تخطى إلى المحتوى

قصة الفتاة التى ضحت باهلها من اجل حبيبها؟؟؟؟ 2024.

  • بواسطة
بسم الله الرحمن الرحيم هذة قصة حقيقة وقعت بالفعل بنت تبلغ من العمر 19 سنة كان تحلم مثل اى بنت فى سنها بفارس الاحلام يكون وسيم وقلبة حنون وبالفعل احببت شخص شاهدت فية كل هذة الصفات كان تحس معة بالامان والحب والراحة احسست انة اهلها واصحابها وكل شيىء فى حياتها ولم احد يعرف بقصتها هية وحبيبها وفجاءة جاءها شخص هية لم ترتاح لة ولا تحبة ولا تبادلة اى احساس من الحب والمشاعر فوافق علية اهلها وهيا لم توافق علية واصرت واهلها لم يقبلوا فقررت ان تترك خطيبها وتهرب مع حبيبها الذى تحبة من صميم قلبها فخرجت مع خطيبها واخبرت حبيبها بموعد خروجهم فقرروا ان يهربوم الى مكان بعيد يستطيعون ان يعيشون حياتهم لااحد يتحكم فيهم ولكن الصدمة كانت لاهل البنت ولوالدتها بالاكتر ابنتها تهرب ماذا تفعل غير بكاء ليل ونهار مسكينة هذة الام فتجمعوم اهل البت وبحثو عنها فى كل مكان فى الشرطة وفى المستشفيات فلم يلقوها فقد غادرت البلد وبعد سنة تقريبها رن جرس الهاتف فمن المتصل فى وقت متاخر انها انها تقول لوالديها سامحونى سامحونى انا يمكن غلط فى حقكم بس انا اختارت حبيبى بنفسى واتجوزت على سنة الله ورسولة وجاءت الى والديها واهلها واقبلت ايديهم وسامحوها بالفعل وانجبت طفلة رقيقة املت عليها كل حياتها وابتدات المشاكل مع حبيبها التى ضحت باهلها من اجلة يهجرها فترات كتيرة بدا يهينها امام امة واخية ويضربها فهيا لم تزعل منة لانها احبتة لكن الصدمة كانت كبيرة عندما عرفت انة تزوج من امراءة اخرى فكانت كل ايامها عذاب ودموع حياتها تدهورت وحالة الطفلة بدات تتدهور لان لا يوجد عناية بها ذلك البنت كانت وردة بيضاء جميلة اى انسان يتمناها ولكن حاليا حزينة مهمومة دموعها على خدها ليل ونهار لا فرح عندها كل ايامها احزان تسال نفسها كل يوم اسالة لا تلقى لهااى اجابة اهذا هو حبيبى الذى ضحيت باهلى من اجلة ؟؟؟؟اهذا هو حبيبى اللى احببتة وعيشت معة اجمل ايام حياتى ؟؟؟لا لا اصدق نفسى انا فعلا غلط غلطة عمرى بندم انى ضحيت باهلى علشانة لكن الذى كان يصبرنى على همومى وقسوة حبيبى على هى بنتى تلك النسمة الرقيقة الذى ابتلانى بها الله سبحانة وتعالى اننى انصح كل بنت وكل امراة لا تضحى باهلك من اجل حبيب يغدر بيك فى يوم من الايام وشكرا لكم الحزينة 2024

أهلا بك اختى الحزينة,,,

سبحان الله كم هو صعب أن تضحى البنت بأعز الناس و أن تبيع الغالى بالرخيص و فى النهاية تكتشف مدى الخطأ الفادح الذى ارتكبته و لكن هيهات هيهات… فلن ينفع الندم…

لعلها تكون عبرة و عظة لمن يعتبر…. ومشكورة أختى على تلك القصة المؤثرة فعلا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.