تخطى إلى المحتوى

دعاء قليل الألفاظ والكلمات يشمل علي كل خير والاستعاذه عن كل شر 2024.

  • بواسطة

لاكي
دعاء قليل الألفاظ والكلمات, شامل وكامل المعاني, يدخل تحته السؤال عن كل أنواع الخير, والاستعاذة من كل أنواع الشر بلا استثناء.

اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم ،وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم

اللهم إني أسألك من خير ما سألك به عبدك ونبيك ، وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك

اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل ، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل ،

وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا
أي: أسألك يا اللَّه أن تكون عواقب كل قضاء تقضيه لي خيراً، سواء كان فيالسراء أو الضراء، وافق النفس أو خالفها؛ لأن كل الفوز و الغنيمة في الرضابقضائك؛ فإنك لا تقضي للمؤمن إلا خيراً

الراوي: عائشةالمحدث: الألباني المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 1276خلاصة حكم المحدث: صحيح

::

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
بارك الله فيكِ أختي الكريمة .. ونفع بك..
هذا الدعاء من الأدعية الصحيحة علمه رسول الله صلى الله عليهِ وسلم للسيدة عائشة رضي الله عنها
فلنحرص على الاجتهاد في الدعاء فلعل الله أن يتقبل منا دعوة تكون فيها النجاة في الدنيا والآخرة.

؛

ورد فيما يقال بعد التشهد أخبار من أحسنها ما رواه سعيد بن منصور وأبو بكر بن أبي شيبة من طريق عمير بن سعد قال
كان عبد الله يعني بن مسعود يعلمنا التشهد في الصلاة ثم يقول:
إذا فرغ أحدكم من التشهد فليقل: اللهم إني أسألك من الخير كله ما علمت منه وما لم أعلم وأعوذ بك من الشر
كله ما علمت منه وما لم أعلم اللهم أني أسألك من خير ما سألك منه عبادك الصالحون وأعوذ بك من شر ما استعاذك منه عبادك
الصالحون ربنا آتنا في الدنيا حسنة
الآية. (فتح الباري 2/321)

**
حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن جبر بن حبيب عن أم كلثوم عن عائشة أن أبا بكر دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم
فأراد أن يكلمه وعائشة تصلي فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم
عليك بالكوامل و كلمة أخرى فلما انصرفت عائشة سألته عن ذلك
فقال لها قولي اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما
لم أعلم وأسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل وأسألك من الخير ما سألك عبدك ورسولك
محمد صلى الله عليه وسلم وأستعيذك مما استعاذك منه عبدك ورسولك محمد صلى الله عليه وسلم وأسألك ما قضيت لي من أمر أن تجعل عاقبته رشدا

حدثنا عبد الصمد حدثنا شعبة حدثنا جبر بن حبيب قال سمعت أم كلثوم بنت أبي بكر تحدث عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال لها عليك
بالجوامع الكوامل فذكر الحديث
حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة حدثنا جبر بن حبيب عن أم كلثوم بنت أبي بكر عن عائشة فذكر نحوه. (رواه أحمد 24613)

حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة أخبرني جبر بن حبيب عن أم كلثوم بنت أبي بكر عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
علمها هذا الدعاء
اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت
منه وما لم أعلم اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها
من قول أو عمل وأعوذبك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا
. ( رواه ابن ماجه (3648)

قال السندي في حاشيته على سنن ابن ماجه: قوله ( وأسألك أن تجعل كل قضاء ) الحديث في الزوائد وفي إسناده مقال وأم كلثوم هذه لم
أر من تكلم فيها وعدها جماعة في الصحابة وفيه نظر لأنها ولدت بعد موت أبي بكر وباقي رجال الإسناد ثقات.

وقال في مصباح الزجاجة (4/141) : هذا إسناد فيه مقال أم كلثوم هذه لم أر من تكلم فيها وعدها جماعة في الصحابة وفيه نظر لأنها
ولدت بعيد موت أبي بكر وباقي رجال الإسناد ثقات رواه أبو داود الطيالسي في مسنده عن شعبة عن جبير بن حبيب فذكره

ورواه ابن حبان في صحيحه من طريق حماد بن سلمة عن الجريري عن أم كلثوم به).

الشيخ خالد المصلح وفقه الله
وهذه اضافة الى ماذكره الشيخ خالد
– أن أبا بكر دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأراد أن يكلمه وعائشة تصلي فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم :
عليك بالكوامل أو كلمة أخرى ، وفي رواية : عليك من الدعاء بالكوامل الجوامع ،
فلما انصرفت عائشة سألته عن ذلك فقال لها : قولي : اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم وأعوذ بك من الشر
كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم ، وأسألك – وفي رواية : اللهم إني أسألك – الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل
وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل ، وأسألك – وفي رواية : اللهم إني أسألك – من الخير ما سألك عبدك ورسولك
محمد صلى الله عليه وسلم وأعوذ بك من شر ما استعاذك منه عبدك ورسولك محمد صلى الله عليه وسلم ، وأسألك ما قضيت لي من
أمر أن تجعل عاقبته لي رشدا
الراوي: عائشة المحدث: الألباني – المصدر: أصل صفة الصلاة – الصفحة أو الرقم: 3/1012
خلاصة الدرجة: صحيح

إسلام ويب

والله تعالى أعلم

..~

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.