تخطى إلى المحتوى

عندما يعزف الحنين ألحانه البااااكية على أوتار قلبي*** 2024.

لاكي عندما تكون الاّمال أكبر من صاحبها.. وأعظم من أن تتحقق..؟

تقف أقدامنا بنا على أعتاب أمس غابر..فنسكب أرواحنا على هيئة دموع علها تخفف شيئا من لهيب تحناننا..!!

فاللحنين لغة لا ككل اللغات … ومفردات يسري في أوصالها نبض الحياة..!؟

أبحثوا .. أحبتي القراء في دواخلكم عن أكثر شئ تحن له أرواحكم..وتشتاقه أعينكم..

ثم تنفسوا الصعداء.. واقذفوا بذلك السؤال في ساحة واقعكم…

(هل من السهل أن تكتحل أعيننا برؤية ما نحب في أي وقت..؟؟؟؟)

سؤال ينصب قامته أمامي دوما..ويغرس في نعش صبري كل الإحباط ,عندما أحاول الإجابة عنه..!!

ففي أحيان كثيرة أطلق لساقي شوقي العنان لتجوب دروب الأمس…ولأطرق أبواب الزمن الراحل..

وأسير في أروقة الماضي ..برفقة من(( أحببتهم)) ذات يوم , وعاهدتهم على إلا….(( أنساهم ))….ما حييت…!

هاهي (سبع)سنوات انقضت من عمري دونما لقاء يجمع بقايا صبري .. إلا أن حنيني لهم لايزال حيا ..وقويا..

لازلت أحبهم , ولن أكف عن حبهم.. ولن يسلخ البعد ذكراهم الحميمة من أعماقي , مهما كان قاسيا…

وأنت يا(( دياري)) القديمة..

حيث يقطن منزلي المتواضع..هناك مع أحبتي أؤلئك, لك.. وربي.. من التحنان كل النصيب..

ألست بمرتع طفولتي البريئة…؟؟!…وشيئا من شذى صباي..؟؟!!

كم أتوق لمعانقة ذكرياتي بين أحضانك الدافئة..

حينما يسافربي شوقي إليك..فإنه لا يعيدني من رحلتي تلك إلا بعد أن يوصلني إلى أقصى سني عمري..التي قضيتها

فيك..

رحلات كثيرة أقطعها لعالمي الحبيب..لأمسي القريب.. البعيد..!!

وعندما أقفل عائدة إلى أرض الواقع..لا يسعني أن لا أراها…؟؟؟

فشموخها العظيم يستوقف بصري رغم كل شئ..؟؟!!

إنها جبال السروات ..تقف سورا يحول بيني وبين حلمي في اللقاء..

قامتك العظيمة لن تثني عزمي ,ولن تفت في عضد حلمي شيئا..ولو كان بسيطا..

سأظل أشتاق..وأحن لماضي أودعته سر الحياة..!!

ومنه فقط… أستقيه الاّن…

******************** ******************** *********************

((انتهى))*******

وفؤادي .. يحزم حقائبه..فهو على موعد جديد مع أشواقه الجارفة..

وإلى أرض (الحب والصفاء)…وواحة الراحة والهناء..((سيرحل)).

ودمتم سعداء برضى الخالق..

محبتكم**

*مزون الصيف*

مرحبا غاليتي مزون الصيف

نعم الآمال أكبر من صاحبها وأعظم من أن تتحقق
وفي دواخلنا حنين لا يماثله حنين !!
ولكن ليس من السهل عزيزتي أن تكتحل أعيننا برؤية من نحب !
ليس من السهل أبداً
ولكن في يوماً ما وسيأتي قريباً بإذن الله ذلك اليوم الذي ننتظره
وتفرح جبال السر وات بشموخها بقدوم أحبتنا وتبقى السبع سنوات مجرد ذكرى
سنلتقي !!
نعم سنلتقي قريباً مزون وثقي بذلك .
ثقي بأن الله قادراً على كل شي عزيزتي ..
وأخيراً سلمت يداك على ما كتبتي لاعدمناك ولا عدمنا قلمك .

تحياتي لك مزون الصيف محبتك

جفن الجنوووووووب

لاكي هلا وغلا بك ياكل الدنيا**جفن الجنوب.. لاكي لاكي لاكي

يا من طال انتظاري لها…ومن بتّ اطوي مسافات بعدي عنها سفرا دائما مع أغلى الذكريات..

…..لن أنساك وربي..فأنت وكل الرياحين التي تحاوطك ..قد سكنتم روحي..

ومن استوطن روحي كانت له مني أصدق المشاعروأدوم الوفاء…

سعيدة بك من أعماقي ..دعينا نقرب المسافات عبروطننا الأم….((لك))…ونطوي الزمان بلقاءات المغتربين..

احبكم ولن أنساكم..

توأمكم *** لاكي

مزوووووووون الصيف**

شكرا لاشراكنا معك في هذه الاحاسيس الجياشة ,لقد استمتعت نفسي كثيرا وانا اقراها.سعدت عندما رايت فينا من يزال يحمل في قلبه الوفاء
شكرا جزيلا
هلا بك عزيزتي…..(angel wings) لاكي

سررت جدا بمرورك…وأتمنى أن أكون فعلا قدمت شئ ولو بسيط لك..ولكل القارئات..في عالم ( لك )

دمت هانئة سعيدة دوما.. لاكي لاكي لاكي

أختك** مزون**

مزون الصيف …

تاكدي غاليتي انه مهما طالت ظلمة الفراق فلابد ان ياتي اليوم الذي تشرق فيه شمس اللقاء…

قلم رااائع نتوق لقراءة حرفه دوما…

اسعدكِ الله غاليتي وجمعكِ بمن تحبين…

حياك الله..أختي الغالية: نصوحه..(هكذا أحب أن أناديك… لاكي )

شكرا لمرورك اللطيف.. الذي يسعدني جدا…

وشكرا على كلماتك البلسم…لا تعلمين جمال وقعها في داخلي ..

سأكتب وأكتب دوما مادام لديَ من يتفاعل بصدق… ويقدم حروفه الراااائعة لينعش الأمل بداخلي..

دمت عزيزتي..ودام قلمك راااااائعا…جياشا..

محبتك::::

مزون***

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.