يسم الله الرحمن الرحيم
قصه عن تلاقي الارواح
الحمد لله الذي أصلح بلطفه الصالحين ،
وخَلَعَ عليهم خِلَعَ الإيمان واليقين ، وحفظهم بعنايته مِمَّا يقبح ويشين
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له مالك يوم الدين ،
وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله النبي الأمين .
اللهم صل وسلم على محمد وعلى آله وصحبه
والتابعين لهم إلى يوم الدين . أما بعد :
أقسم بالله أن هذه القصه حقيقيه واحداث القصه
خاصه بامي رحمها الله وانا
نبدأ الان القصه :::- امي رحمها الله كانت سيده فاضله
ولقد اختبرها الله في صحتها فكانت تعاني المرض وكانت
لها جليسه ترعاها في مرضها وفي يوم قبل وفتها بحوالي
شهر سمعت حوار بينهما قالت أمي :: انا مسمحاكي
وده سر بيني وبينك ……قالت الجليسه بصوت عالي ::
لا أحب ان اكون عليا دين لا اريد منك شئ وخرجت من الغرفه
وجاءت لي وقالت ::: امك تريد اعطائي فلوس وتقول انا ان مت
مسمحاكي وليس لك دين والله يعينك !!!!!
قولت لها ما المشكله
انها حره في فلوسها ……قالت لو اخذت الفلوس ولم اردها لاتكون
دين عليا ولا احاسب عليه ؟؟؟ قلت لها لايعتبر دين لانها قالت لكي
مسمحاكي
وأن شاء الله ساحكي لكم ان الله رزقها حسن الخاتمه
ولكن اليوم ساحكي كيف كانت امي تحس بي وهي في قبرها
وتوفها الله ورزقها حسن الخاتمه
وبعد مرور حوالي شهرين بعد وفتها الحمد لله ذهبت الي المستشفي
وقال لي الطبيب اني احتاج الي عمليه وتم تحديد موعد العمليه
والذهاب الي المستشفي وقبل دهابي بيوم واحد
جاءت لي الجليسه وعندما فتحت لها الباب
وقبل السلام ودخولها المنزل قالت لي :::-
بتشتكي من ايه ؟؟؟؟ قولت لها ولا شئ
قالت وهي غاضبه :::فيك ايه !!!!!
قولت ادخلي واجلسي وقولي لي ما بك انت وما سبب الزياره!!!!
قالت ::هل انت مريضه ؟؟؟ قولت لها نعم
قالت :::ليله امس شاهدت امك في المنام
وقالت لي اذهبي الي ابنتي واساليها فيها ايه
ومحتاجه مساعده منك ولا تتركيها
نعم ان الاموات يحسون بالاحياء عندما يكون بينهم
وبين الله صله قويه من الايمان
يرحمك الله ياامي
وينور الله قيرك ويدخلك جنته برحمته
نعم اختي تلاقي ارواح الموتى والاحياء حقيقه والله تعالى اعلى واعلم بها
فنحن عندما ننام يمسك الله ارواحنا فيرسلها من جديد إلى أن يشاء ( نصحو من النوم )
ثم يمسكها ولا يرسلها من جديد إلا يوم البعث والحساب وهذا هو الموت
وبذلك من الممكن أن تلاقي روحنا أو روح غيرنا في المنام فتخبرنا عن حالنا .
مثلاً لو شاهدت في المنام انسان متوفي وكان راضِ عنك فربما اصبتِ خيراً
وإن رأيته غاضب منك فربما اذنبتِ ذنباً والله اعلم
بحسب ما قرات في كتب تفسير الاحلام لابن سيرين والنابلسي
سبحان الله ولا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم
أول مره أسمع بهذا الموضوع
بارك الله فيكِ
استغفر الله العظيم واتوب اليـــــــــــــــــــــــــــــــــــه
رحم الله والدتك واسكنها الفردوس
الاعلى …وادعوا لك بالشفاء العاجل ان شاءالله
حلمت بوالدي رحمه الله وسئلني عن ابن اخي الكبير سميه
وطلب مني اتصل فيه واطمن عنه ,,ماعرفت كيف طلع النهار
واتصلت فيه قبل مايضهر على شغله
خبرته عن الحلم انصدم وسكت للحظه !!!! سئلت خير انت منيح
وقلي لا تعتلي هم جراحتي بسيطه والان رايح المستشفى.
وقتها تاكدت ماصدفة احساس المتوفي بالي بيحبهم
بيشعر فيهم ان بضيق
سبحان الله والله اعلم
س : السائلة من الباحة تقول : أرجو من سماحة الشيخ إجابتي على هذا السؤال
تقول : هل الميت بعد موته يلتقي بأهله وإخوانه الذين ماتوا من قبل ويعرفهم ؟ وهل يلتقي أهل الخير ويتعارفون بعد موتهم ؟
ج : الله أعلم ، لا أعلم في هذا نصا ثابتا ، وإنما ذكر بعض أهل العلم هذا المعنى كابن القيم في كتاب الروح وغيره ،
ولكن هذه المسائل تحتاج إلى دليل عن النبي صلى الله عليه وسلم في إثبات اللقاء ، أما أرواح المؤمنين فهي في الجنة
كما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم
أن أرواح المؤمنين طائر يعلق في شجر الجنة حتى يردها الله إلى أجسادها
وأرواح الشهداء تسرح في الجنة حيث شاءت ، ثم تأوي إلى قناديل معلقة تحت العرش
هذه أرواح الشهداء المقتولة في سبيل الله ، وأما أرواح المؤمنين فإنها تسرح في الجنة حتى يردها الله إلى أجسادها في صور طير في الجنة ،
أما كونهم يتلاقون ويتعارفون فهذا يحتاج إلى دليل ثابت عن النبي عليه الصلاة والسلام ، كون أرواحهم تتلاقى ويتعارفون
فهذا يوجد بعض المرائي التي يراها أهل الصلاح والخير ، تدل على شيء من التلاقي ، لكن الجزم بذلك وأن هذا شيء ثابت لجميع الأرواح يحتاج إلى دليل ثابت عن النبي عليه الصلاة والسلام ، لكن بعض المرائي تدل على وقوع شيء من هذا .
*********************************
هل تلتقي أرواح الأحياء مع أرواح الأموات في المنام ؟
وهل ما يرونه من حال يصدَّق ؟
هل تلتقي أرواح الأحياء والأموات في المنام ؟
لأن الإنسان يرى أمواتاً من أقاربه ، ويتحدث إليهم في منامه ،
أو يطلبون صدقة ، أو يرى الميتَ في نعيم ، وبساتين ،
هل هذه منازله ؟ وهل هذه روحه التقت مع روح الميت
لأن النوم هو الموتة الصغرى ؟ .
الجواب:
الحمد لله
أولاً:
ذهب بعض أهل العلم إلى أن أرواح الأحياء وأرواح الأموات تلتقي في البرزخ . واستُدِل لذلك بقوله تعالى :
(اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ )
الزمر/42.
قال القرطبي – رحمه الله – :
قال ابن عباس وغيره من المفسرين : إن أرواح الأحياء والأموات تلتقي في المنام فتتعارف ما شاء الله منها ، فإذا أراد جميعها الرجوع إلى الأجساد :
أمسك الله أرواح الأموات عنده ، وأرسل أرواح الأحياء إلى أجسادها .
وقال سعيد بن جبير : إن الله يقبض أرواح الأموات إذا ماتوا ،
وأرواح الأحياء إذا ناموا ، فتتعارف ما شاء الله أن تتعارف
( فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى )
أي : يعيدها .
" تفسير القرطبي " ( 15 / 260 ) .
وقال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله – :
وفي هذه الآية دليل على أن الروح والنفس جسم قائم بنفسه ،
مخالف جوهره جوهر البدن ، وأنها مخلوقة مدبرة ، يتصرف اللّه فيها في الوفاة ، والإمساك ، والإرسال ، وأن أرواح الأحياء ، والأموات ،
تتلاقى في البرزخ ، فتجتمع ، فتتحادث ، فيرسل اللّه أرواح الأحياء ، ويمسك أرواح الأموات .
" تفسير السعدي " ( ص 725 ) .
لكن قال شيخ الإسلام عن هذا الاستدلال :
وما ذُكر من التقاء أرواح النيام والموتى :
لا ينافي ما في الآية ، وليس في لفظها دلالة عليه .
" مجموع الفتاوى " ( 5 / 453 ) .
وثمة قول آخر في الآية : وهو أن الروح الممسَكة ،
والمرسَلة : هي روح الميت ، وهو الذي يرجحه
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله .
ثانياً:
انتصر ابن القيم رحمه الله لهذا القول بشدة ،
وذكر أن الواقع يشهد له ويصدقه ، ثم قال – رحمه الله – :
وقد دلَّ التقاء أرواح الأحياء والأموات : أن الحيَّ يرى الميت في منامه ، فيستخبره ، ويخبره الميت بما لا يعلم الحيُّ ، فيصادف خبره كما أخبر في الماضي ،
والمستقبل ، وربما أخبره بمالٍ دفنه الميت في مكان لم يعلم به سواه ،
وربما أخبره بدَيْن عليه ، وذَكَر له شواهده ، وأدلته .
وأبلغ من هذا : أنه يخبر بما عملَه من عملٍ لم يطلع عليه أحد من العالمين ،
وأبلغ من هذا أنه يخبره أنك تأتينا إلى وقت كذا وكذا ، فيكون كما أخبر ، وربما أخبره عن أمورٍ يقطع الحى أنه لم يكن يعرفها غيره .
" الروح " ( ص 21 ) ، ثم طول في الاستدلال له ، وذكر الحكايات على إثباته .
ثالثاً:
وأما اللقاء في غير المنام ، أو في وقت محدد ،
أو هيئة معينة ، فهو مما لم يدل عليه دليل ، والقول فيه ،
وفي غيره من أمور الغيب ، بغير برهان من الوحي من رجم الظنون .
1. قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله – :
قال ابن القيم رحمه الله : " وقد دل على التقاء أرواح الأحياء والأموات
أن الحيَّ يرى الميت في منامه ، فيستخبره ،
ويخبره الميت بما لا يعلم الحيَّ ، فيصادف خبره كما أخبر " ،
فهذا هو الذي عليه السلف ، من أن أرواح الأموات باقية إلى ما شاء الله ،
وتسمع ، ولكن لم يثبت أنها تتصل بالأحياء في غير المنام ،
كما أنه لا صحة لما يدَّعيه المشعوذون من قدرتهم على تحضير أرواح من يشاءون من الأموات ،
ويكلمونها ، ويسألونها ، فهذه إدعاءات باطلة ، ليس لها ما يؤيدها من النقل ،
ولا من العقل ، بل إن الله سبحانه وتعالى هو العالم بهذه الأرواح ،
والمتصرف فيها ، وهو القادر على ردِّها إلى أجسامها متى شاء ذلك ،
فهو المتصرف وحده في ملكه ، وخلافه لا ينازعه منازع ، أما مَن يدعي غير ذلك : فهو يدعي ما ليس له به علم ،
ويكذب على الناس فيما يروجه من أخبار الأرواح ؛ إما لكسب مال ، أو لإثبات قدرته على ما لا يقدر عليه غيره ،
أو للتلبيس على الناس لإفساد الدين والعقيدة .
" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 3 / 311 ، 312 ) :
2. قال علماء اللجنة الدائمة :
دنو أرواح الأموات من قبورهم يوم الجمعة ، أو ليلتها ، ومعرفتهم مَن زارهم ، أو مرَّ بهم ، وسلَّم عليهم ، أكثر من معرفتهم بهم في غير يوم الجمعة ،
أو ليلتها ، والتقاء الأحياء والأموات ذلك اليوم : كل هذا من الأمور الغيبية التي استأثر الله بعلمها ، فلا تُعلم إلا بوحي من الله لنبيٍّ من أنبيائه ،
ولم يثبت في ذلك حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما نعلم ، ولا يكفي في معرفة ذلك الأحلام ؛ فإنها تخطئ ، وتصيب ، فالقول بها ،
والاعتماد عليها : رجم بالغيب .
الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن قعود .
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 1 / 646 فما بعدها ) ،
وقد نقدوا الروايات الواردة في لقاء الأحياء بالأموات في المقابر ،
وكذا ما جاء في ذلك من منامات ، وهو أضعف من أن يُحتج به على أمر غيبي .
رابعاً:
وما يراه النائم من حال الميت ، أو منزلته في الجنة :
فإنه إن كانت رؤيا صحيحة : فما يراه هو الواقع ، وقد ثبت عن كثير من السلف أنهم رأوا أمواتاً في المنام ، فسألوهم عن أحوالهم ،
فأخبروهم بها ، ثم نقلوا ذلك لنا ، وهم أئمة أعلام ، ولولا أن ذلك مما يؤخذ به : لما كان لهم ذِكر ذلك للناس ،
على أننا نقول : قد يكون ما رأوه هو حال ذلك الميت في تلك اللحظة ، أما الخير والنعيم : فإما أن يثبت ، أو يزيد ، وأما حال الشر والسوء : فقد يتغير للأحسن بفضل الله ورحمته ، ومما ورد في ذلك من نقل العلماء الثقات الأثبات ،
ونبدأ بما يقطع بصحة الأمر شرعاً ، وذلك بالنقل عن صحابي رأى آخر في منامه ، وأخبر به النبي صلى الله عليه وسلم :
1. عَنْ جَابِرٍ أَنَّ الطُّفَيْلَ بْنَ عَمْرٍو الدَّوْسِيَّ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ لَكَ فِي حِصْنٍ حَصِينٍ وَمَنْعَةٍ ؟
قَالَ : حِصْنٌ كَانَ لِدَوْسٍ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، فَأَبَى ذَلِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلَّذِي ذَخَرَ اللَّهُ لِلْأَنْصَارِ ، فَلَمَّا هَاجَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْمَدِينَةِ هَاجَرَ إِلَيْهِ الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرٍو ،
وَهَاجَرَ مَعَهُ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ ، فَاجْتَوَوْا الْمَدِينَةَ ، فَمَرِضَ ، فَجَزِعَ ، فَأَخَذَ مَشَاقِصَ لَهُ فَقَطَعَ بِهَا بَرَاجِمَهُ ، فَشَخَبَتْ يَدَاهُ حَتَّى مَاتَ ،
فَرَآهُ الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرٍو فِي مَنَامِهِ ، فَرَآهُ وَهَيْئَتُهُ حَسَنَةٌ ، وَرَآهُ مُغَطِّيًا يَدَيْهِ فَقَالَ لَهُ : مَا صَنَعَ بِكَ رَبُّكَ ؟ فَقَالَ : غَفَرَ لِي بِهِجْرَتِي إِلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،
فَقَالَ : مَا لِي أَرَاكَ مُغَطِّيًا يَدَيْكَ ؟ قَالَ : قِيلَ لِي : لَنْ نُصْلِحَ مِنْكَ مَا أَفْسَدْتَ .
فَقَصَّهَا الطُّفَيْلُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اللَّهُمَّ وَلِيَدَيْهِ فَاغْفِرْ .
رواه مسلم ( 116 ) .
قال أبو العباس القرطبي – رحمه الله – :
والظاهرُ : أنَّ هذا الرجلَ أدركتْهُ بركةُ دعوةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ،
فغُفِرَ ليدَيْهِ ، وكُمِّلَ له ما بقي من المغفرة عليه ؛ وعلى هذا : فيكونُ قوله : لَنْ نُصْلِحَ مِنْكَ مَا أَفْسَدْتَ ممتدًّا إلى غايةِ
دعاءِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم له ؛ فكأنَّه قيل له : لن نصلحَ منك ما أفسدْتَ ما لم يَدْعُ لك النبيُّ صلى الله عليه وسلم .
" المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم " ( 1 / 324 ) .
2. قال أبو داود – صاحب " السنن " – : محمَّد بن محمد بن خلاَّد – وهو من شيوخه – قتله الزِّنج صبراً ، فقال بيده هكذا – ومدَّ أبو داود يده ،
وجعل بطون كفيه إلى الأرض – ، قال : ورأيتُه في النوم فقلت : ما فعل الله بك ؟ قال : أدخلني الجنة .
أبو داود بعد الحديث رقم ( 3281 ) .
3. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – :
رئي عمرو بن مرَّة الجملي – وهو من خيار أهل الكوفة ،
شيخ الثوري وغيره – بعد موته ، فقيل له : ما فعل الله بك ؟
فقال : غفر لي بحبِّ علي بن أبي طالب ، ومحافظتي على الصلاة في مواقيتها .
" منهاج السنَّة النبوية " ( 6 / 201 ) .
4. وقال الذهبي – رحمه الله – :
قال حبيش بن مبشر – أحد الثقات – : رأيتُ " يحيى بن معين "
في النوم ، فقلت : ما فعل الله بك ؟ فقال : أعطاني ، وحبَاني ،
وزوَّجني ثلاث مائة حوراء ، ومهَّد لي بين البابين .
" تذكرة الحفَّاظ " ( 2 / 15 ) .
والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب