كالعاده .. وجدت طريقها الى قلبي بكل سهولة ويسر
وأحسست بعيناي تترقرق بدموع .. لا أعرف لها بداية
على الرغم بأني لم أقف في موقف الفراق
إلا أنني أتخيل مدى صعوبة تلك المشاعر
ولا أجد في نفسي المقدره على اختبارها << ولا أتمنى أن أختبرها
وهنا ……………… !!!!!
ويوما ما سأقول ووداعاً أحبتي
لم أستطع التفكير في معنى هذا القول .. ولن أستطيع
بإذن الله سيكون هناك لقاء يا غاليه .. ولن نفكر في الوداع .. على الأقل الآن
بارك الله في قلمك يا قمر
مووووووووووووووواه
وما الحياة إلا فراق ولقاء
دروب تجمعنا ودروب تفرقنا
:
كلمات ولا اروع
كتبت بصدق وإحساس
بارك الله فيكِ عزيزتي
..
لكنّكِ رائعة إذْ جعلْتِ الفراق نقْطة اللّقاء
حروفكِ عميقة وتلْمس كلّ شُغاف
()
رووووووعة
الفراق ..مر بطعم الحنظل…. لا أذاقك الله إياه
اما الوداع فقادم لا محالة …. ولكن لكل وقته
وما الدنيا الا محطات…يبقى الأمل زادها
حنونة الأمورة
وما الحياة إلا فراق ولقاء
دروب تجمعنا ودروب تفرقنا
وهكذا هي الحياة…
دولاب ….
شكرا لمرورك وتعليقك
لكنّكِ رائعة إذْ جعلْتِ الفراق نقْطة اللّقاء
لأن الأمل باق ما بقيت الحياة
مرورك عطر صفحتي بندى الغروب
لحظة مطر
ما اجمل مرورك واسمك
العمر محطات….
نفترق لتجمعنا
وتجمعنا لنفترق
وداعاً أحبتي….
ولكن لم هذا التوقيع
اين ستذهبين
هَم الـــوداع مُقيم في حنايانا …. ولا يغادر حتى يوم لقيانا
منذ اللقاء أرى عينيك تسألني …. هل الوداع غدا أم أنهُ الآن
عميقَة !
عميقة!