كتير بتسمع قصص عن حالات سوء الخاتمة وحسن الخاتمة عند الموت
وكتيييير ناس بموتو وبدل ما ينطقوا الشهادتين بيصيروا يغنوا او ما يقدروا ينطقوها والعياذ بالله ربنا لا تجعلنا منهم
وكمان في كتيييييير ناس مؤمنين بينطقوا الشهادتين وبيموتوا وهم يقراو القران ربنا اجعلنا منهم
وأنا اليوم رح اعرضلكم موقفين سمعتهم بخطبة الشيخ محمد العريفي يلي كانت على كاسيت ذكريات تائب
واثرو فيني كتير وحبيت اكتبلكم لأني بعتبركم أخوتي ولازم أنصحكم واقدملكم كلشي منيح
وبتمنى إنكم تستفيدوا وبدي تعليقاتكم عالموضوع
_______________________________________________
أولا رح أبدا بقصة الشاب الطالح السيئ الكافر
( يذكر الشيخ محمد العريفي ان احد الرجال اخبره بتلك القصة وهي انه كان ذاهبا الى المشفى ليزور احدى أقاربه المرضى هناك وبينما كان يتجول بين الغرف سمع صوت احدهم يصرخ في غرفة من الغرف فأراد ان يرى ويذهب ويعرف ماذا يحصل فعندما دخل الغرفة راى شابا في مقتبل العمر ينام على سرير وقد بدت عليه أعراض مرض شديد ولم يكن أي احد في الغرفة معه فسأله ما الذي يجعله يصرخ هكذا فلم يستطع الإجابة .فقام الرجل واتصل بأمه لتأتي للمشفى لان ابنها كان يبدو عليه انه يحتضر وان حالته خطرة فلما حضرت الأم سألها الرجل عن مرض ابنها فأخذت الام تبكي وتقول : لقد كان على أحسن حال ولكم منذ ذلك اليوم الذي تعرف فيه على تلك الفتاة انقلب كيانه وأصبح يخرج معها لا ادري الى اين الى ان أصيب بذلك المرض الخبيث الذي لا يصاب به إلا كل عاصً مخطئ وهنا اشتد بكائها
وبينما هم كذلك حتى بدا الشاب يصرخ ويحتضر فجاء الطبيب وأمه وأنا وبدا الرجل يلقنه الشهادتين والشاب يقول لا أستطيع لا لا لا أستطيع والرجل يلقنه الشهادتين ويقول له قل.. انطق بالشهادتين وهو يقول لا اقدر أريد …..أريد صديقتي فقط أريدها هي صديقتي فقط … أرجوكم
وهنا فارق الحياة واسود وجهه وجسمه ولم يكسب دنياه ولم يكسب أخرته (ربنا لا تجعلنا منهم )
__________________________________________________ ____
قصة الشاب الصالح المؤمن
يروي الشيخ محمد العريفي عن شخص آخر ويفرق بينه وبين الشخص العاصي ويقول كان ذلك الشاب ماكثا في المسجد طوال الليل يقرا القرآن ويصلي كان زاهر الوجه عمره فقط 16 عاما وبينما هو كذلك حتى حان موعد صلاة الفجر وحضر الرجال للصلاة فقام ذلك الشاب يريد ان يصلي فما لبث ان تحرك من مكانه ووقف حتى سقط على الأرض مغشيا عيه وتحرك الجميع ليرى ماذا حل بالشاب حيث كان محبوبا من الجميع لصدقه وإخلاصه ودينه , بعد ذلك نقلوه للمشفى وجاء الطبيب المختص ليشخص حالته وبدا يحضر الأدوات والأدوية والآلات اللازمة للعلاج ولكن الشاب طلب من احد الرجال خدمة وقال له شيء لكن بصوت منخفض جدا غير مسموع وعندما جاء الطبيب لاستكمال العلاج جعل ذلك الشاب ينطق بالشهادتين بلسان ثقيل قائلا :اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله
وفارق الحياة مبيض الوجه وقد بدت عليه علامات الصلاح والإيمان , وعندما سئل الرجل الذي كان يجلس بجانب الشاب عما اخبره بصوت منخفض أجاب الرجل والدموع تنعصر من عينيه قائلا ) :I عندما رأى الشاب الطبيب يفعل كل هذا من اجل إنقاذ حياته عرف انه الطبيب المختص والمسئول عن علاجه فطلب مني ان اخبر الطبيب بان يتوقف عن فعل ذلك فسألته لماذا ؟ فأجاب : لان اجلي انتهى وحان الوقت لكي ألاقي ربي وادع هذه الدنيا فاني والله إني أرى حوريتين يجلسن على جنبي ) وبعدها ودع هذه الدنيا ( يا رب اجعلنا منهم يارب وأحسن خاتمتنا
نسأل الله حسن الخاتمة
وأن يتوفانا وهو راض عنا غير غضبان
كتبت بواسطة حنــ ــونــة 
نسأل الله حسن الخاتمة
وأن يتوفانا وهو راض عنا غير غضبان
مشكورة كتييييييييييير على ردك يا حنونة
بس والله مش عارفة ليش ما في ردود يعني لهدرجة الموضوع سيئ
يلا اعضاء ادخلو لهون وعلقوا والله انها القصة كتيييييييير مؤترة
اللهم أحسن خاتمتنا
