بســــــم اللــــــه الــــرحمــــــن الــــــرحيـــــــــم
وافاني أحد الثقات .. بخبر مذهل ..
يقول .. بأن الإخوة المجاهدين ..
قد حصلوا على سلاح نووي وهو من صنع المسلمين ولله الحمد ..
ويقول .. أنهم قد أخفوه في بيوتهم .. ويستخدمونه كل ليلة في الثلث الأخير من الليل ..
حيث ينزل جبار السماوات والأرض نزولا يليق بجلالته وعظمته ..
ليقول لهم ولكل مسلم ..
هل من سائل فأعطيه ؟ ..
هل من تائب فأتوب عليه ؟ .
هل من داع فأجيبه ؟ ..
فابتدأ الأبطال بإرسال صواريخهم المحملة بالرؤوس النووية ..
ولله الحمد رأينا من المبشرات ما يدل على أن الله وجهها بقدرته وسلطانه إلى معسكر الكفار .. فسحقتهم ولله المنة..
وأردت أن أنشر الخبر لعل الكل منا يستخدم سلاحه النووي الذي أصابه الإصداء من دفنه تحت الأرض ..
فحان لنا أن ننفض الغبار عن صواريخنا ونضعها فوق بطارياتها ونطلقها في الثلث الأخير من الليل وحبذاأيضا عند السجود .
ولعل تحين ساعات الإطلاق .. حيث غقلة العدو .. تكون جيدة ..
كالساعة الأخيرة من يوم الجمعة .. وبين الأذان والإقامة .. وبعد التشهد الأخير ..
وعند الإفطار للصائم .. وعند السفر ..
وقد صرح مصدر مسؤول لدى المجاهدين طلب عدم ذكر اسمه لوكالة "صناع الحياة" ..
أن هذا لسلاح الإسلامي الصنع يتميز بالخفاء وأن المنافقين والعملاء وأذناب البقر لا يستطيعون رؤيته ..
ولن يتمكنوا من أعتقال أحد بحجة أن لديه أسلحة دمار شامل ..
وقال باللهجة المحلية : "أتحدى بوش وربعه"
لذى أهيب بالجميع استخدام ما لديهم من أسلحة نووية قبل أن تبلى فلا تنطلق أبداً..
ولعلنا نرى يوم الغد بإذن الله نتائج صواريخ هذه الليلة….
منقول
ولكن من ذكر هذا هو الله سبحانه وتعالى: ( أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ )
وقال صلى الله عليه وسلم : (تفتح أبواب السماء نصف الليل، فينادي مناد: هل من داع فيستجاب له، هل من سائل فيعطى، هل من مكروب فيفرج عنه، فلا يبقى مسلم يدعو بدعوة إلا استجاب الله عز وجل له، إلا زانية تسعى بفرجها، أو عشارا)[السلسلة الصحيحة1073]