حملة مشتاقة للجنة ! فريق الزهرات المجاهدات 2024.

أخواتي عضوات

فريق الزهرات المجاهدات

يقدم لكن
حملة

( مشتااااااااااقة .. للجــــــــنة )
لاكي

لاكي

رغبن أخياتكن في فريق الزهرات
عمل حملة عن الجنة وذلك لأننا نقترب من الشهر الفضيل شهر رمضان بلغنا الله وإياكن

وتعلمن أخياتي أن هناك حدث عظيم وكبير يحصل في الملأ الأعلى إذا جاء شهر رمضان ألا وهو فتح أبواب الجنة كما قال : { إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب النار، وصفدت الشياطين } [متفق عليه].

من هذا المنطلق أحببنا عمل حملة خاصة بالجنة

نذكرن بأن من أدركت رمضان بهذه الجنة ونعيمها والأعمال التي تعين وتسهل على المسلمة دخولها.
ورمضان فرصة للعمل الصالح، إذ النفس مقبلة على الطاعة والأجر، والثواب متضاعف.

رابط الحفظ

http://www.a7ssass.net/uploads/13073128751.swf

فيا باغي الخير أقبل فالأبواب مفتحة.
ويا باغي الشر أقصر فالأبواب مغلقة.

يا حبّذا الجنّة واقترابها طيّبة وبارد شرابها
لاكي
( وسيق الّذين اتّقوا ربّهم إلى الجنّة زمرا حتّى إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين)

(سورة الزمر 73)

فإن سألت عنأرضها وتربتها فهي المسك والزعفران..

وإن سألت عن سقفها فهو عرش الرحمن..

وان سألت عن بلاطها فهو المسك الاذفر..

وان سألت عن حصبائها فهو اللؤلؤ والجوهر..
لاكي

وان سألت عن بنائها فلبنة من فضة ولبنة من ذهب..

وان سألت عن أشجارها فما فيها شجرة إلا وساقها من ذهب وفضة لا من الحطب والخشب..

وان سألت عن ثمرها فأمثال القلال ألين من الزبد وأحلى من العسل..
وان سألت عن ورقها فأحسن ما يكون من رقائق الحلل ..

وان سألت عن أنهارها فأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى..

وان سألت عن طعامهم ففاكهة مما يتخيرون ولحم طير مما يشتهون..
لاكي

وإن سألت عن شرابهم فالتسنيم والزنجبيل والكافور..
لاكي

وان سألت عن آنيتهم فانية الذهب والفضة في صفاء القوارير..

وإن سألت عن سعة أبوابها فبين المصراعين مسيرة أربعين من الأعوام وليأتين عليه يوم وهو كظيظ من الزحام..

وان سألت عن تصفيق الرياح لأشجارها فإنها تستفز بالطرب لمن يسمعها..

وان سألت عن ظلها ففيها شجرة واحدة يسير الراكب المجد السريع في ظلها مائة عام لا يقطعها..
لاكي

وان سألت عن سعتها فأدنى أهلها يسير في ملكه وسرره وقصوره وبساتينه مسيرة الفي عام ..

وان سألت عن خيامها وقبابها 2فالخيمة الواحدة من درة مجوفة طولها ستون ميلا من تلك الخيام ..

وان سألت عن علاليها وجواسقها فهي غرف من فوقها غرف مبنية تجري من تحتها الأنهار..

وان سألت عن ارتفاعها فانظر إلى الكوكب الطالع أو الغارب في الأفق الذي لا تكاد تناله الأبصار ..
وان سألت عن لباس أهلها فهو الحرير والذهب ..
لاكي