تخطى إلى المحتوى

حملة ضد مفيد فوزي واقواله في حق النساء المسلمات العفيفات والدعاة 2024.

  • بواسطة
إخوتي في الله
هذه دعوة مني إليكم جميعا للمشاركة في هذا الموضوع الذي يمس شرعا من شرع الله الا و هو الحجاب الطاهر العفيف الذي ارضاه الله سبحانه و تعالى حافضا وساترا للمرأة المسلمة العفيفة و الغالية الشريفة و هل تحفظ ارخس المعادن…….. ما يخفى و يستر إلا الغالي النفيس و هذه دعوة إلى كل جوهرة وإلى كل زوج يرى زوجته ياقوتة و جوهرة نفيسة إلى كل من يرى أخته عزته و شرفه و ير أمه و كل ما ملكت يمينه أغلى ما يملك في هذه الدنيا إلى من يخشى الله و يخاف السؤال يوم الوقوف بين يديه ..حين يساله الرحمن ما فعل ليقيم هذا الشرع …… إليك أختي و القلب يقطر دما .. كيف ينعتنا هذا المعتوه الشاذ بأننا محجوبات الوجه و العقل, كيف لمريض و معتوه سولت له نفسه الدنيئة أن يقذف الطاهرات بلسانه العفن……..حسبيا الله و نعم الوكيل
اللهم بلغت
اللهم فأشهد

أحبكم في الله

وهذا بعض ما بثه من سم

أن الكاتب مفيد فوزي امتدت سمومه إلى السخرية من النساء المسلمات العفيفات الطاهرات وصور الحجاب الذي فرضه الله سبحانه وتعالى في قرآنه المعصوم من التحريض والدجل ونسب ما ليس فيه إلى الله سبحانه وتعالى كما فعل الآخرون إذ وصف الكاتب وصور الحجاب على أنه يحجب الرأي والوجه والعقل وما كان له أن يتعرض لعقيدة المسلمين بهذا الشكل الفاضح المقزز الذي أدى بالطبع إلى ثورة معلنه بعد أن كانت مكتومة واشعل الفتنة بعد أن كانت نائمة ولعن الله من أيقظ الفتن
وكان مفيد فوزي قد شن هجوماً ضارياً على الداعية الإسلامي عمرو خالد واصفا إياه بأنه "راسبوتين الفضائيات" في إشارة إلى راهب روسي منحل كان يعيش في مطلع القرن الماضي. وقال أنه أحد قوى الظلام مؤكدا أنه كان وراء انتشار ظاهرة ارتداء الفنانات المصريات الحجاب.كما اتهم الصحفي المصري "عمرو خالد" بالتلاعب بالألفاظ قائلا إنه "متشدق كاذب " و"داعية اسموكنج".وطالب مفيد فوزي الداعية الإسلامي – الذي يحظى بشعبية هائلة في أوساط الشباب المصري والعربي – بالرحيل وذلك في مقال نشرته أسبوعية "روز اليوسف" في عددها الأخير. ومن ناحية أخرى رحب فوزي في المقال بقرار الممثلة المصرية الشابة ميرنا المهندس العودة للتمثيل وخلع الحجاب داعيا بقية الفنانات المعتزلات إلى القيام بالمثل . ووصف مفيد في المقال الحجاب بأنه "غطاء الرأس والعقل" زاعما أن قرار ميرنا المهندس بخلع الحجاب يعد إيذانا بعودة "مصر التي نعرف..مصر الوحدة الوطنية ، مصر الفن السابع، مصر الحضارة، مصر الحياة" . وقال في ختام مقاله" تعود ميرنا ومعها تعود مصر في مواجهة قوى الظلام والغيبيات ،ودعاة الاسموكنج".

أدخل الرابطة للتوقيع petition

http://www.petitiononline.com/999999/petition.html

وقعت حبيبتي
وهذا الانسان حسابه ليس معنا… بل مع الخالق

والله انه حتي عار علي المسيحين في مصر….
مع اني اعرف ان بشرا لن يمسه بأذي….تعرفين لماذا؟؟؟؟؟
حتي لايقال من الغرب….ان هناك اضطهاد للمسيحين عندنا ويهب مسيحوا امريكا بالدفاع والنداء

جزاك الله خيرا

وقادر الله ياخذه اخذ عذيذ مقتدر

حسينا الله و نعم الوكيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.