا بالله و رسله و لا تقولوا ثلاثة انتهوا خيراً لكم إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد له ما فى السموات و ما فى الأرض و كفى بالله وكيلاً
لن يستنكف المسيح أن يكون عبداً لله و لا الملائكة المقربين
و من يستنكف عن عبادته و يستكبر فسيحشرهم إليه جميعاً
فأما الذين آمنوا و عملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم و يزيدهم من فضله و أما الذين استنكفوا و استكبروا فيعذبهم عذاباً أليما و لا يجدون لهم من دون الله ولياً ولا نصيراً
يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم و أنزلنا إليكم نوراً مبيناً
__________________________________________________ __

البند الثالث:
هناك أربع آيات انتهت بكلمة "سبيلا" اكتبي تلك الآيات

1- إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفراً لم يكن الله ليغفر لهم و لا ليهديهم سبيلاً

2- مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء و من يضلل الله فلن تجد له سبيلاً

3- إن الذين يكفرون بالله و رسله و يريدون أن يفرقوا بين الله و رسله و يقولون نؤمن ببعض و نكفر ببعض و يريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلاً

4- ؟؟
__________________________________________________ __________
تم التدقيق و المراجعة الحمد لله

اللهم اجعل عملنا كله خالصا لوجهك الكريم يا عليم يا خبير

البند الاول :

  • تدوين الآيات التي نزلت في تبرئة اليهودي من السرقة

إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله و لا تكن للخائنين خصيماً
و استغفر الله إن الله كان غفوراً رحيماً
و لا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خواناً أثيماً
يستخفون من الناس و لا يستخفون من الله و هو معهم إذ يُبيتون ما لا يرضى من القول و كان الله بما يعملون محيطاً
ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم فى الحياة الدنيا فمن يُجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلاً
و من يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً
و من يكسب إثماً فإنما يكسبه على نفسه و كان الله عليماً حكيماً
و من يكسب خطيئة أو إثماً ثم يرم به بريئاً فقد احتمل بهتاناً و إثماً مبيناً
و لولا فضل الله عليك و رحمته لهمت طائفة منهم أن يُضلوك و ما يُضلون إلا أنفسهم و ما يضرونك من شئ و أنزل الله عليك الكتاب و الحكمة و علمك ما لم تكن تعلم و كان فضل الله عليك عظيماً
_____________________________________________
بارك الله فيكي

  • تدوين الآيات التي تحدثت عن أهل الكتاب ومجاهرتهم بالكفر وإيذائهم للأنبياء وارتكابهم للمحرمات

لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظُلم و كان الله سميعاً عليماً
إن تُبدوا خيراً أو تُخفوه أو تعفو عن سوء فإن الله كان عفواً قديراً
إن الذين يكفرون بالله و رسله و يريدون أن يفرقوا بين الله و رسله و يقولون نؤمن ببعض و نكفر ببعض و يريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلاً أولئك هم الكافرون حقاً و أعتدنا للكافرين عذاباً مهيناً
و الذين آمنوا بالله و رسله و لم يفرقوا بين أحد منهم أولئك سوف يؤتيهم أجورهم و كان الله غفوراً رحيماً
يسألك أهل الكتاب أن تُنزل عليهم كتاباً من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك و آتينا موسى سلطاناً مبيناً
و رفعنا فوقهم الطور بميثاقهم و قلنا لهم ادخلوا الباب سجداً و قلنا لهم لا تعدوا فى السبت و أخذنا منهم ميثاقاً غليظاً
فبما نقضهم ميثاقهم و كفرهم بآيات الله و قتلهم الأنبياء بغير حق و قولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلاً
و بكفرهم و قولهم على مريم بهتاناً عظيماً
و قولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شُبّه لهم و إن الذين اختلفوا فيه لفى شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن و ما قتلوه يقيناً
بل رفعه الله إليه و كان الله عزيزاً حكيماً
و إن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته و يوم القيامة يكون عليهم شهيداً
فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم و بصدهم عن سبيل الله كثيراً
و أخذهم الربا و قد نُهوا عنه و أكلهم أموال الناس بالباطل و أعتدنا للكافرين منهم عذاباً أليماً
__________________________________________________ _____
بارك الله فيكي

البند الثاني

  • تدوين الآيات من قوله تعالى :"ومن يشاقق الرسول إلى نهاية الآية التي تبدأ بقوله تعالى "ويستفتونك….."

و من يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم و ساءت مصيراً
إن الله لا يغفر أن يُشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء و من يشرك بالله فقد ضل ضلالاً بعيداً
إن يدعون من دونه إلا إناثاً و إن يدعون إلا شيطاناً مريداً
لعنه الله و قال لأتخذن من عبادك نصيباً مفروضاً
و لأضلنهم و لأمنينهم و لامرنهم فليبتكن آذان الأنعام و لامرنهم فليغيرن خلق الله و من يتخذ الشيطان ولياً من دون الله فقد خسر خسراناً مبيناً
يعدهم و يمنيهم و ما يعدهم الشيطان إلا غروراً
أولئك مأواهم جهنم و لا يجدون عنها محيصاً
و الذين آمنوا و عملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً وعد الله حقاً و من أصدق من الله قيلاً
ليس بآمانيكم (بأمانيكم)و لا اماني أهل الكتاب من يعمل سوءاً يُجز به و لا يجد له من دون الله ولياً و لا نصيراً
و من يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى و هو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة و لا يُظلمون نقيراً
و من أحسن ديناً ممن أسلم وجهه لله و هو محسن و اتبع ملة إبراهيم حنيفاً و اتخذ الله إبراهيم خليلاً
و لله ما فى السموات و ما فى الأرض و كان الله بكل شئ محيطاً
و يستفتونك فى النساء قل الله يفتيكم فيهن و ما يُتلى عليكم فى الكتاب فى يتامى النساء اللاتى لا تؤتونهم ما كُتب لهن و ترغبون أن تنكحوهن و المستضعفون (المستضعفين)من الولدان و أن تقوموا لليتامى بالقسط و ما تفعلوا من خير فإن الله كان به عليماً
__________________________________________________ _

  • تدوين الآيات من قوله تعالى :"يا أيها الناس ….إلى نهاية الآية التي تبدأ بقوله تعالى "يا أيها الناس…."

يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم فآمنوا خيراً لكم و إن تكفروا فإن لله ما فى السموات و ما فى (غير موجودة)الأرض و كان الله عليماً حكيماً
يا أهل الكتاب لا تغلوا فى دينكم و لا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله و كلمته ألقاها إلى مريم و روح منه فآمنوا بالله و رسله و لا تقولوا ثلاثة انتهوا خيراً لكم إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد له ما فى السموات و ما فى الأرض و كفى بالله وكيلاً
لن يستنكف المسيح أن يكون عبداً لله و لا الملائكة المقربين(المقربون)
و من يستنكف عن عبادته و يستكبر فسيحشرهم إليه جميعاً
فأما الذين آمنوا و عملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم و يزيدهم من فضله و أما الذين استنكفوا و استكبروا فيعذبهم عذاباً أليما و لا يجدون لهم من دون الله ولياً ولا نصيراً
يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم و أنزلنا إليكم نوراً مبيناً

__________________________________________________ __
بارك الله فيكي

البند الثالث:
هناك أربع آيات انتهت بكلمة "سبيلا" اكتبي تلك الآيات

1- إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفراً لم يكن الله ليغفر لهم و لا ليهديهم سبيلاً
2- الذين يتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم القيامة ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا
2- مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء و من يضلل الله فلن تجد له سبيلاً

3- إن الذين يكفرون بالله و رسله و يريدون أن يفرقوا بين الله و رسله و يقولون نؤمن ببعض و نكفر ببعض و يريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلاً

4- ؟؟
بارك الله فيكي

بارك الله فيكي أحسنت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.