اول شي حبيت اهنيكم بعشرذي الحجه واهنيكم بالاجازة جعلها الله اجازة سعيده للجميع ….
ثاني شي عنديموضوع ودي انشره بين ايديكم وهو موضوع جدا مهم ويخص البنوتات
الموضوع سلمكمالله يتكلم عن شماغ البنات اللي موضه السنة ومنتشر بالسوق باشكال والوان الكل شاكبحكمها وانا اولهم بس من بعد ماعرفت الاجابه ارتحت الصراحه وان شاء الله انتم تبيترتاحون بعد ماتتطلعون على هذي الفتوى
وانا لقيت لكم موقع اسلامي يختص بالفتاوىوالاحكام الفقهية موقع جدا ممتاز يجيب على الإسئله كبار العلماء والفقهاء
الىجانب المواضيع التي تهمنا بحياتناوبصراحه اللي جذب انتباهي الموضوع هذا فأتمنى كلمن يقراه يقوم بنشره جزاكم الله الف خيرا بالمنتديات او بالقروبات وبالايميلات
الموضوع (( ظاهرة اختلف حولها الفقهاء بين "الإجازة"و" المنع"…." شماغالبنات" …موضة نسائية أم تشبه بالرجال
!!((
ظاهرة اختلف حولها الفقهاء بين "الاجازة"و" المنع"…." شماغ البنات" …موضة نسائية ام تشبه بالرجال!!
الشيخ الماجد :ثوب شهرة لا يجوز لبسه وتقليد للفاسقات والكافرات.
الدكتور الخثلان: زي صنع ونسج ليلبسه الرجال لا للنساء.
الدكتور آل الشيخ : موضة نسائية وليس فيه تشبه بالرجال.
الشيخ قاسم: الامر متوقف على طريقة صنع وكيفية لبسه.
كتب – مبارك العبد الله
" شماغ الفتيات" …"موضة" جديدة خاصة بالبنات , تتسابق الكثيرات على لبسه , والتفنن فيه , وطاهرة من مستحدثات الملابس العصرية , او الصرعات النسائية في الازياء, التي اخذت تغزو الاسواق الخليجية , بالوانه الصارخة او الهادئة , واشكاله المتعددة , بل وطريقة لفه على الرقبة ..فهل " شماغ الفتيات" خاص بالنساء , ومن منتجات الموضة النسائية , فلا شيء في ارتدائه , ام انه "صرعة" من صرعات عصر العولمة , الذي تختلط فيه الامور , وتتشبه الرجال فيه بالنساء , والنساء بالرجال , في ارتداء الملابس وقصات الشعر .
موقع "الفقه الاسلامي" عرض هذه القضية على عدد من الفقهاء , والمختصين بالقضايا الفقهية , فمنهم من راى في " شماغ الفتيات" تشبه بالرجال , ومن ثم لايجوز لبسه , وهناك من قال: انه موضة نسائية , وليس فسه تشبه , وفيما يلي التفاصيل.
في البداية ييرى الشيخ سليمان الماجد (القاضي بالمحكمة الكبرى بالرياض) : ان هذا الشماغ لا يجوز للبنات ارتدائه لان فيه تشبه بالرجال , ويستند الشيخ الماجد لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الخاص بمنع تشبه الرجال بالنساء ويقول: ثبت في المسند والسنن من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال : "لعن الله المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء" واللعن علامة الغضب العظيم ، وضابط التشبه هو العرف وما يقدره أهل الخبرة ، والظاهر أن في تلفع المرأة بهذا الشماغ تشبها بالرجل ؛ كما أنه يُعد لباس شهرة حيث إنه ملفت للنظر مثير للاستغراب ، وقد ثبت عن ابن عمر أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من لبس ثوب شهرة من الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة" . رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه ؛ فمن فعل ذلك من الجنسين وقع في الوعيد ، والذي أوصلنا إلى هذا هو به تتبع الموضات وتقليد الكافرات والفاسقات من محبة التميز أو الشهرة أو التمرد على المحيط ولو بما حرمه الله ..
ويتفق الشيخ الدكتور تركي الخثلان (أستاذ الفقه المشارك بكلية الشريعة بجامعة الإمام) مع الشيخ الماجد بالقول بعدم جواز لبسه , ويقول د. الخثلان: لبس النساء لهذا الشماغ لايجوز ؛ لأن هذا اللباس لباس خاص بالرجال وقد صنع ونسج ليلبسه الرجال في الأصل ، ولذا فإن لبس المرأة له يعد تشبها بالرجل ، حيث لبست لباسا مخصصا للرجل ، كما لو لبس الرجل لباسا خاصا بالمرأة. وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء، وأنصح الأخوات المسلمات بألا يتتبعن مايسمى بالموضة فإن من النساء من هن مولعات بهذا الشيء ..، والمطلوب من المسلمة التعقل وعدم الاندفاع والتقليد لكل ماسمي موضة جديدة ، بل يعرض ذلك على علماء الشريعة فما اجازوه فلا بأس به وما منعوه فيجب تجنبه .
وقال الشيخ الأستاذ الدكتور عبد الله الطيار – أستاذ الفقه بكلية الشريعة بجامعة القصيم- :إن جميع الألبسة التي فيها تشبه بالرجال ومنها هذه الألبسة وهي الشماغ على أي لون كان كلها لا تنبغي للنساء وهي داخلة في الوعيد الوارد (لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُتَشَبِّهَاتِ بِالرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ وَالْمُتَشَبِّهِينَ بِالنِّسَاءِ مِنْ الرِّجَالِ قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ)(رواه الترمذي، وأبو داود، وابن ماجة)، ومعلوم أن من شروط إباحة لباس المرأة ألا يكون فيه تشبه بالرجال، وقد رأيت هذا اللون من الشماغ بنفسي وأرى أنه على أي كيفية لبسته المرأة فهي ممنوعة منه لأنه مما يختص بالرجال. ووصيتي لمن وقع في ذلك من النساء أن يتقين الله تعالى لئلا يدخلن في اللعن الوارد في الحديث السابق، وأن يلتزمن الحشمة والحياء طلباً لرضا الله ونيل جنته.
وعلى عكس من ذلك يرى الشيخ الدكتور هشام آل الشيخ (أستاذ الفقه المساعد بالمعهد العالي للقضاء.) بان هذا الشماغ خاص بالفتيات , وهو موضة نسائية وليس فيه تشبه بالرجال, ويقول د. آل الشيخ : أن هذه الموضة الخاصة بالبنات والتي هي عبارة عن لف الشماغ بأنواعه المختلفة على الرقبة أو وضع المناكير على شكل الشماغ لا إشكال فيها وهي جائزة إذ لا تشبه بالرجال البته فالرجال يلبسون الشماغ على الرأس ولا يجعلونه ملفوفاً على الرقبة، أما لو لبست المرأة الشماغ على الرأس كالرجال فهذا من التشبه الممنوع والذي قال النبي صلى الله عليه وسلم عنه (لعنت الله على الرجل يلبس لبست المرأة ولعنت الله على المرأة نلبس لبست الرجل) .
ويضيف د. هشام آل الشيخ قائلا: ان لف الشماغ على الرقبة ليس من لبس الرجال ولا من عادة الرجال، وهذا هو الشأن في جميع الدول العربية التي تستخدم في زيها الشماغ كدول الخليج واليمن والأردن وغيرها.
ويتفق الشيخ عبد المجيد قاسم عبد المجيد (عضو الرابطة الفقهية لموقع الفقه الإسلامي من الجماهيرية العربية الليبية) مع الدكتور هشام آل الشيخ في جواز لبس هذا الشماخ اذا كان خاصا بالفتيات , ويقول الشيخ عبد المجيد قاسم : عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : لعن لله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال . رواه البخاري .
ويضيف الشيخ قاسم قائلا: هذا الحديث أصل عام بتحريم تشبه الرجال بالنساء والعكس لما في ذلك من تغيير للفطرة والخلقة التي خلق الله عليها عباده ، فالرجال لهم مواصفاتهم التي تمكنهم من أداء دورهم في الحياة كما أن للنساء مواصفات تمكنهن من أداء دو رهن في الحياة ، وكل ميسر لما خلق له ، فلا يجوز بحال أن يخرج الإنسان نفسه باختياره عن طبيعته الجبلية التي جبل عليها .
ويستطرد الشيخ قاسم قائلا: ضوابط التشبه : العادة ، فالعادة -وكما هو مقرر في الأصول – محكمة ، فما اعتاد الرجال اتخاذه دون النساء في زمن ما من الملبس وغيره يعد تشبها في حق من تتخذه من النساء في ذات الزمن والعكس صحيح ، شريطة ألا تؤدي العادة إلى تحريم حلال ، كأن تقصر العادة أكل نوع من الفاكهة على الرجال ، فلا تعتبر هذه العادة حينئذ ، ولا حكم لها .
أما عن اتخاذ الشماغ من قبل النساء – والكلام مايزال للشيخ القاسم- فالأصل في التحريم التحري والتثبت لأن لأصل في الأشياء الإباحة ،وقد كان علماء السلف يتحرجون كثيرا من التحريم ، حتى إنهم كانوا يركنون إلى لفظ الكراهة عن لفظ التحريم تورعا منهم ، ومن هؤلاء الإمام مالك والإمام أحمد ابن حنبل رحمهما الله ، قال تعالى: قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حلالاً وحراماً قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة [يونس:59-60]. ويقول تعالى: ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون متاع قليل ولهم عذاب أليم [النحل:116-117]. وقال تعالى : قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق [الأعراف:32].
ويخلص الشيخ عبد المجيد قاسم للقول: يكون تحريم اتخاذ الشماغ لشبهة التشبه متوقفا على شكل الشماغ ، فإن كان صنعه وتفصيله بحيث لا يمكن للرجال اتخاذه ، كان اتخاه من قبل النساء لا شئ فيه ، ولا يمكن القول بتحريمه ، وإلا فإن هناك كثيرا من الأشياء التي يتخذها الرجال والنساء لكنها تختلف في التفصيل فيكون منها الرجالي ومنها النسائي كالنظارات والساعات وغيرها ، أما إن كان الشماغ هو ذاته الشماغ الرجالي ، فالأمر كذلك يتوقف على طريقة لبسه ، فإن كان بحيث تبدو المرأة كالرجل فهذا هو التشبه بعينه ، وإن كانت طريقة لبسه طريقة نسائية لا تشبه فيها فلا بأس والأحرى عدم اتخاذه .
أما عن الحقائب النسائية التي تصنع من نسيج يشبه الشماغ فلا بأس فيها لأنها تظل حقيبة نسائية بمواصفات الحقائب النسائية ، واللون لا يغير من حقيقة الشئ شيئا .
هذه الفتوى من موقع الفقة الاسلامي
الرجاء تغير خانة الجنس لان هذا الركن خاص
الله يجزيك الخير على التنبيه والمعلومات والتوضيح.
ان شاء الله يكون الامر واضح لجميع فتيات ونساء المسلمين
جظاك الله خير وجعله الله في ميزان حسناتك
الله يجزاكي خير علي التنبيه
واحس انه سخافه الا اذا كان بمكان خاص مع الاهل للمزح والمرح اما امام الناس فهو شهرة
وتشبه لا محاله .
والله يهدي بناتنا .