ما أسقطكـ
في الوحل ولوثكـ
وسكنى الفجور ألهمكـ
أهو الهوى
جرجركـ
وكلمات الحب
زعزعتكـ
أين الخلُق
أين المبادئ والقيم؟
أنتِ؟!
ياذات الدين القويم!
مالذي هز جذوعكـ
لتضطرب جذوركـ
.:.:.:.:.:.:.:.
هنــا
رفعت بصراً قد تكسّر
وقالت بصوت الوهن المعسّر
أنا جرح قد تخثّر
أنا جرمٌ قد تشطّر
لا تسل فالحال مني تعثّر
والشر في دربي تسطّر
وقصتي درس يُعبّر
حينما قلت لنفسي لا تخشي فالحفظ لك تسوّر
ونفسك تواقة لطلب العلا تفكّر
لا ضير لا بأس في سؤل هذا الشيخ المُنَوّرْ
رفيع الخلق بالدين تستّر
.:.:.:.:.:.:.:.
وهكذا
مر زمن والقلب له تأسّر
ولا تسل عن علم دربه التخطّر
حتى أصبحت عجينة
أصاغ بيمينه
وياللعجب فالدين في كل ذا ذريعة
.:.:.:.:.:.:.:.
دعوني اليوم في هوني تحسّر
وللذنب الذي لفني تعفّر
وأطلب الرب الذي جل في علاه العفو ورضاه
فبابه للتوبة مفتوح
وعفوه للزلة مسموح
لأنبت من بعدها نقية
كزهرة من فوج الرماد تفتح!
أسلوب جميل
جزاك الله خيرا حبيبتي عاشقة الجنة
bravo
فعندما لا اجد ما اكتبه لكم ابحث لكم عن موضووع منقوول …فالاسف الكثير …وان شاء الله اعود لكم ماسطرته لكم
جزيل الشكرر …
نقل موفق ..
رعاكِ الله