شنو مدى صحة الحديث(لعن الله القاشرة والمستقشرة)
وهل الإستحمام بالملح منها وإستخدام أحماض الفواكه منها ايضا
الرجاء الإفادة
وشكرا
بالتوفيق
وإذا اردت سؤالا معينا فلا تترددي بكتابته وسنعرضه على اهل العلم ان لم نجد جوابه.
روي ن عاءشه رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن الصالقة والحالقة والخارقة والقاشرة
والحديث في الصحيحين باختلاف يسير في بعض الالفاظ انظر البخاري كتاب الجناءز حديث رقم 1296 ج3 ص165 ومسلم كتاب الايمان حديث رقم 167 ج1 ص100
الصالقة التي ترفع صوتها
الحالقة التي تحلق شعرها عند اامصيبه
الخارقة تخرق ثيابها
وقيل القاشرة التي تعالج وجهها بالغمرة ليصفو لونه والغمرة هي التي تعالج بها النساء وجوههن حتى ينسحق اعلى الجلد ويبدو ماتحته من البشره
ارجو ان اكون على صواب
بارك الله فيك وزادك بصيرة وعلما
هل وجدت لفظ القاشرة في الصحيحين !
فأنا لم أجده . وإنما وجدت هذه الزيادة في المسند فقط!
أما أنت أختي السائلة فأنقل لك جزء من محاضرة للدويش وهي بعنوان فتاة ألم وأمل
أخيتي .. أهذا صحيح .. أيُعقل هذا ما رأيك هل أتركه بدون تعليق .. أم أعلق .. فماذا سأقول أظافر صناعية ، شعر مستعار ، رموش صناعية ، عدسات لاصقة مُلونة وعمليات لتضخيم الشفاه ورسم الحواجب تكبير أو تصغير للصدر وشم وعمل حبة الخال .. عمليات تجميل لا نهاية لها أهو تجميل … أم تزييف ؟ أهو فن وذوق أم كذب وحمق أهو انتكاس في الفطرة أو تبديل لخلق الله ؟ أهو خفة في العقل ؟ أم تقليد أعمى ، لقد حكاها القرآن نعم وربي لقد حكاها القرآن على لسان إبليس فقال (ولآمرنهم فليغيرن خلق الله) ، ولعنهن الله فقال على لسان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ "لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات بالحسن المغيرات خلق الله" ، كما في البخاري ومسلم ، ويلعن الحبيب صلى الله عليه وسلم "القاشرة والمقشورة ، والواصلة والموصولة " ، كما في المسند لأحمد والقاشرة هي التي تقشر وجهها أو وجه غيرها ليصفو لونه، واسمعيها أخيتي وبدون مجاملة إن من ينظر إليك بهذا الشكل الغريب عن طبيعتك يسخر بك ويزدريك ، لقد أصبحت أضحوكة للحاضرات ، دون أن تشعرين أنها الحيرة والازداوجية والتردد وضياع الهوية لدى الكثير من بنات المسلمين .
هذا التبدل يا محدثتي
سهم من الإلحاد مرتدُ
دينان يا أختاه ما اجتمع
دين الهدى والفسقُ والصدُ
والله ما أذرى بأمتنا
إلا ازدواج ما له حد