سعادتي في عبادتي – الجزء العملي والأخير) 2024.

..

وها نحن نقف على أعتاب نهاية هذه الدروس – التي أسأل الله أن ينفع بها – ..

وهذا هو الجزء الأهمّ ، وإن لم يكن فيه مزيد عمل عن السابق .. إلاّ أن فيه إشارة إلى أن الوصول إلى القمة ليس صعبا .. ولكن الأصعب هو الثبات على القمة !

أُخيَّـه ..

كان يُقال : قَد عَرَفْت فَالْــزَم ..

عرفت طريق السعادة .. وسِرتِ فيه أياما وليالي آمنة مُطمئنة .. وأحسبك كذلك ..

مرّت أيام تنتقلين فيها بين آي القرآن ، واذكار الحبيب المصطفى والنبي المجتَبَى – صلى الله عليه وسلم – ..

تقرئين القرآن ، وتتقرّبين إلى الرحمن .. آناء الليل وأطراف النهار ..

ولسان الحال : وعجِلتُ إليك ربي لترضى ..

أسأل الله ان يرضى عنا وعنك

قد عرفت أن السعادة في العبادة ، فاستمسكي به ، والزمي الجادّة .. وكوني جادّة ..

ليكن هذا البرنامج الذي – لعلك عشت معه شهرا أو أكثر – ليكن هو برنامج حياتك .. إن لم تزيدي عليه فلا تُنقصيه .. وتذكري : أحبّ العَمل إلى الله أدومه وإن قَلّ ..

لا تجعلي مثل هذا البرنامج آخر اهتماماتك .. بل ليكن أوّلأ اهتماماتك ، لتكن السعادة حليفك ، والطمأنينة طريقك .. والإنابة والرجوع إلأى الله دأبك ..

واعلمي – علّمك الله ورحِمك – أنه لا سعادة تامة مع المعصية ، فالمعصية بمثابة الحنظَل يُقذف في الشراب الحلو ، أو كالرائحة الكريهة تنبعث في غرفة صغيرة ، فإنها تؤذي ولو كانت يسيرة !

دعي الذَّنْب .. فهو ذِئب !

الذَّنْب مُميت للقب مُسخِط للرَّب ..

رأيت الذنوب تُميت القلوب ** وقد يُورِث الذّل إدمانها

وترك الذنوب حياة القلوب ** وخيـرٌ لنفسـك عصيانها

بينما التوبة محبوبة للرَّب ، مُسقيِة لأرِض القلب ..

وكان الله في عونك ..

السلام عليكم و رحمه الله تعالى و بركاته

شيخنا الفاضل

جزاك الله الف خير

الحمد لله و الشكر لله لقد انتفعنا بكل ما قدمته لنا و نسال الله ان يثبتنا على ذلك الايمان الصادق
و العباده المطمئنه و الطريق المستقيم و الهدى العظيم

لقد ختمت قرأة القران و الحمدلله و ان شاء الله الان ابدأ من الجزء الاول و سنستمر على هذا النهج العظيم باذن الله
و مواظبه على اذكار الصباح و المساء نسال الله الثبات
اللهم اغفر لنا ذنوبنا و كفر عنا سيئاتنا اللهم امين

جزاك الله الف خير و نفع بك الاسلام و المسلمين و اسعدك فى الدارين
و اسال الله ان تكون ممن يدخلون الجنه بدون حساب اللهم امين

و السلام عليكم و رحمه الله تعالى و بركاته

جزاكم الله كل خير شيخنا الفاضل ..

بارك الله في جهودكم .. وسدد على طريق الخير خطانا وخطاكم .

أنه لا سعادة تامة مع المعصية ، فالمعصية بمثابة الحنظَل يُقذف في الشراب الحلو ، أو كالرائحة الكريهة تنبعث في غرفة صغيرة ، فإنها تؤذي ولو كانت يسيرة !

السلام عليكم وركم ورحمة الله وبركاته شخينا الفاضل
بارك الله فيك ونفع بك ان شاء الله
الحمد لله ان بيننا خير من يعلم ويذكر وقد كنا متابعين ونعمل ما زرعته فينا من خير
وقد حصدنا ما زرعناه والحمد لله وكان خير الثمر

القران والسيرة والذكر والتواصل والتعود عليه نور للقلوب
لقد تغيرت حياتي راسا على عقب
مع اني كنت لااترك فرضا او ذكرا
ولكن الدروس والتعود على الذكر اينما كنت وفي اي وقت صار له طبعا وطابعا خاصا لم المسه الا معكم والحمد لله
كل لحضة وكل ثانية وانا اقوم باعمالي وتدريس اولادي وفي طريقي ومجيئي وذهابي وخلوتي وصحبتي
وفرحي وحزني
اذكر واستغفر واقرا القران والحمد لله لم ار الا خيرا ونورا ورزقا
الله يثبتنا على ذلك ان شاء الله
وجزاكم الله خير الجزاء
واسعدكم في الدارين ان شاء الله

جزاك الله كل خير
وربنا يباركلك ياااااااااااارب
السلام عليكم ورحمة الله
جزاك الله عني وعن كل من تابع هذه الدروس كل خير وجعلها في ميزان حسناتك
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل

وكتب لك الأجر والثواب

في كل حرف خطته يداك

ولله الحمد تغيرت مفاهيم

الحياه لدينا ووجدنا السعاده

الحقيقيه ونسأل الله الثبات

دمتم بحفظ الله

السلام عليكم ..
جزاكم الله عنا كل خيــر شيخنا الفاضل
جعل الله كل ما قدمتموهـ في ميزان حسناتكم يا رب

وتذكري : أحبّ العَمل إلى الله أدومه وإن قَلّ ..

أسأل الله العظيم أن يثبتنا ويعيننا على طاعتهِ
بارك الله فيكم ونفع بكم أمة محمد

جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم
ونفع بكم الإسلام والمسلمين
أسعدك الله بعبادته
جزاكم الله كل الخير
بارك الله فيك ونفع بك الاسلام والمسلمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.