تخطى إلى المحتوى

خواطر حزينه كتبها قلمي المجروح 2024.

  • بواسطة
‏،•°•،..،•°•،..،•°•،

أصبحت دمعتي تسابق قلمي
حاولت مرارا وتكرارا في حبسها لكنها تأبى ذلك
اصبحت تتساقط وتنهمر
لذكرى الاصحاب
وتعاتبهم على جفى الأحباب
هل أصبح وصلي لهم ازعاج
لأقابل بهذا البرود والاجفاء
فكرت بالبعد لكن ذكراهم تحتم علي الوصل والوفاء بالعهد
ماذا عساي أن اقول الا صبرا فالفرج آت لمحاله
×*×*×*×*×*×*×*×*×*×*×
أصبحت اسابق الرياح في ذرف الدموع فصحكت عجبا" من حالي مافائدتك ايتها الدموع
مالم يحس بها من كتب له هذي السطور

‏،•°•،..،•°•،..،•°•،
جتني رساله من عزيزه على القلب
مضمونها يجرح القلب والاحساس
تبي تبعد من دون أسباب
خبريني بالاسباب لاتزيدي القلب عذاب
وراح أعذرك واصبر ع الهجران
إن كان بعدك بسبب جرحي لك
فالعذر والسموحه
وطالبك تنسى وإن كان ودك تجرحني اجرحني خلني ارتاح لاتعذبني ببعدك بدون ذكر الأسباب
وسبق إني خبرتك بهالاحساس
ونفيتي لي هالاحساس
وإنك تبقى على الوصل على مدى الايام
إن كان هذي رغبته فاحترمها وعلى العين والرأس
بس خبروه اني ماراح أنساه
بتذكره وأتذكر ذكرياتي وياه
يكفي انها تسلني وابد ما انساه
لكن بيقل وصلي معاه
عزه نفسي ماتسمح لي أنذل معاه كني ثوب يلبسه ويرميه متى شاء
يكفيني رسايله وإن قل وصله معاي
وإن رجع فياهلا ومرحبا به وبطرياه

×*×*×*×*×*×*×*×*×*×*×
في النهايه أحب اوضح إنما
هي مجرد خواطر تبيح مايجول بداخلي
<من الصعب علينا ان نتحكم بمشاعرنا
فهي ليست تهدى وتباع
انما هي هبه من الرحمن>

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.