تخطى إلى المحتوى

كذاك الماء .هي 2024.

  • بواسطة
تساقطت تلك القطرات على أرض ٍ ملها الجفاف…
وعبثت به التشققات…فكأنها تبتلع قطرات الماء الندية..دون أن تترك أي رثاث هنا أو هناك.
لكنها الحقيقة..فأي ماء يروي العطشى
أي ماء يروي عطشى الفؤاد
أي عذوبة تطفي لهيب قلب ضامي
في الحقيقــة ..،.. وللحقيقة فقط..!
…….لن نجد !أبدأً أعذب فيض من الإيمان إنها ..أنهار المحبة والإخاء والصدق والوفاء…..
تجمعت في ذلك النهر الصافي،والنبع الدفاق،..لتجعل القلوب تحيا حياة دافئة لايعكرها حرارة الصيف ولا صقيع الشتاء حياة صافيـــــــــــــة ……كذاك الماء.
رااااااااائعه

رااااااااائعه

راااااائعه

وبداية موفقه أيتها الحبيبه

أي ماء يروي عطشى الفؤاد
أي عذوبة تطفي لهيب قلب ضامي؟؟؟؟؟؟؟

تساؤلات جديّه وإجابة شافيه نسجها قلمكِ أيتها الرائعه

فيض الإيمان ،، أنهار المحبة والإخاء

حياكِ الله في هذا الركب الخير أخت في الله

شكر لك أخت في الله الغزيل على هذا الإطراء …..
احييك على هذا القلم الراااائع

دمتِ غاليتي

لن نجد !أبدأً أعذب فيض من الإيمان إنها ..أنهار المحبة والإخاء والصدق والوفاء

رائعة في تشبيهك ووصفك.. لاكي

ومن قلبي اتمنى الا تكوني مجرد عابره في هذا الركن.

لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.