كل فتاة تنتظر اليوم الذى ترتدى فيه فستانها الأبيض ليلة عرسها وتحتار فى إختيار التصميم به لتكن مميزة ولذلك تختلف الأذواق ولكن تجتمع الفتيات على أن فستان الزفاف يجب أن يكون أبيض اللون .. ولكن لا تتعجبى عندما تعلمى أن لم يكن اللون الأبيض لون فستان الزفاف معروفا فيقال أن النساء قبل القرن 19 كانوا يرتدين ازياء أجمل ما عندهن من ملابس فى ليلة العرس بصرف النظر عن ألوانها
كان فستان العرس يظهر بعدة ألوان والأسود كان له شعبية كبيرة قبل العصر الفكتوري وخاصة بالدول الأسكندنافيه
وكانت عرائس العائلات الثرية عادة يرتدون الألوان الغنية والأقمشة الخالصة وكان من الشائع إرتداء ألوان جريئة وطبقات من الفرو ، والحرير والمخمل
و في القرن التاسع عشر ، كان اللون الأزرق منتشر في ازياء 2024 على نطاق واسع في فساتين الزفاف ، و يعتبر لون النقاء والاخلاص والمحبة الأبدية
وكان الون الأحمر والوردي هما اللونان المفضلان لما يدلان عليه من الازدهار والتوفيق
وفى عام 1840جاءت ملكة بريطانيا فيكتوريا وارتدت فستانا أبيض ناصعاً في زفافها ودمجت فيه الدانتيل وإرتدت الطرحه وكانت من الحرير وحينها أحدثت صدى كبيراً وسط الناس وبدؤا فى تقليدها حتى الآن
وبالرغم من المحاولات الدائمة لمصممى الأزياء فى إدخال عدة ألوان عليه مثل الفضى والوردى والاوف وايت والعاجى إلا أن اللون الأبيض ظل هو السائد، لأن له عدة دلالات منها: الصفاء والنقاء، كما أنه أصبح يرتبط فى الذاكرة بالفرح ويجعل العروسة تبدو كالملاك أو الأميرة المتوجة
وهناك قصة طريفة أخرى تفيد بأنه في أثناء الحروب قديما كانت القبائل التي تريد الاستسلام ترفع راية بيضاء، وانتقل هذا التقليد إلى الزواج، فعندما يتقدم العريس إلى أهل العروس، فإذا وافقو عليه ترتدي الفتاة فستاناً أبيض كرمز لقبولها وأهلها بالعريس
كذلك هناك رواية أخرى تقول أن هذه العادة نشأت في الصين القديمة باعتبار أن هذا اللون رمز الإشراق والنقاء والإخلاص
كان فستان العرس يظهر بعدة ألوان والأسود كان له شعبية كبيرة قبل العصر الفكتوري وخاصة بالدول الأسكندنافيه
وكانت عرائس العائلات الثرية عادة يرتدون الألوان الغنية والأقمشة الخالصة وكان من الشائع إرتداء ألوان جريئة وطبقات من الفرو ، والحرير والمخمل
و في القرن التاسع عشر ، كان اللون الأزرق منتشر في ازياء 2024 على نطاق واسع في فساتين الزفاف ، و يعتبر لون النقاء والاخلاص والمحبة الأبدية
وكان الون الأحمر والوردي هما اللونان المفضلان لما يدلان عليه من الازدهار والتوفيق
وفى عام 1840جاءت ملكة بريطانيا فيكتوريا وارتدت فستانا أبيض ناصعاً في زفافها ودمجت فيه الدانتيل وإرتدت الطرحه وكانت من الحرير وحينها أحدثت صدى كبيراً وسط الناس وبدؤا فى تقليدها حتى الآن
وبالرغم من المحاولات الدائمة لمصممى الأزياء فى إدخال عدة ألوان عليه مثل الفضى والوردى والاوف وايت والعاجى إلا أن اللون الأبيض ظل هو السائد، لأن له عدة دلالات منها: الصفاء والنقاء، كما أنه أصبح يرتبط فى الذاكرة بالفرح ويجعل العروسة تبدو كالملاك أو الأميرة المتوجة
وهناك قصة طريفة أخرى تفيد بأنه في أثناء الحروب قديما كانت القبائل التي تريد الاستسلام ترفع راية بيضاء، وانتقل هذا التقليد إلى الزواج، فعندما يتقدم العريس إلى أهل العروس، فإذا وافقو عليه ترتدي الفتاة فستاناً أبيض كرمز لقبولها وأهلها بالعريس
كذلك هناك رواية أخرى تقول أن هذه العادة نشأت في الصين القديمة باعتبار أن هذا اللون رمز الإشراق والنقاء والإخلاص
تاريخ طقوس الزفاف
×××
صورة مخالفة
هل سألتِ نفسك يوما لماذا ترتدين دبلة فى الزفاف .. وهل تعرفين من أين جاءت فكرة التاج؟ ولماذا تمسكين بباقة من الورد؟ كلها أمور تفعلها العروس ليلة زفافها ولكن لا تعلم سببا لها ومن أين جاءت .. لنتجول فى تفاصيل ليلة الزفاف ونعرف أصل تلك الطقوس
خاتم الزوج
طقس لبس الدبلة أو خاتم الزواج يرجع إلى الحضارة الفرعونية، ويعتقد الكثير من الباحثين أن المصريين القدماء كانوا أول من ابتكر تقليد ارتداء خاتم الزواج، حيث جرت العادة على تقديم العريس لعروسه دائرة مصنوعة من خيوط القنب أو قصب السكر، لكون الدائرة رمزا للخلود، وكان عمر هذا الخاتم غالباً ما يصل إلى العام. أما ارتداء خاتم (دبلة) الخطوبة فربما يعود إلى التاريخ الأنغلو – ساكسوني، عندما تحول إهداء الخاتم إلى رمز للوعد بالحب
وأصبح الشكل الدائري للخاتم رمزا للحب الخالد، وكذلك تحول خاتم الزواج أو الخطوبة، من خيوط القنب والقصب إلى الحديد في بعض العصور كرمز لقوة الرابطة بين الزوجين، ثم استبدل البريطانيون الذهب بالحديد في القرن الخامس عشر سعياً لزيادة توقير الرمز
ويقال أن اليونانيين القدماء يعتبرون اليد اليمنى رمز القوة والنفوذ لذلك اختاروا لها اليد اليسرى باعتبارها اضعف وهي بذلك تدل على خضوع الزوجة لزوجها كما أنها من ناحية أخرى اقرب إلى القلب من اليد اليمنى وهذا يعني أن الزوجة قد وهبت عواطفها وقلبها من اجل زوجها وانه أحق الناس بنبضها المتدفق ، ويعبر العروسان عن ارتباطهما والتزامهما برباط الزواج عن طريق تبادل خاتمي الزواج
التاج
عرفت الحضارات القديمة أنماطاً متنوعة من التيجان، كان الفراعنة يرتدون تيجاناً ثلاثية الشكل تعبر عن وحدة الثقافة، بينما اعتاد الملوك الآشوريون ارتداء عصابة للرأس تضم قرون ثيران وريش طيور
وفي اليونان قديما كان التاج عبارة عن شريط أبيض، أما في العصور الوسطى فعرفت إيطاليا أقدم تاج مسيحي وكان مطعَّماً بالذهب والجواهر، وزُيّن التاج رؤوس الملوك على مدار حقبة تجاوزت ألف عام.
وتميزت التيجان الملكية في الحقبة المسيحية في أوروبا باتخاذها شكل دائرة صغيرة، من دون تقوس
وخلال القرن التاسع عشر، ومع صعود الأنظمة الديمقراطية وطبقات الأثرياء الجدد، تحول ارتداء التيجان والعصابات المرصعة إلى تقليد سياسي يرتبط بالأناقة
باقة الورد
باقة الورد التي تحملها العروس كانت في صورتها الأولى حزمة من الأعشاب ذات الأريج الفواح لإبعاد الأرواح الشريرة، وعرف الرومان واليونانيون أول ظهور لباقة أزهار العرس، كإكليل من الأعشاب الطازجة يزين رأسها
كعكة العرس
ترجع كعكة العرس إلى روما القديمة ، وإن كانت في صورتها الأولى لا تعدو قطعة من الخبز، جرت العادة أن يتناول العريس قطعة منه ثم يقطع الباقي فوق رأس العروس، وهي عادة استمرت قروناً طويلة حتى تطورت وأصبحت على ما هى عليه الآن
رش الملح والأرز
وفي الوقت الذي جرت فيه العادة في الشرق على إلقاء حبات الملح في حفل الزفاف على العروسين لصد الحسد، ظهر بين الغربيين تقليد إلقاء حبات أرز في نهاية حفل الزفاف، وهي عادة تستمد جذورها من الآشوريين والعبرانيين والمصريين القدماء الذين شكّل الأرز بالنسبة إليهم رمزاً للإثمار
شهر العسل
ولدت هذه التسمية في أوروبا في القرون الوسطى ويرجع السبب في ذلك أنهم كانوا يعتبرون احتفالات الزواج استعراضا للجاه والغنى والنفوذ وكانت مظاهر هذه المعاني تتبلور في تقديم أنواع من فاخرة من الخمور بهذه المناسبة وتحضر هذه الخمور من مزج العسل والخميرة مدة طويلة وكانوا يشربون هذا النوع من الخمور مدة شهر كامل يبدأ من وقت اكتمال القمر إلى الموعد نفسه من الشهر الذي يليه ومن هنا جاء هذا الاسم وأطلقوا على هذا الشهر اسم شهر العسل . وهناك تسمية أخرى تقول أن تسمية شهر العسل انطلقت من رومانيا حيث كانت العادة بان يشرب العروسان العسل الممزوج بالماء عند الزواج لمدة شهر كامل ومن ثم امتدت هذه العادة إلى البلاد الأوروبية ومنها إلى أنحاء العالم وهكذا بات يطلق على أول شهر من عمر الزواج شهر العسل حتى وان لم يشرب العروسان العسل وإنما يسافرون ويتنزهون فيه
خاتم الزوج
طقس لبس الدبلة أو خاتم الزواج يرجع إلى الحضارة الفرعونية، ويعتقد الكثير من الباحثين أن المصريين القدماء كانوا أول من ابتكر تقليد ارتداء خاتم الزواج، حيث جرت العادة على تقديم العريس لعروسه دائرة مصنوعة من خيوط القنب أو قصب السكر، لكون الدائرة رمزا للخلود، وكان عمر هذا الخاتم غالباً ما يصل إلى العام. أما ارتداء خاتم (دبلة) الخطوبة فربما يعود إلى التاريخ الأنغلو – ساكسوني، عندما تحول إهداء الخاتم إلى رمز للوعد بالحب
وأصبح الشكل الدائري للخاتم رمزا للحب الخالد، وكذلك تحول خاتم الزواج أو الخطوبة، من خيوط القنب والقصب إلى الحديد في بعض العصور كرمز لقوة الرابطة بين الزوجين، ثم استبدل البريطانيون الذهب بالحديد في القرن الخامس عشر سعياً لزيادة توقير الرمز
ويقال أن اليونانيين القدماء يعتبرون اليد اليمنى رمز القوة والنفوذ لذلك اختاروا لها اليد اليسرى باعتبارها اضعف وهي بذلك تدل على خضوع الزوجة لزوجها كما أنها من ناحية أخرى اقرب إلى القلب من اليد اليمنى وهذا يعني أن الزوجة قد وهبت عواطفها وقلبها من اجل زوجها وانه أحق الناس بنبضها المتدفق ، ويعبر العروسان عن ارتباطهما والتزامهما برباط الزواج عن طريق تبادل خاتمي الزواج
التاج
عرفت الحضارات القديمة أنماطاً متنوعة من التيجان، كان الفراعنة يرتدون تيجاناً ثلاثية الشكل تعبر عن وحدة الثقافة، بينما اعتاد الملوك الآشوريون ارتداء عصابة للرأس تضم قرون ثيران وريش طيور
وفي اليونان قديما كان التاج عبارة عن شريط أبيض، أما في العصور الوسطى فعرفت إيطاليا أقدم تاج مسيحي وكان مطعَّماً بالذهب والجواهر، وزُيّن التاج رؤوس الملوك على مدار حقبة تجاوزت ألف عام.
وتميزت التيجان الملكية في الحقبة المسيحية في أوروبا باتخاذها شكل دائرة صغيرة، من دون تقوس
وخلال القرن التاسع عشر، ومع صعود الأنظمة الديمقراطية وطبقات الأثرياء الجدد، تحول ارتداء التيجان والعصابات المرصعة إلى تقليد سياسي يرتبط بالأناقة
باقة الورد
باقة الورد التي تحملها العروس كانت في صورتها الأولى حزمة من الأعشاب ذات الأريج الفواح لإبعاد الأرواح الشريرة، وعرف الرومان واليونانيون أول ظهور لباقة أزهار العرس، كإكليل من الأعشاب الطازجة يزين رأسها
كعكة العرس
ترجع كعكة العرس إلى روما القديمة ، وإن كانت في صورتها الأولى لا تعدو قطعة من الخبز، جرت العادة أن يتناول العريس قطعة منه ثم يقطع الباقي فوق رأس العروس، وهي عادة استمرت قروناً طويلة حتى تطورت وأصبحت على ما هى عليه الآن
رش الملح والأرز
وفي الوقت الذي جرت فيه العادة في الشرق على إلقاء حبات الملح في حفل الزفاف على العروسين لصد الحسد، ظهر بين الغربيين تقليد إلقاء حبات أرز في نهاية حفل الزفاف، وهي عادة تستمد جذورها من الآشوريين والعبرانيين والمصريين القدماء الذين شكّل الأرز بالنسبة إليهم رمزاً للإثمار
شهر العسل
ولدت هذه التسمية في أوروبا في القرون الوسطى ويرجع السبب في ذلك أنهم كانوا يعتبرون احتفالات الزواج استعراضا للجاه والغنى والنفوذ وكانت مظاهر هذه المعاني تتبلور في تقديم أنواع من فاخرة من الخمور بهذه المناسبة وتحضر هذه الخمور من مزج العسل والخميرة مدة طويلة وكانوا يشربون هذا النوع من الخمور مدة شهر كامل يبدأ من وقت اكتمال القمر إلى الموعد نفسه من الشهر الذي يليه ومن هنا جاء هذا الاسم وأطلقوا على هذا الشهر اسم شهر العسل . وهناك تسمية أخرى تقول أن تسمية شهر العسل انطلقت من رومانيا حيث كانت العادة بان يشرب العروسان العسل الممزوج بالماء عند الزواج لمدة شهر كامل ومن ثم امتدت هذه العادة إلى البلاد الأوروبية ومنها إلى أنحاء العالم وهكذا بات يطلق على أول شهر من عمر الزواج شهر العسل حتى وان لم يشرب العروسان العسل وإنما يسافرون ويتنزهون فيه
منقول
::
:
مشكورة حبوبة
على المعلومآت ..
: