وبصداع مع الحياة
نجد مشاجرة أو أفساد أو أجتماع مغلق بين الأطفال أيهم يزعج أكثر
لاتتمالك الأم المرهقة من ضربهم
أما للتأديب
أو لإفشاء الغليل
أو رغبة في النفس
أو طبع في صفات الأم
أرجوا أن نفتح هذاء الموضوع للنقاش كيف نجد حلاً لأنفسنا.
أنا عن نفسي أضرب لكن تأنيب الضمير يستمر معي حتى بعد سنوات طويلة بداء ضربي يقل كثيراً
ورحمتي بدأت تزيد ولكني مازلت
فمن لدية الحل فليفدنا ……؟؟؟؟؟
حاولي تجنب الأسباب المؤدية للضرب
مثلا ان كان الضرب بسبب ان طفلك يلقي بالأثاث ويكسره فأزيلي كل ما يمكن ان تمسكه يده واجعليه بعيدا
ان كان يدخل الحمام ويلعب بالماء …..بدلا من ضربه وهو لا يفهم ضعي حاجزا امام باب الحمام او المطبخ او غرفة المكتب وهكذا
ان كان يفتح الأدراج ويعبث بأدوات زينتك مثلا …ضعيها في كرتون مثل كرتون الثياب او اي كرتون بغطاء يصعب عليه او لا يجذبه فتحه ثم ضعيه في داخل الدرج ( الجارور بالشامي
) ان كان يعبث بجهاز الهاتف او الجوال فاشتري له جوال وهاتف لعبة …حتى الصغار صار لهم هاتف وجوال
هذه بعض الأفكار لمن هم في سن السنة فما فوق .
الى اللقاء يا أذان الفجر
يار يت لك توقيع فيه اذان الفجر …..اسمك جدا حلو
كلامك جداً حلو من أحلى حكيمة أشكرك وأقتراحك دخل رأسي
الله يعين وش يطلعة (:
ولكن بالنسبة للضرب فهو مهم ولكن بشروط ..فيجب ان يكون ضرب تاديب وتانيب وليس ضرب تعذيب …وحتى الرسول صلى الله عليه وسلم قال : علموهم لسبع واضربوهم لعشر …) نستخلص من الحديث وان كان خاصا بالصلاة ان سن السابعةتعتبر سن التمييز لدى الطفل واقصد التمييز بين الصح والغلط والاوامر والنواهي …والعاشرة سن يلزم فيها الضرب ان فعل ما يوجب الضرب ….. ومن قال بأن الضرب ممنوع بتاتا فهذا يتعارض مع الحديث الشريف
………وللموضع تكمله بأذن الله ان وجدت الوقت لذلك
إنه والله موضوع جيد ويجب أن يناقش بجدية لأن الكثير من الأولياء لا يعرون هذا الأمر أهمية فتجدهم يضربون بدون وعي لما يفعلون و الضحية في الأخير هو فلذة أكبادنا وأقول لمسافر أن الضرب صحيح لتأديب مفيد لكن الكثير من الناس يستعملون هذا الحديث ليفشوا غلهم في أولادهم وأنا لا أخفيكم أنني كنت أضرب إبنتي كثيرا لا أدري ربما لإنني كنت حامل وكان صعبا كثيرا و أنا في غربة فوحدتي و الضغط النفسي الذي كنت أعيشه من بعد أهلي كل هذا جعلني لا أفكر جيدا فوالله الأن والحمد لله بطلت هذه العادة أنظر لإبنتي بشفقة كبيرة وألوم نفسي كثيرا فأرجوك يا أختي آذان الفجر أن تقلعي عن هذه العادة السيئة ويكون الضرب للأسبابه وتذكري أن هذا الطفل أمانة في أيدينا فيجب أن نحافظ على الأمانة وأفضل حل هو مجاهدة النفس من القلق و عندما ترين تصرف غير مرضي من أولادك حاولي أن تهوني من أمر وتجعليه لايستحق كل ذلك الصراخ والضرب وحاولي أن تقنعي نفسك أن الطفل طفل مهما ضربتي وعفا الله عنا وعنكم والسلام
*********************************
*************************
*******************
اللهم إغفر للمسلمين والمسليمات الأحياء منهم و الأموات
وانا شخصيا اضرب ابنتي ادا عاندت زيادة عن اللزوم في يديها ولا اضربها باي مكان اخر غير يديها وهدا ما يمنع اني احس بتانيب ضميري لكن للاسف نضطر الى الضرب كحل اخييييير
ومشكووورة على الموضوع
أولاً الضرب ضروري في التربية، ولكن طريقة الضرب هي الأهم، فالضرب يكون للتأديب والتربية وليس للانتقام. يكون غير مبرحاً ولا يؤثر على جسم الطفل مثل أن يترك علامة، ولا يكون مصحوباً بالشتيمة والإهانة والكره، وأبداً لا يجوز أن يكون على الوجه… فهذا كله يترك أثراً على الطفل وكل كلمة تقولها الأم وقت الغضب ستندم عليها وستترك أثراً في عقل الطفل ولن ينساها أبداً. لهذا عند الغضب، هذا ما أحاول أن أفعله وقد كتبته في موضوع سابق:
* أترك الغرفة فوراً مع التعوذ من الشيطان الرجيم.
* ويقال إن كنت واقفة اجلسي والعكس، وهذا يهدئك نفسياً، أحاول أن أتبع هذه الفكرة أيضاً.
* انظري إلى وجهك في المرآة ستجدينه مخيفاً وستذكرينه كل مرة تغضبين فيها.
* قولي للطفل أن يذهب من أمامك قبل أن تغضبي وقولي له أنك غاضبة ولا تريدين أن تفعلي شيئاً تندمين عليه.
* علميه مسبقاً أن يقول لك كلمة جميلة وقت غضبك، أخذت هذه الفكرة من أخت في المنتدى هنا ذكرتها وأعجبتني الفكرة (أعتقد أنها الأخت أنفال).
أنا أغضب كثيراً ولكن لا أضرب إلا في النادر ولا يكون ضربي إلى على خف اليد أو قرصة بسيطة للأذن.
ووجدت فكرة مريحة لأن أحصل على ما أريد من غير غضب أو ضرب؛
العد……
للعد سحر غريب، فأنا أقول لهم سأبدأ العد إلى ثلاثة وإن وصلت إلى ثلاثة ولم يتحقق ما أريد ستعاقبين…
أبدأ العد ببطئ إلى الثلاثة…….
حتى الآن لم أصل إلى الثلاثة
أجدهم يركضون لتنفيذ ما أريد بلا مشاكل