تخطى إلى المحتوى

قصة رياح التسامح 2024.

  • بواسطة

رياح التسامح

يُحكى أن صديقين كانا يسيران في الصحراء. وأثناء رحلتهما، اختلفا مع بعضهما البعض. فصفع أحدهما الآخر على وجه. تألم الذي تلقى الصفعة لكنه لم يقل شيئاً. بل كتب على الرمال ما يلي: "في هذا اليوم، صفعني أعزُ أصدقائي على وجهي."
ثم واصلا سيرهما حتى وجدا واحة. فقررا أن يستحما. عند ذلك، علقت في الطين قدم الذي تلقى الصفعة وأوشك أن يغرق. لكن صديقه أنقذه. وبعد أن تعافى من الغرق، قام ونحت على صخرة ما يلي: " في هذا اليوم، أنقذ صديقي حياتي."
فسأله صديقه الذي صفعه سابقاً وأنقذه قبل قليل السؤال التالي: " لماذا كتبت على الرمال بعدما صفعتك وكتبت على الصخر بعدما أنقذتك؟" فأجابه صديقه: " عندما يؤذينا أحد، ينبغي أن نكتب على الرمال حتى تأتي رياح التسامح فتمسحه. لكن عندما يحسن أحدٌ لنا، يجب أن ننحت ذلك على الصخر حتى لا تمسحه الرياح."

بس أغلب الناس بيعمل عكس القصة وخاصة في علاقة الأزواج مع بعض فنلاحظ أنهم عند تقع بينهم مشكلة يركزون عليها بشكل كبير وكل واحد يركب راسه وينسون كل شي حلو بينهم
هذه مشاركتي الأولى لاتحرموني من الردود والدعوات
دمتم بخير

قصة معبرة جدا
بالفعل ليتنا نكتب الإساءة على الرمال إذن لتجنبنا الكثير من الآلام
بارك الله فيك
شكرا لمرورك أختي hamlut
الله ما اجمل التعبير الي يعنيه الكلام الرائع بارك الله فيك
قصة راااائعة..
تسلمي..
شكرا لمروركن أخواتي بارك الله فيكن
شكرا كثير، قصة كلها عبرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.