انتشر بين الكثير من الناس الشبه حول حجاب المرأة المسلمة
مع ان الادلة واضحه من الكتاب والسنة …
اترككم مع الملف التالي …….
أين الملف
ملف هام اطلعت مجملا عليه وأتمنى قراءته بالكامل لأهميته..
نبض الملف مرفق
وهنا نسخ منه..
س: قل لي -بالله عليك- ما هو الداعي إلى الحجاب إذا كان الرجال مأمورين بغض البصر، وإذا كان الوجه والجسم مغطى فعن ماذا يغضون أبصارهم؟
ج: نعم وردت آيات وأحاديث فيها الأمر بغض البصر منها: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ}[النور: 30]. وعن جرير بن عبد الله قال: ((سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نظر الفجأة فأمرني أن أصرف بصري)) [رواه مسلم], ولكن أعداء الحجاب ودعاة السفور قالوا: إذا كان هناك أمرٌ بغض البصر فلابد أن هناك شيئًا مكشوفًا من المرأة.
والجواب: أن الأمر بغض البصر هو أمرٌ من الله تعالى يجب التزامه ولا يلزم منه أن يكون الوجه والكفين للمسلمة مكشوفًا.
بل هناك أحوال تستوجب غض البصر مثل: أن في المدينة زمن التنزيل كان هناك نساء اليهود والسبايا والإماء وربما بقي النساء غير المسلمات في المجتمع الإسلامي سافرات الوجوه كاشفات فأمروا بغض البصر.
وكذلك قد يظهر من جسم المحجبة شيء طارئ نتيجة سقوطها أو نتيجة هواء أو رياح أو ما شابه فيجب غض البصر.
وكذلك لو اجترأت امرأةٌ وكشفت سترها فيجب غض البصر عنها.
اختي الملف مرفق اسفل الكلام