تخطى إلى المحتوى

رصيف الفراق ملتقانا 2024.

  • بواسطة

لاكي

أرسلت تقول:

العمر محطات….

نفترق لتجمعنا
وتجمعنا لنفترق

وداعاً أحبتي….
مهلك….. اصرفي الوداع…
ولا تستعجلي ….
ما هذا الوقت أوانه….

وابتعدي عن محطات وأرصفة الرحيل..
فقد ملت وقوفك عندها….

فحين نفترق…… أوقات وأزمان تمر
وقد لا يكتب اللقاء بعدهــا
ولكن حين نجتمع …سرعان ما يزورنا الفراق مستعجلاً…

يا أنتِ
للفراق سحــراً
لا يعرف سطوته إلا من ذاقــه
حلو الوداع ومر اللقاء … سيان
لان الفراق لا يغلق خلفه أي باب

يا أنتِ
هكذا هي الحياة
كما قلتِ …
محطات ..

فأي محطة أقف أنا عندها ؟؟؟؟؟

لا تذهبي ….
وانتظريني على رصيف الفراق
فهناك حتما يومـاً مــا
سيكون لنا لقــاء

أنا وأنت..يا أنتِ
صدق فينا قولهم:

هَم الـــوداع مُقيم في حنايانا …. ولا يغادر حتى يوم لقيانا

منذ اللقاء أرى عينيك تسألني …. هل الوداع غدا أم أنهُ الآن
ويوما ما سأقول ووداعاً أحبتي

رااائعه يا وعود كلماتك

كالعاده .. وجدت طريقها الى قلبي بكل سهولة ويسر
وأحسست بعيناي تترقرق بدموع .. لا أعرف لها بداية
على الرغم بأني لم أقف في موقف الفراق
إلا أنني أتخيل مدى صعوبة تلك المشاعر
ولا أجد في نفسي المقدره على اختبارها << ولا أتمنى أن أختبرها لاكي

وهنا ……………… !!!!!

ويوما ما سأقول ووداعاً أحبتي

لم أستطع التفكير في معنى هذا القول .. ولن أستطيع
بإذن الله سيكون هناك لقاء يا غاليه .. ولن نفكر في الوداع .. على الأقل الآن لاكي

بارك الله في قلمك يا قمر

مووووووووووووووواه لاكيلاكي

:

وما الحياة إلا فراق ولقاء

دروب تجمعنا ودروب تفرقنا
:

كلمات ولا اروع
كتبت بصدق وإحساس

بارك الله فيكِ عزيزتي
..

هكذا هيَ الحياةُ رفيقتي

لكنّكِ رائعة إذْ جعلْتِ الفراق نقْطة اللّقاء

حروفكِ عميقة وتلْمس كلّ شُغاف

()

تسلمين على الكلمات
رووووووعة

ام المجد…. تواجدك في حد ذاته مصدر فرحي..
الفراق ..مر بطعم الحنظل…. لا أذاقك الله إياه
اما الوداع فقادم لا محالة …. ولكن لكل وقته
وما الدنيا الا محطات…يبقى الأمل زادها

حنونة الأمورة

وما الحياة إلا فراق ولقاء

دروب تجمعنا ودروب تفرقنا

وهكذا هي الحياة…
دولاب ….
شكرا لمرورك وتعليقك

غاليتي ندية الغروب

لكنّكِ رائعة إذْ جعلْتِ الفراق نقْطة اللّقاء

لأن الأمل باق ما بقيت الحياة

مرورك عطر صفحتي بندى الغروب

لحظة مطر
ما اجمل مرورك واسمك

العمر محطات….

نفترق لتجمعنا
وتجمعنا لنفترق

وداعاً أحبتي….

ولكن لم هذا التوقيع
اين ستذهبين

هَم الـــوداع مُقيم في حنايانا …. ولا يغادر حتى يوم لقيانا

منذ اللقاء أرى عينيك تسألني …. هل الوداع غدا أم أنهُ الآن

ياه عَميقة !
عميقَة !
عميقة!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.