السلام عليكم
شخباركم؟؟؟
طلبتكم لاتخيبوني
أريد مقدمة حق ندوة (حملة التضامن ضد الإرهاب)؟؟؟؟؟؟؟
اريدها بسرعة الله يعافيكم
أريدها اليوم إذا تقدرون
لان بكرة راح نسوي الندوة(حملة التضامن ضد الإرهاب)
ارجوكم ساعدووووووووووووووني
ما باقي وقت
أعلمي إني أطلب نوعاً ما المستحيل
لكنني لاأعرف ماذا أفعل
فلم يتم إخباري إلا اليوم بهذا الامر
فأنا المسؤولية بتقديم هذه الحملة
ساعدوني أرجوككككككككم
تفضلي هذا الموضوع قد تستفيدين منه …
http://www.lakii.com/vb/showthread.p…735#post953735
رعاك المولى
لقد رأيت هذا الموضوع
ولكنني لم أجد مقدمة
فهل لكن أن تساعدوني
أعني هل هي تعريفية أم مقدمة محاضرة ستلقى على الطالبات
والموضوع شامل رعاك المولى
إجمعي عدة فقرات من بعض الردود وستظهر مكتملة وستفيدك بإذن الله
مقدمة محاظرة ستلقى على الطالبات
المشكلة إن الفقرات نوعاً ما مكتملة
ولم يبقى سوى ترتيبها
وكتابتة مقدمة لها
فأنا لم أستطيع كتاية المقدمة
طيب تبيني أنا أجمع لك الأفكار واسويها لك مقدمة من نفس الموضوع لأني بصراحة وأرجو المعذرة
مشغولة جدا ولا أستطيع البحث في مراجع أخرى
أنتظر ردك يالغلا
لاداعي لإعتذار عزيزتي
إذا كان هذا لن يعطلك أتمنى أن تجمعي الأفكار وتعملينها مقدمة لي
ومشكوووووووووورة مقدماً
وجزاك الله خير الجزاء
موفقة إلى كل خير
راح أجتهد وإن شاء الله الليلة راح تكون جاهزة
وإنتظري رسالة عالخاص
وفقك الله ياغاليه وجزاك الخير عالدعوات الطيبة
في انتظارك وجزاك الله خير الجزاء
وجعل الله ارضك خضراء
وجعله الله في ميزان أعمالك
جكيعاً إن شاء الله
الأرهاب هو كل عمل عنفي يستهدف المجتمع والدولة من اجل فرض مواقف أوأراء سياسية أو فكرية، هو ترويع الآمنين، وتدمير مصالحهم ومقومات حياتهم، والاعتداء على أموالهم وحرياتهم، وكرامتهم الإنسانية، بغيًا وإفسادًا في الأرض
من خلال القيام بممارسات لا إنسانية وغير أخلاقية، يحرمها الشرع ويمنعها القانون، بغية تحصيل مآرب محددة من خلال هذه الممارسات، للسيطرة على تحركات أناس، ومنعهم من القيام بأي نشاط يخالف توجه ومشاريع الجهة الممارسة للإرهاب، إلى الحد الذي يصبح فيه قتل المخالفين لهم أمراً واردا أو ميسورا،ً كشربة ماء بارد,,.الإرهاب ليس عقداً يوضع في عنق هذا ويمنع عن غيره، فالأشخاص لا يولدون ومعهم فكر الإرهاب، أو يحملون الأحزمة الناسفة، بل تتولد الفكرة لدى الأشخاص والمجموعات وبعض السلطات الحاكمة، ثم يبنى على هذه الفكرة، وبعدها تتولد الأفعال الإرهابية تباعاً,,أما نشر فكر وثقافة الإرهاب بالنسبة للمتشددين الخارجين عن وسطية الإسلام ومنهجيته الربانية، فهم ينشئون أفرادهم على فهم متحجر أحادي وغير متكامل، لا يقبلون بغيره، باعتبار ان فهمهم وحده هو الحق وما يرتأيه غيرهم بعيد عن الصحة، بعكس القاعدة الذهبية في الإسلام: (رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب)، بل لسان حالهم يقول: (رأيي صواب لا يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ لا يحتمل الصواب)، فيأخذون نصاً قرآنا كريماً أو حديثاً نبوياً شريفاً ذكر فيه الكفر أو البدعة، فيسقطونه على الأفراد والتوجهات المغايرة لخطهم، دون النظر إلى أسباب نزول هذه الآيات أو ملابساتها، فيصدرون أحكامهم المتعددة كالكفر والزندقة أو الانحراف، يحدوا بهم إلى القيام بالعمليات الإرهابية باسم الجهاد المقدس، ويشوهون صورة الإسلام، الذي هو رحمة للعالمين.أن الذين يمارسون الإرهاب، بغض النظر عن توجهاتهم وانتماءاتهم، لا يحبون الحوار والتعددية، بل إن الأحادية والشمولية السلطوية ونبذ التعددية والحوار من أسس تفكيرهم الضيق,,
يمثل الفكر احد اهم وسائل التصدي للأرهاب وتجفيف منابعه، خاصة ذلك النوع من الارهاب الذي يتحرك بأسم الدين وليست التوجهات الحديثة الداعية إلى القتل إلا نتاجا لهذا الفكر الذى أوجد ضمن مبرراته الحالة المأساوية للأمة والتجنى الدولي فى التعامل مع قضاياها وهو حق أريد به كسب العقول وتهيئتها للتضحية بعد شحنها بسوداوية الواقع ضمن خطاب متمرس فاعل فى تبديل القناعات ورسم ملامح الانفراج التى تأتى عبر خطاب واحد هو خطاب القوة والتى لا تفرق بعد ذلك بين المسلم وغيره أو المعاهد والمستأمن أو شروط الجهاد وآلية تفعيله ضمن سياق الأمة فتخويف الآمنين بدون وجه حق من المنكرات التى تتنافى مع الأخوة الإنسانية ، والتى تحول دون التطور الذى يلزمه الهدوء والاطمئنان على الحقوق ، تلك المنكرات التى تهوى بالإنسان الذى كرمه الله إلى درك الوحوش فى الغابات التى تسيرها الغرائز ويتحكم فيها منطق الأثرة والأنانية والقوة . ..بالتأكيد أن فكر الإرهاب هو نتاج من تداعيات وأسباب تراكمت بعضها فوق بعض حتى انتجت أو أثارت مثل هذا التوجه الخطير .فأن أردنا مواجهة الأرهاب لابد أن نواجهه على مستوى فكري ايضاً، مستوى يخاطب العقول والافهام والافكار،لتطهيرها من خطر الافكار المتطرفة والارهابية المغروسة زوراً وخطأ وانحرافاً بأسم الاسلام، البريء من التطرف والارهاب. وهذا يعني اننا نحتاج لعملية توعية فكرية تعيد من انزلق الى دائرة التطرف والارهاب بأسم الدين الى دائرة الاعتدال والتسامح والسلام والتعايش مع الاخرين على اساس المحبة والتعاون كما امر ديننا الحنيف,,
أن أحتجتِ للمزيد أو لأي شيء أخر أتمنى أن لاتترددي أبداً أبداً
دمتِ محفوفة بعناية الباري عز وجل وتوفيقه
ان شاء الله تعجبك
اختك في الله
مجرد فتاة