تخطى إلى المحتوى

طريقه مجربه للوقايه من الحسد 2024.

  • بواسطة

طريقه مجربه للوقايه من الحسد


كرري قول ما شاء الله لا قوة الا بالله عند الصباح و في وسط اليوم وعند المساء وقبل النوم وعندما يمدحك شخص أو تمدحي نفسك قولي ما شاء الله لا قوة الا بالله فإنها طريقه مجربه واذا كنت لا تقتنعي بالتجربه وانما تقتنعي بآيه او حديث فاقرئي من الآيه رقم 32 الى الآيه رقم 44 من سوره الكهف, وعندما تجربيها وتكثري من قول ما شاء الله لا قوة الا بالله سوف تتفاجئي وتشعري بالفرق.

جزاك الله خيرا

مشكوررررر
جزاك الله خيرا
جعله الله فى ميزان حسناتك
بارك الله فيك
ولكن هناك ايات واقوال من سنة رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم
عن الطريق الصحيح للوقاية من الحسد

سلام عليكم
سوف تتم خطبة أختي خلال أيام ونخاف من الحسد فما هو الحل ؟

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإليك أيتها السائلة عشرة أسباب للوقاية من الحسد، ذكرها الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه بدائع الفوائد، ونحن نسوقها لك باختصار:
السبب الأول: التعوذ بالله واللجوء إليه، والتحصن به، وما تعوذ المسلم بأفضل من المعوذتين: قل أعوذ برب الفلق ، وقل أعوذ برب الناس.
السبب الثاني: تقوى الله وحفظه عند أمره ونهيه، فمن اتقى الله تولى الله حفظه، ولم يكله إلى غيره، قال تعالى: وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:120].
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: احفظ الله يحفظك. رواه الترمذي.
السبب الثالث: الصبر على الحاسد، فما نصر على حاسد بمثل الصبر عليه.
السبب الرابع: التوكل على الله، والتوكل أقوى الأسباب التي يدفع بها العبد مالا يطيق من أذى الخلق.
السبب الخامس: فراغ القلب من الاشتغال به، والفكر فيه، وأن يقصد أن يمحوه من باله كلما خطر له، فلا يلتفت إليه ولا يخافه، ولا يملأ قلبه بالفكر فيه، وهذا من أقوى الأدوية.
السبب السادس: الإقبال على الله، والإخلاص له، وجعل محبته ورضاه محل خواطر نفسه وأمانيها.
السبب السابع: تجريد التوبة إلى الله من الذنوب التي سلطت عليه أعداءه قال تعالى:وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ [الشورى:30].
السبب الثامن: الصدقة والإحسان فإن لذلك تأثيراً عجيباً في دفع البلاء ودفع العين وشر الحاسد.
السبب التاسع: إطفاء شر الحاسد بالإحسان إليه، قال تعالى: وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ [فصلت:34].
السبب العاشر: والجامع لذلك كله، وعليه مدار هذه الأسباب هو تجريد التوحيد، والترحل بالفكر في الأسباب إلى المسبب الله العزيز الحكيم.
والعلم أن كل ذلك بيد الله يحركه كيف شاء، ولا ينفع إلا بإذنه، قال تعالى: وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُو [الأنعام:17].
وقول النبي صلى الله عليه وسلم: واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك. رواه الترمذي.
فإذا جرد العبد التوحيد فقد خرج من قلبه خوف ما سواه، وكان عدوه أهون عليه من أن يخافه مع الله؛ بل يفرد الله بالمخافة، وقد أمنه منه وخرج من قلبه اهتمامه به واشتغاله به وفكره فيه……. انتهى من بدائع الفوائد بتصرف يسير.
والله أعلم.

**************************************

سماحة الشيخ تفضلتم وبينتم كيفية اتقاء شر الساحر هل هناك من طريقة لاتقاء شر الحاسد

نعم، التعوذ بالله -جل وعلا- من شر حاسد إذا حسد، قراءة (قل هو الله أحد) والمعوذتين بعد كل صلاة، وبعد الفجر والمغرب -ثلاث مرات- وعند النوم -ثلاث مرات- هذا مما يتقى به شر الحاسد وشر كل شر، فينبغي أن يفعل هذا من الرجل والمرأة جميعاً، وهذا من أعظم العلاج الذي أرشد إليه النبي -عليه الصلاة والسلام- وإذا وجد ما يظن أنه أداة السحر تحت خشبة أو تحت منضد, أو في سقف أو في غير ذلك إذا وجد يتلف، إذا وجد ما يظن أنه من أدوات السحر من شيء معقد أو شيء مجعول في ظرف من الظروف, أو في آلة من الآلات يظن أنه من عمل الساحر يتلف هذا من أسباب العافية أيضاً. جزاكم الله خيراً.

الشيخ ابن باز

***************************************

جزاك الله الف خيرررررررررررررررررررررررر
جزاكى الخير اختنا الغالية وفعلا مثلما اوضحت اختنا ثمال هناك اسباب للوقاية من الحسد جزاها الله خيرا وجزاكى خير على طرح الموضوع
بارك الله فيك وجزاك الله خير
لاكي

قرأت حديثا يقول" لاحول ولاقوة الا بالله شفاء من تسعا وتسعين داء أيسرها الهم"

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.