حياة الكثيرين تغيرت بسبب الدعاء- هذه العبادة المنسية- أناس فقدوا الأمل في الإنجاب، فدعوا الله الكريم الوهاب فرزقهم أطفالاً، وأناس فقدوا الأمل في الشفاء فدعوا ربهم المجيب فشفاهم.
وأناس يسكن الدعاء جوارحهم، ويتنفسون به حياتهم، سألوا الله أصغر حوائجهم قبل أكبرها فقضاها الله لهم… مصداقا لقول الله تعالى (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ..)
وتروي الداعية حصة المزين في إحدى محاضراتها التي ألقتها في دار أم سلمة لتحفيظ القرآن القصة التي كانت سبباً في أن يصبح الشيخ عبد الرحمن السديس إمام الحرم.
تقول كانت أم السديس تقوم بإعداد الطعام لضيوف كانوا سيأتونها، وبعد أن انتهت من إعداده وفرشه على الأرض استعداداً لاستقبال الضيوف، قام طفلها الصغير" السديس" برش الرمل على الطعام المعد للضيوف، وما إن رأت الأم ذلك حتى نطقت بكل جوارحها: ماذا فعلت، جعلك الله تؤم الحرم ياالسديس
فاستجاب الله سبحانه وتعالى دعوتها..
منقول من موقع لها أون لاين
.
ردت فعل الام عجيبة من منا يفكر يدعي للطفل اذا دمر بالعكس يمكن ندعي عليه هههههه
ومن المفروض ماندعي عليهم بدعاه مو حلو مندري يمكن تكون ساعه اجابه وحاولوا انكم تدعون لهم بالصلاح والهدايا من الله اللهم امين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد …..
وإن شاء الله يصبحون أخواني مثل السديس في علمه وتجويده للقرآن وحفظه ، وأنا أستطيع أن أصبح مثله ، ومثل أعظم قائد ومعلم لنا وهو الرسول ( صلى الله عليه وسلم) .
وأن تصبح جميع بنات الإسلام من أعلام هذه الأمة ومن خيرتها التي ستربي نفسها على العفة والطهارة وحفظ نفسها ، لتستطيع إنشاء جيل قوي كله إيمان ومودة .
موقف الأم تحسد عليه فمن منا دعى للطفل بدعوة صالحة بدل أن يدعي عليه