قابلت اليوم صديقاً جديداً و عظيماً عرفني في الحال
… ومن الغريب أنه فهم كل ما قلته
… لقد استمع إلى مشاكلي و استمع إلى أحلامي
… و تحدثنا معاً عن الحب و الحياة
… و شعرت بأنه يقف إلى جواري أيضاً
… و لم أشعر بأنه يسيطر على شخصيتي
… فلقد كان يعرف ما أشعر به تماماً
… و بدا أنه يقبلني كما أنا
… و يقبل كل المشاكل التي أعاني منها
… فهو صديق لم يقاطعني في حديثي
… ولم يحتج إلى تعقيب
… كل ماكان يفعله هو أن يستمع إلي بإهتمام دون أن يتحول ذهنه عني
… و أردت منه أن يعرف كم أقدر له هذا
… و لكن عندما ذهبت لأعانقه روعني شيئٌ ما
… فقد مددت ذراعي
… و ذهبت لأحتضنه
… عندها أدركت أن صديقي الجديد لم يكن سوى المرآة
فهل تستطيع أن تكون مرآةً لغيرك ؟
فهل تستطيع أن تكون مرآةً لغيرك ؟
واقووول
لا استطيع ان اجد الكلمات لوصف هذه العبارات
سلمت يداااااااااااااااااااك
كلمات رائعة
وقريبة من النفس
فهي مناجاة بينك وبينك
فهذة المراة الصديق الصدوق التي لا يكذب ابدا ولا يجامل ابدا
فعانقيها ودلليها
اما عن السوال فيما اذا استطيع ان اكون مراة غيري
صعب ولكنه
ممكن في بعض الجزئيات
مشكوووووورة
تقبلي مروري
تقبلي مروري
ما أزيد على كلام أختي سارة …
جزاك الله خير ,,
السلام عليكم / غاليتي نجديه
كلمات جميله وصادقه مع النفس فالمرأة هي اصدق احساس تواجهه ولكنه لاينفعك الا بالصمت ومانفع لصديق ان لم يقف جنبك سوى صامت
انا لا استطيع ان اكون مرأة لشخص قريب الى نفسي انما اعينه واحاكمه ليعلم ماخطأه
اما الصمت فليس في قانون الصداقه
لك ودي
احساس
جميل يانجدية ماقدمتيه لنا
رائعة أنت
وفقك الله
:
:
رائعة أنت
وفقك الله
:
: