تخطى إلى المحتوى

صديقتي العزيزة. 2024.

  • بواسطة
صديقتي :
تمر قوافل الأيام ولا تزال تمر… ضاعت التواريخ وتضيع الأحداث وهناك الكثير منها ينتظر الضياع…
لن يمحو شيء من ذاكرتي أننا التقينا في يوم من الأيام عند محطة سوى الموت… ولكن سأحاول بل سأسعى لأمحو من ذاكرتي أننا افترقنا عند محطة أخرى… لا أعتقد أننا قد ودعنا بعض فيها فأنا لا أريد أن أودعك… فأنتِ أختي وصديقتي التي عرفت ولا زلت … أليس كذلك ؟!
سأتذكر أن هناك من حملت لي في الأفق البعيد أحلى الذكريات فآمل أن تذكرِ من حملت لك في فؤادها محبة قد بروزت بأريج من الذكريات…
سأذكرك
كلما الصبح بدا أو بدا
للعين عند الصبح نورا

تعجبني خواطرك التي تتحدث عن الصداقة….

رائعة…تعبر بصدق عن تلك المشاعر وتعيد إلى ذكريات مضت…

لا تحرمينا من المزيد….بارك الله فيك.

جميل ما كتبت . .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.