تـــــــــعــــلــيــــق
مع أنني أحسست كثيراً ….بأن مهجتي ضاقت عن الحادثات لكن لم أفكر بأنه لا فرج بل وبحمد الله كنت أومن بأن ماحدث ويحدث قدر ولا بد من الرضا به وأن له حكمة من لدن الحكيم وكنت متيقنة من الفرج من لدن ربي ورب العالمين….
فإلى كل مسلم أصيب أعلم ان من تمام التوكل الرضا وان من اسباب الإجابه والفرج اليقين بالحكيم والكافي واللطيف وتذكر قولة تعالى مخاطباً رسوله الحبيب صلى الله عليه وسلم (( وقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين))…
اذا الحادثات بلغن المدي
وكادت تضيق بهن المهج
وحل البلاء وقل الوفاء
فعند التناهي يكون الفرج
ـــــــــــــــ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت
وكنت أحسب أنها لا تفرج