عذراً يا حبيبات على الإنقطاع المفاجئ
لدى بعض الظروف التى تمنعنى من الدخول احياناً : (
لذلك قد يتغير معاد اضافة القصة فى بعض الوقت
لكن بإذن الله بمجر وضعها سأرسل لكن عبر الزوار : )
سامحونى ارجوكم أسسسفة جدااا **
**
كان عبد الله بن المبارك عابدا مجتهدا، وعالما بالقرآن والسنة
يحضر مجلسه كثير من الناس؛ ليتعلموا من علمه الغزير.وفي يوم من الأيام
كان يسير مع رجل في الطريق، فعطس الرجل، ولكنه لم يحمد الله. فنظر إليه ابن المباوك ..!!!!!!!
**
مودتى ()
فنظر إليه ابن المباوك، ليلفت نظره إلى أن حمد الله بعد العطس سنة
على كل مسلم أن يحافظ عليها، ولكن الرجل لم ينتبه.
فأراد ابن المبارك أن يجعله يعمل بهذه السنة دون أن يحرجه،
فسأله:أي شىء يقول العاطس إذا عطس؟
فقال الرجل: الحمد لله!
عندئذ قال له ابن المبارك: يرحمك الله
ليلفت نظره إلى أن حمد الله بعد العطس سنة على كل مسلم أن يحافظ عليها، ولكن الرجل لم ينتبه.فأراد ابن المبارك أن يجعله يعمل بهذه السنة دون أن يحرجه، فسأله:أي شىء
يقول العاطس إذا عطس؟فقال الرجل: الحمد لله!عندئذ قال له ابن المبارك: يرحمك الله
مع تحياتي
كان عبد الله بن المبارك عابدا مجتهدا، وعالما بالقرآن والسنة
يحضر مجلسه كثير من الناس؛ ليتعلموا من علمه الغزير.وفي يوم من الأيام
كان يسير مع رجل في الطريق، فعطس الرجل، ولكنه لم يحمد الله. فنظر إليه ابن المبارك ليلفت نظره إلى أن حمد الله بعد العطس سنة
على كل مسلم أن يحافظ عليها، ولكن الرجل لم ينتبه. فأراد ابن المبارك أن يجعله يعمل بهذه السنة دون أن يحرجه،
فسأله:أي شىء يقول العاطس إذا عطس؟
فقال الرجل: الحمد لله!
عندئذ قال له ابن المبارك: يرحمك الله
**
ربي ينصركم ويرفع عنكم البلاء ويعلي كلمة الحق
آمين آمين آمين
ليلفت نظره إلى أن حمد الله بعد العطس سنة على كل مسلم أن يحافظ عليها، ولكن الرجل لم ينتبه.فأراد ابن المبارك أن يجعله يعمل بهذه السنة دون أن يحرجه، فسأله:أي شىء يقول العاطس إذا عطس؟فقال الرجل: الحمد لله!عندئذ قال له ابن المبارك: يرحمك الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حفظك ربي ارتواء وأصلح أموركم وعجل باستقراركم واجتماع كلمتكم على الخير والرشاد
وفقكم الله يالغاليات وسدد خطاكن
ننتظر مشاركة الباقيات
حبيبتي لا بأس كلنا هذه الأيام كنا مشغولين أنا عن نفسي والله صرت بحلم بالساعة لي أدخل فيها لهون والله إشتقت للمنتدى ولمتوا
كان عبد الله بن المبارك عابداً مجتهداً، وعالما بالقرآن والسنة، يحضر مجلسه كثير من الناس؛ ليتعلموا من علمه الغزير.وفي يوم من الأيام، كان يسير مع رجل في الطريق، فعطس الرجل، ولكنه لم يحمد الله. فنظر إليه ابن المباوك، ليلفت نظره إلى أن حمد الله بعد العطس سنة على كل مسلم أن يحافظ عليها، ولكن الرجل لم ينتبه.فأراد ابن المبارك أن يجعله يعمل بهذه السنة دون أن يحرجه، فسأله:أي شىء يقول العاطس إذا عطس؟فقال الرجل: الحمد لله!عندئذ قال له ابن المبارك: يرحمك الله
كتب الله لكم الأجر مضاعفاً
شكراً لكم ()()()