رؤية للعالم من خلال الشعراء 2024.

ومن خلال الشعراصبح للامة قيمتها وتاريخ ما مضي عن طريق قصيدة او مقاله او نثيرات اقامها بعض الشعراء مثلما حدث في مصر
كامثال (احمد شوقي-حافظ ابراهيم-صلاح جاهين-عد الرحمن الابنودي)كل هؤلاء ارخو تاريخ مصر في سطور من ذهب كان يقول احمد شوقي ويقيم قيمة العلم بسطور جميله وقيمة المعلم القدوة من وجهة نظره ان يقول

نستخلص من هذا ان للعالم ظروف وعقبات قديمر بها ولكن التاريخ تتدوينة كتابيا عن طريق مقالة او شعر يصف ما يحدث بالامم والحضارات ومن امثال كتاب الشعر الغربي(وليام شكسبير- جورج ميريديث)صنعو ايضا مجد لبلادهم والي الان تدون مقالاتهم وكتبهم وتستعمل فيا لفن المسرحي الاوربي والعربي ايضا ونلتمس من هذا كله ان للعالم نبض معروف بترمومتر الامة وهم الشعراء هم من يضعون بصمة سيئه او جميله للامة كان يكتبون تفاهات قد يطيح بالامة الي الاسفل واما ان يرتفعو وينهضوا بها في السماء كان يرتقوا بشعرهم فاذا كنت شاعرا عربيا او اوربيا او لديك موبه كتابيه فعليك اخراجا فورا فهي بركان لا تجعله يخمد بدخلك واعلم ان الموهبة م الله فلا تجعلها الا لله وان كنت تكترث بالدخل المادي فلديك فرص عديده شارك بقلمك في اشياء مفيدة حارب الفساد العالمي حارب الفقر والظلم والجهل بقلمك فقد رسخ لناا لله فكي الاديان قيمة كبيرة للتعلم ففي الاسلام زكر الله في كتابة الكريم

سورة تسمي (القلم)وزكر الله (نون والقلم وما يسطرون)(اقرا وربك الاكرم الذي علم بالقلم علم الانسان مالم يعلم)
وايضا كانت للشعراء سورة كاملة فالقران الكريم(الشعراء)
فالشاعر او الكاتب يتسم بالخلود المعنوي أي انه يكتب ليخلد زكري عظيمة جدا بكتاباته أي انه يموت ويظل طيفه حيا يخلد كلمات جميله بين كل العالم يخلد تاريخ ويصنع عالم خاص باسلوبة الراقي العظيم قد يختلف نقدا مع أي شخص ولكنه يكتسب خبرة طوال يوميات حياته وينتقي الاحداث بطريقته ويكتب وفي خيالة انه يمتلك العالم ويقوم يتحليل ل بلد كيفما يري وينتقد كل مشكله من وجهة نظره ويتفاعل ويثور ويجول بعقله وقلبة كيفما يشاء وعندما يصل للقمة يري انه لازال فالقاع وانه لم يقدم شيء ساقدم ما يجول بزهني هنا.

فإليكم بعض كلماتي التي دونتها في احد مواقف الحياة أتمني ان تنال إعجابكم وهذه خبرتي المختصرة في 3 صفحات أرجو أن أعطي الاكثر لبلدي وللعالم لكي ارتقي بالشعر والقراءة لمستوي أفضل ونزكر أيضا من جوائز التي حصل عليها قراء وكتاب جائزة نوبل التي تمنح لأعظم ما يدون فالعالم سواء فالسلام او الجمال او ألكتابه فاتمني ان احصل عليها لأدون اسم مصر في هذا المجال وان أدون زكري شاعرة مصر الاولي باذن الله وان ما يعطي لا ينتظر ان يأخذ ولكنه يعطي ليعطي فرصة للعالم كي ينظر إلي عطائه فقد ينتقد وقد يمدح وقد يقتل وقد يمجد فانه عطاء علي أي حال وان كانت سمة العالم الآن هي خوض الحروب والنزاعات فلنحارب مثل هذه العصبية والعنفوانية معا لسلام أفضل وحياة كريمة لكل الشعوب ومعا لموازنة الأمور بين الأمم فالاكتفاء الذاتي لكل دولة لا يقتصر علي الطعام ولكنه علي ادني الأشياء عليا لاقل الكرامة والعزة والأيدي العاملة
وكما قال شكسبير(أيها النوم أنك تقتل يقظتنا)فلا تجعل ايها الشاعر من الكسل وسادة فالأمة والعالم ينتظر إبداعك الراقي ومجاهدتك فالقضايا فيها الي العمل )