تخطى إلى المحتوى

دعاء باللغة الأم ارجو الدخول 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمان الرحيم

اللـــــهم أرزقــــــنا

بالألف ألفة

و بالباء بركة

و بالتاء توبة

و بالثاء ثواباُ

و بالجيم جمالاً

و بالحاء حكمة

و بالخاء خيراً

و بالدال دليلاً

و بالذال ذكاء

و بالراء رحمة

و بالزاي زكاة

و بالسين سعادة

و بالشين شفاء

و بالصاد صدقاً

و بالضاد ضياء

و بالطاء طاعة

و بالظاء ظفراً

و بالعين علماً

و بالغين غنى

و بالفاء فلاحاً

و بالقاف قناعة

و بالكاف كرامة

و باللام لطفاً

و بالميم موعظة

و بالنون نوراً

و بالهاء هداية

و بالواو ودّاً

و بالياء يقيناً

اللـــهم آمــــين

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين..

لاكي

لاكي
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك

حياك الله أختي الكريمة ..المنتظرة 2..

سعداء بانضمامك لمنتدى لك ..

لاكي

جزاك الله كل خير ..وبارك الله فيك ..

سئل فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم عن الدعاء بهذه الطريقة ..هل يصح ..؟ فأجاب :

هذا خِلاف هَدي النبي صلى الله عليه وسلم .

وكان مِن هديه صلى الله عليه وسلم في الدعاء الـبُعْد عن التكلّف .
كما أنه عليه الصلاة والسلام كان يُحِبّ جوامع الدعاء ويَتْرُك ما سِوى ذلك .
قالَتْ عَائِشَة رضي الله عنها : كَانَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم يَسْتَحِبّ الْجَوَامِعَ مِنَ الدّعَاءِ ، وَيَدَعُ مَا سِوَى ذَلِك . رواه الإمام أحمد وأبو داود .
لأن ما سـوى ذلك يدخل في التكلف ، وهو صلى الله عليه وسلم قد أُمِـر أن يقول : ( وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ ) .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : الدعاء ليس كلّه جائزاً ، بل فيه عدوان محرم ، والمشروع لا عدوان فيه ، وأن العدوان يكون تارة في كثرة الألفاظ ، وتارة في المعاني . اهـ .

كما أن الدّاعي إذا انصرف قلبه إلى صَفّ الحروف وسَجْع الكلمات انْصَرَف قلبه عن المقصد الأهم مِن الدعاء ، وهو سؤال الله تبارك وتعالى مِن فضله ، والتضرّع والافتقار إليه ، مع سؤال العبد حاجته .

قال شيخ الإسلام ابن تيميّة : وأما مَن دَعَا الله مُخْلِصاً لـه الدين بِدُعَاء جائز سَمِعَه الله وأجاب دعاءه ، سواء كان مُعْرَبا أو مَلْحُونا ، والكلام المذكور [من أن الله لا يَقبل دعاء مَلْحُونا] لا أصل لـه ، بل ينبغي للداعي إذا لم تكن عادته الأعراب أن لا يَتَكَلّف الإِعراب ، قال بعض السلف : إذا جاء الإعراب ذهب الخشوع . وهذا كما يُكره تَكَلّف السجع في الدعاء ، فإذا وقع بغير تَكَلّف فلا بأس به ، فإن أصل الدعاء من القلب ، واللسان تابع للقلب ، ومَن جَعَل هِمَّتَه في الدعاء تقويم لسانه أضْعَف تَوَجّه قلبه ، ولهذا يدعو المضطر بِقَلْبِه دعـاء يُفْتَح عليه لا يَحْضُره قبل ذلك ، وهذا أمْرٌ يَجْده كل مؤمن في قلبه . اهـ .

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم

الرجاء أختي الكريمة زيارة هذا الرابط ..لا تــــــــــــنـــــــــــــشــــــــــرهـــــ ــــا ففيه الكثير من الأحاديث

الموضوعة والمكذوبة عن النبي صلى الله عليه وسلم المنتشرة في النت ورد المشائخ عليها ..
كما أرجو منك أختي الفاضلة زيارة هذه المواضيع :

بانتظار جديدك أختي الكريمة ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.