سؤال يطرح نفسه:
كيف تتخلصين من الذكريات المؤلمة؟
مع تمنياتنا للجميع ان تكون ذكرياتهم كلها عطرة
بحور الذكريات لها موج يلطمها,,
فتاراها ترتفع وتنزل ,,والعاقل
من لا يسمح للشيطان بالدخول بينه وبين ذكرياته,,
شكرا لطرحك الجميل أختى مسلمة.
نعم اختي ان العاقل يحاول ان لا يسمح للذكريات المؤلمة ان تدخل نفسه
و لكن اختاه
لا ننسى ان حتى اصلح الصالحين كانوا احياناً لا يسلمون من استرجاع هذه الذكريات
الم يكن الفاروق رضي الله عنه، يبكي، حين يستذكر كيف كان يئد طفلته الصغيرة….
كان يبكي رضي الله عنه حينما كان يستذكر آلام الجاهلية…………… و ان عافاه الله منها
و بشّره بالجنة بعد ذلك
التجااااااااااااااااااااااااااهل الأمر
وكل يوم أشغل نفسي بطاعة الله أبرك
من الذكرياااااااااااااااات المؤلمه
نعم الذكريات مؤلمه جدا
تسلممممممممممممممممممممممين
أشكر تفاعلك و ردك الحكيم
ومنهم من لا تفارقه الذكرى إلا نادراً…….ولا يكف لهم دمع……….فهؤلاء إن طالت بهم المدة
تحولت الذكريات إلى….معاناة حاضرة…….ووجب علاجها.
لكن قبل أن يصل الأمر إلى هذه الدرجة……أنصح بـــ:
1ـالاسترجاع لكل مبتلى ….إذا هبت عليه رياح الذكريات…..ولعله يعود إليه أجر المصيبة كلما
استرجع…ولو بعد حين.
2ـأن يتخيل أن بلواه كان يمكن أن تكون أعظم مما كانت ……لكن الله قدر ولطف به فخفف
عنه …..
3ـ أن يعدد دائماً النعم المحيطة به…..من صحة ومال وأبناء ، ويفضل أن يكون هذا دائماً قبل
النوم…..وهو ما يسمونه بالبرمجة العصبية .
4ـ أن ينظر إلى حال غيره……فإن كان فقد عيناً فغيره قد فقد عينين……وإن كان ابتلي
بصحته…فغيره قد ابتلي بدينه.
وأخيراً……أن يردد حديث ابن عباس…( واعلم أن الأمة لو اجتمعت,,,,,,,إلى آخر الحديث ).
و على ما افدتنا به
جزاكِ الله كل خير
ويحصصل لكل الناس
لكن الانسان لاينسى الا لما يشغل نفسه بالعباده
وتجنب الاشياء اللي تذكرك فيها
بالانشغال باشياء غير تقليديه
ممارسة فقد الذاكره ورسم ايجابيات الخبره بدل من سلبياتها
واللهم ارزقنا النسيان فهو افضل الحلول على الدوام