:
[ram]http://epda3.net/iv/es47.ram[/ram]
:
ناصحة ،،
أثرتي الشجن ..
أثرتي الشجن ..
:
شعورُ مؤلِم ..
حين يُحكم على خطواتِنا بالإعدام ..!
نُحاول أن نقترب ..
نحاول ونحاول .. لكنّها تبوء بالفشل ..!
نقترب بقلبٍ كسير وصوتٍ مبحوح .. وخطواتٍ مشلولة ..
نكاد نختنق ..
نلوّح بأيدينا .. ياهؤلاء نحنُ هُنا ..
يتعالى الهُتاف بصمتٍ يتردد صداه في الأعماق ..
شاخت اللحظات وهَرِمت ، ترتجي اللقاء ..
أقفر الفؤاد وتصحّر .. بإنتظار ربيع القلب يُزهر ..
نُحاول أن نقترب ..
نحاول ونحاول .. لكنّها تبوء بالفشل ..!
نقترب بقلبٍ كسير وصوتٍ مبحوح .. وخطواتٍ مشلولة ..
نكاد نختنق ..
نلوّح بأيدينا .. ياهؤلاء نحنُ هُنا ..
يتعالى الهُتاف بصمتٍ يتردد صداه في الأعماق ..
شاخت اللحظات وهَرِمت ، ترتجي اللقاء ..
أقفر الفؤاد وتصحّر .. بإنتظار ربيع القلب يُزهر ..
. . . . . . .
صمت ،،
سكون ،،
تجثم الــ آه فتئد البسمة ..
وتُحيلها للذبول ..
وتُحطّ لـ ـ ـ ــو برِحالِها على عتبة الأمل
فتغتاله ..
إختِناق ،،
عبراتِ ودمعات تتسابق ..
لتشعر بنشوة النصر على أطلال قلبٍ كسيــر ..
:
مُتنفّس :
حاجز البُعد الذي وضعتموه لن يعيق جحافِل حروف الحبّ التي تدكّ حصون مذكّراتي في كل حين ..
:
{ …… وذات شجن ،،
يا أيّامُ الصِبا عودي ..!!
فقد عبث الحُزن بقلبي ورح ـــــل .. !!
سلمت يداكي
:
لستُ أنا من تُثنِي علَى حُروفِ عذْبة الخَواطِر
فثَنائِيْ قدْ يخْدِش روعَتِها …
فثَنائِيْ قدْ يخْدِش روعَتِها …
::
يآرفيْقَتيْ
لمَ نُحيْل حيَآتَنآ جحيْماً لأُجل أولئكَ الذين ابْتعَدوا عنّا ’…
رجَونآ قُربُهم فابْتعَدوا …. إذنْ
لِنقِف …. نتأمّلُهُم منْ بَعِيْد نشْتآقُهُم … ونحتَضن أطيآفَهُم العآبرَة ,,,
نُشتّم عَبيْر ذِكرآهُم ,,, ونحنُ في نفْس المكَانْ … ننتِظرْ ,,
لأنَنا أَوفِيآءْ !!
لمَ نُحيْل حيَآتَنآ جحيْماً لأُجل أولئكَ الذين ابْتعَدوا عنّا ’…
رجَونآ قُربُهم فابْتعَدوا …. إذنْ
لِنقِف …. نتأمّلُهُم منْ بَعِيْد نشْتآقُهُم … ونحتَضن أطيآفَهُم العآبرَة ,,,
نُشتّم عَبيْر ذِكرآهُم ,,, ونحنُ في نفْس المكَانْ … ننتِظرْ ,,
لأنَنا أَوفِيآءْ !!
صدّقينِي سيَقْترِبونْ ,,,, ورُبَما بتوقَفُون في نفْسِ المكآن فتلْتقِي الأروآح
علَى أطلَال الذِكريآت ,,,
علَى أطلَال الذِكريآت ,,,
:
يبقَى في القَلب حُبُهُم ,,, وفي الرُوح مسكَنُهُم ,,,
و
يبْقَى الوَصآل بالدَعَوآت يُعانِق قُلوبَهم
,
و "دونت توتش "
حتّى لآ ينبثِقُ الجُرْح بِبُعدِهم …
فلَعل الشُحناتْ السَالِبة تلتقِي فتأتي النتيْجَة عكسيّة …
حتّى لآ ينبثِقُ الجُرْح بِبُعدِهم …
فلَعل الشُحناتْ السَالِبة تلتقِي فتأتي النتيْجَة عكسيّة …
:
و لروُحكْ ,,
:
كم رنت أرواحنا إليهم
وجفت أجفاننا حين لم نطبقها لأننا نتابعهم
وبقينا مشدوهين
حتى هذا الحين
من جمود صنّم ملامح وجوههم
ولكن علمني الزمان
وقسوة قلب الإنسان
أنه لوكانت قلوبهم محفوفة بالورود
لشممنا عبيرها
ولو عرفت قلوبهم حنوا
لشعرنا بأيديهم تربت على أكتافنا
ولكن ليس هذا ولاذاك
ليس إلا الخواااااااااااء
وألم يعتصر قلوبنا حين تسري الذكريات
ذكرى عمر ضاع خلفهم
تركوه يلهث
ساروا…ولم يلتفتوا
ما خلف فيهم لكن خلف فينا
وجفت أجفاننا حين لم نطبقها لأننا نتابعهم
وبقينا مشدوهين
حتى هذا الحين
من جمود صنّم ملامح وجوههم
ولكن علمني الزمان
وقسوة قلب الإنسان
أنه لوكانت قلوبهم محفوفة بالورود
لشممنا عبيرها
ولو عرفت قلوبهم حنوا
لشعرنا بأيديهم تربت على أكتافنا
ولكن ليس هذا ولاذاك
ليس إلا الخواااااااااااء
وألم يعتصر قلوبنا حين تسري الذكريات
ذكرى عمر ضاع خلفهم
تركوه يلهث
ساروا…ولم يلتفتوا
ما خلف فيهم لكن خلف فينا
أعذريني على الإطالة فدائما ماتكوني ملهمتي
قاتل ْ !
وربّ الكعبة لاأستطيع أن أكمل
،
خاطرتك من الناحية الفنية :
مُبهرة ،
عَذبة لاتُقاوم .
سُبحان َمن أجرى البيانَ على حرفكِ ،
وربي أنيقة !!
مشرفتنا وأستاذتنا
الغـــزيل..
رائعة أنت أيَّتها المتالِّقة .. قلم متوهِّج يضيئُ المدى أمامه
و تدفق يغرق ما يعترضه بنهر من إبداع
اعجابي الشديد بلغتك المدهشة وجمال حسك الفني
كوني كما أنتي ..
تعجز كلماتي عند فيضك..
أثرتي الشجن ياعذبة الخواطر
حسبي إنهمـ في فؤادي يسكنون
ولهمـ من الدعوات مايستحقوون
المبدعة الغزيل
أحرفك تجذبني وبشدهـ
وتجبرني على الصمت أحياناً كثييرة
:
كثيييراً ماألوم نفسي واوبخها على تقصيرها الشديد مع الأحبة
ولكن هناك تواصل خفي بين الأرواح بدعواتنا لهمـ كما ندعو لأنفسنا ..
يسعدلي قلبك يامبدعتنا فعلاً تستحق التثبيت