عندما تتجمد دموعك في عينيك…لتكتشف أنك تعجز عن البكاء…وأنك غير قادر على ذرف دمعه واحده من عينيك…و
عندما تتجمد مشاعرك فتدرك أنك لا تستطيع أن تحب ولا تكره….و
عندما تدرك بأنك لم تذق يوما طعم الألم بحق…فهي لاخرى ربما تجمدت…و
وعندما تصعق بأن الفرح لم يعرف طريقه الى حياتك يوما (الفرح الحقيقي)…و
عندما تغمض عيينيك في لحظه وتعاود فتحها بنفس اللحظه لترى نفسك في غابه تتنافس بها الوحوش على الحياه…و
عندما تدرك أخيرا بأنك تعيش دوامت الكذب والخداع مع نفسك ومع غيرك….و و و
عندما تحاسب نفسك لتجد انك انت من قمت بلعب كل تلك لادوار
انت الكاذب انت الخائن انت الوحش المفترس
ما هو شعورك وقتها؟؟؟
هل تحب نفسك فتتوجها ام تكره وتمقت تلك النفس فتلعنها؟؟؟؟
أعتراف أدونه هنا لكم جميعا احبتي
فأنا لعبت كل تلك لادوار أعتراف ادونه هنا لكم نعم انه لكم لعله يصل يوما لمسامعكم ولعلكم تغفروا لي ولو ذرة مما فعلته بكم فأنا لم احب احدا يوما ولم اعشق احدا يوما ولم تتحرك تلك المشاعر لانسانيه بداخلي ولم تذرف عيني دمعه لفراق احدكم ولم اشعر إلا بالالم الجسديه فقط كل ذالك لم اشعر به إلا عندما ادركت ان هناك شخص غيري أتقن لعبتي فلعبها علي…و
فأنا اشكره كل الشكر لكذبه ونفاقه وتخليه عن انسانيته ومشاعره فهمو من ايقظني من غفلتي
تحياتي له
:
يا غالية ..،
لا تقولي هذا ..،!!
فلوا كنتِ لا تملكين مشاعر .. ماكتبت كلماتكِ ..،!!
ولو كنتِ تلعبين الأدوار ..، لما اعترفتِ بأنكِ .. كنتِ ..،!
يا غالية ..،
ما كان كان ..،!
نحن نعيش اليوم ..،!
أتلمح طيب قلبكِ من بعيد ..،!!
أسعدكِ الله .. ،!
كلماتك رائعة إلى أبعد حد ..،!
وصدقيني .. ، كلنا مررنا بتلكَ التجربة ..،!
وأنا واحدة ..،!
لتسعدي بقلبكِ ..،!
:
::
فلا تنقصي من قدر نفسك
من منا لم ولم يعاني ..
كلنا نعاني
ونحن في الحياة لنعاني
فقد تعلمنا الحياة اكثر مما ثعلمنا الكتب
وبوحك هذا ان دل على شيء فانه يدل
على صدقك
طهارة قلبك
صفاءك
والامل في الغذ كبير اخيتي
اختك
سموحة المملوحة