عندما يزرع الأمل ……… بكذبه
تستطيع انتحيا ميتااااااا .. متى شئت …
وتستطيع الموت … حياااااا .. متى اردت ..
عندهااا .. تتعرف على تطلعاتهاااا .. وامنياتهااا .. وحدودهااااااا ..
كذلك .. بامكانك .. تلمس احتياجاتهااا .. وسماع انينهاااااا ..
باختصار ..
عليك ان تصغي .. الى .. صوت الحياة بداخلك ..
نستطيع التخطيط لهاااا … ورسممعالم العيش على ارضهااااا ..
ولكن …
فجأة .. في طريقناااا .. وتجبرنااا على قبولهاااا ..
باختلاف درجات قسوتهااا .. وقوة تأثيرهااا على مستقبلناااا ..
كيف .. يمكننا التعامل معهاااا .. ؟!!!
لنقاش متصاعد .. بين الواحد منا .. وبين اعماقه ..
يحاول فيهااا جاداااااا .. ان يخفي معهاااا كل ملامحه …
رغم معرفته مسبقاااا .. بانكشاف كل اوراقه … حتى المستقبليه منهاااا ..
نوع من التحدي .. بين كل مناااا .. وبين نفسه …
يكون به الشخص منااا .. قادرااا على كسبه .. فيكل مره ..
مهما كانت نسبة الخساره .. في ذلك التحدي ..
لوجود نقطة بيضاء .. لايراهاااا .. الا من اراد رؤيتهاااا ..
ان تلك النقطه .. تبقى لنااا مساحات اكبر ..
من فرص التفوق .. على النفس اولاااا ..
ومن ثم .. على قوة وحجم .. ما يحدث لنااا ..
احبتي .. باختصار اكبر .
يستطيعكلااااا منا .. زراعة الامل … ولو بكذبه
رغم علمه .. بتقلص نسب النجاح .. فيمواجهته تلك .. مع الذات
يساعده في ذلك .. بصيص الامل .. الذي لا يعلم مصدرهعادة ..
ولا .. يكون القنوط .. من رحمة الخالق … من صفاتناااا ..
تكون الحياه .. ولو كنااموات ..
خلف قسوة الظروف ..
عندما نعلم اننا نعيش اليوم ..
ونوقنان الغد .. سيأتي ..
ونؤمن .. بقدرة الخالق جلا وعلااا ..
عندهااااااااااااااا ..
سندفن اليأس …
ونزرع الامل ..
ولو … بكذبه ..
تستطيع انتحيا ميتااااااا .. متى شئت …
وتستطيع الموت … حياااااا .. متى اردت ..
كل ما عليك .. ان تفهم نفسك .. وتتفهمهااا جيدااااااا ..
عندهااا .. تتعرف على تطلعاتهاااا .. وامنياتهااا .. وحدودهااااااا ..
كذلك .. بامكانك .. تلمس احتياجاتهااا .. وسماع انينهاااااا ..
باختصار ..
عليك ان تصغي .. الى .. صوت الحياة بداخلك ..
الحياة ..
نستطيع التخطيط لهاااا … ورسممعالم العيش على ارضهااااا ..
ولكن …
تلك الظروف المفاجئه … والتيتقذف بهااا تلك الحياه …
فجأة .. في طريقناااا .. وتجبرنااا على قبولهاااا ..
باختلاف درجات قسوتهااا .. وقوة تأثيرهااا على مستقبلناااا ..
كيف .. يمكننا التعامل معهاااا .. ؟!!!
في احيان كثيره .. يكون هناك .. صوت خافت ..
لنقاش متصاعد .. بين الواحد منا .. وبين اعماقه ..
يحاول فيهااا جاداااااا .. ان يخفي معهاااا كل ملامحه …
رغم معرفته مسبقاااا .. بانكشاف كل اوراقه … حتى المستقبليه منهاااا ..
لذا .. سيكون هناك ..
نوع من التحدي .. بين كل مناااا .. وبين نفسه …
يكون به الشخص منااا .. قادرااا على كسبه .. فيكل مره ..
مهما كانت نسبة الخساره .. في ذلك التحدي ..
لوجود نقطة بيضاء .. لايراهاااا .. الا من اراد رؤيتهاااا ..
ومعنى ذلك ..
ان تلك النقطه .. تبقى لنااا مساحات اكبر ..
من فرص التفوق .. على النفس اولاااا ..
ومن ثم .. على قوة وحجم .. ما يحدث لنااا ..
احبتي .. باختصار اكبر .
يستطيعكلااااا منا .. زراعة الامل … ولو بكذبه
رغم علمه .. بتقلص نسب النجاح .. فيمواجهته تلك .. مع الذات
يساعده في ذلك .. بصيص الامل .. الذي لا يعلم مصدرهعادة ..
هناك .. عندما لا يكون اليأس .. مرافقاااا للحياه ..
ولا .. يكون القنوط .. من رحمة الخالق … من صفاتناااا ..
تكون الحياه .. ولو كنااموات ..
خلف قسوة الظروف ..
عندما نعلم اننا نعيش اليوم ..
ونوقنان الغد .. سيأتي ..
ونؤمن .. بقدرة الخالق جلا وعلااا ..
عندهااااااااااااااا ..
سندفن اليأس …
ونزرع الامل ..
ولو … بكذبه ..
موضوعك رائع أختي مرفأ الأمان يعطي الأمل لمن يأس من الحياة
أحياناً تمر ظروف سيئة على بني آدم فيحطمه الحزن واليأس
وينسى أن الله قال في كتابه الكريم في سورة يوسف
{وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ }يوسف87
هذة الآية تعطينا أمل كبير في الله سبحانه وتعالى أن يغير الأحوال من حال إلى حال وأنه لاييأس من رحمة الله إلا القوم الكافرين فيجب أن يكون إيماننا بالله كبيرا ونكون له كما يريد يكن لنا فوق ما نريد،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،