أرجو منكن أخواتي التعليق أو بمعني أصح إنتقاد القصيدة ليتسنى لي تدارك أخطائي في الكتابات المقبله
إن شاء الله … أما عن مناسبة القصيدة <<< ترى محد سألك شنهي المناسبة
كانت غير محببة للنفس <<< واضح من القصيدة sid
أي أن القصيدة جائت وليدة اللحظة (( لحظة ألم )) جراء ماقد أصاب مهجتي
من صدمة كبيرة
وشكراً لكن مجرد قراءة قصيدتي
<<< علقوا عاد لاتفشلونها
إني علمت بأنهـــــــم لايبتغـــون
قد هان عندهم الكريم مقامـــــه
من أجل أم الحاسدين الحاقـدين
وتمردوا بالقــــــول حتـى أنـهم
لا كلفوا للقول وزنـــاً يلفــظـون
عندي من الحلم الكثير وما أنا
وهن الحجائج معدم البراهيـــن
يأبى الفؤاد المستقي خيراً ونور
أن يـقتفي بالرد ظلمات الجنون
يا ساطع النجم منيراً في سماء
ماجدوى قــول صائب يخطّئون
تعطي ويعطي وما كف العطاء
أجـهدتني بالعند ومالعند فنـون
هذا المكان ذرته نفسي للعـذول
مـالي بقاء والبقاء لن يكــــون
ويبدو فعلاً أنها وليدة لحظة .. وتحمل مشاعر صادقة،،
صحيح أنني لا أصلح للنقد، لكني سأكتب رأيي عله يفيدك
بشكلٍ عام القصيدة موزونة إلا في بعض المواضع ..
لاتمكثوا في الدار يوماً وإرحلوا
إني علمت بأنهـــــــم لايبتغـــون
البيت موزون .. لكن كلمة (إرحلوا) بدون همزة .. المفروض أن تكون (ارحلوا) ..
كما أن الضمير في الشطر الأول للمخاطب، أي أنكِ تخاطبينهم وتطالبينهم بالرحيل، في حين أنه تغير في الشطر الثاني وأصبح ضمير غائب، وربما يفهم المستمع أنكِ تخاطبين شخصاً آخر غير المقصود في الشطر الأول ..
قد هان عندهم الكريم مقامـــــه
من أجل أم الحاسدين الحاقـدين
ما فهمته من البيت أن أماَ لديها أبناء حاسدين حاقدين وهم من تقصدينهم بالأبيات، فهل هذا هو المعنى الحقيقي الذي أردتي إيصاله؟؟
وتمردوا بالقــــــول حتـى أنـهم
لا كلفوا للقول وزنـــاً يلفــظـون
عندي من الحلم الكثير وما أنا
وهِنِ الحجائج معدم البراهيـــن
يأبى الفؤاد المستقي خيراً ونو
ر .. أن يـقتفي بالرد ظلمات الجنون
كلمة (يقتفي) هنا في البيت ربما لم يتضح معناها، فمعاناها في اللغة: يتتبع الأثر، وربما يتم المعنى بصورة أفضل لو استخدمي كلمةَ غيرها ..
يا ساطع النجم منيراً في سماء
ماجدوى قــول صائب يخطّئون
سيكون الشطر الأول موزوناً أكثر لو استعضتي كلمة (سماء) بـ (السما) ..
أما الشطر الثاني ففي رأيي أنه بحاجة لإعادة صياغة ..
تعطي ويعطي وما كف العطاء
أجـهدتني بالعند ومالعند فنـون
لم أتوصل للمعطي في هذه الأبيات، وأعتقد أنه النجم لأنه المنادى في البيت السابق له، لذا المفروض أن يكون الشطر الأول (تعطي وتعطي وما كف العطاء)، أي أن يتماثل الفعلان ليكون لدينا تكرار، وأعتقد أنه المعنى الذي أردتي إيصاله ..
هذا المكان ذرته نفسي للعـذول
مـالي بقاء والبقاء لن يكــــون
معنى جيد وتركيب جيد كذلك
بالتوفيق،،
كما أنني وضعت القصيدة من أجل أن تنتقدوها وتبدون لي ماقد إستعصى علي وخفي
بالنسبة لقولك في البيت الأول
لاتمكثوا في الدار يوماً وإرحلوا
إني علمت بأنهـــــــم لايبتغـــون
وأنه كما تفضلتي في قولك :
أن الضمير في الشطر الأول للمخاطب، أي أنكِ تخاطبينهم وتطالبينهم بالرحيل، في حين أنه تغير في الشطر الثاني وأصبح ضمير غائب، وربما يفهم المستمع أنكِ تخاطبين شخصاً آخر غير المقصود في الشطر الأول ..
هو بالفعل صحيح إني أخاطب من قربوا لي وأبين لهم بأنهم بأن بقائهم غير مرغوب به من قبل أشخاص معينين آخرين
قد هان عندهم الكريم مقامـــــه
من أجل أم الحاسدين الحاقـدين
قصدت في هذا البيت من كانت أم للحاسدين والحاقدين
أي من تميزت بالحسد والحقد حتى صارت أساس لهاذين المعنيين وعرفت بهما
يأبى الفؤاد المستقي خيراً ونور
أن يـقتفي بالرد ظلمات الجنون
نعم صحيح يقتفي يتتبع الأثر وقصدت هنا أنني أفضل عدم الرد على من يكمن في داخله الكره الشديد لي
أو لمن يقربني من الأحبه لأن في ذلك أكون قد سلكت طريق ذو ظلمة وجنون موحش
يا ساطع النجم منيراً في سماء
ماجدوى قــول صائب يخطّئون
أممممممممممم <<< قاعدة تقلبها
تعطي ويعطي وما كف العطاء
أجـهدتني بالعند ومالعند فنـون
ماقصدته في هذا البيت أن أحد المقربين لي قام بمجادله عقيمة لانتاج فيها مع الآخرين
فعتبت عليه بقولي تعطي أي بالرد (( رده على الطرف الآخر )) فيرد (( أيضاً الطرف الآخر )) برد آخر وهكذا
وهنا أراه يعاندني بعدم الأخذ بصيحتي والعمل بها وهي أن يترك مكانهم وأن لايدخل معهم في نقاش ميت ومقيت
والجميل قولك تعطي وتعطي ولمسة التكرار تلك كيف غابت عن فكري
أشكر لك مرورك الجميل في صفحتي وإن شاء الله سأعمل جاهدة بتدارك الأخطاءالتي ذكرتيها
وأحاول عدم الوقوع فيها مرة بارك الله فيك يالغالية
تصورك جميل للمعنى ..
لكن المتلقي وخاصة إذا كان ذو خلفية أدبية قد يفهمها بطرق أخرى
لكن عن نفسي فقد فهمت ما تقصدين
محاولة جيدة تستحق التشجيع
وكما أوصيتكِ عزيزتي .. القراءة ثم القراءة ..
فهي توسع المدارك والمعارف وتكسبكِ حصيلة لغوية كبيرة ومتجددة،،
بوركتِ وبانتظار جديدكِ
وقولك أن المتلقى وخاصة إذا كان ذو خلفية أدبية قد يفهمها بطرق أخرى … نعم صحيح
فلكل منا إنفاعلاتة الخاصة التي تجعلة يرى بعينة ومشاعره ويصف مارآه بأسلوبه
ونظرتة … والموهبة تكون ماثلة حينما تجد لوحة الشاعر في (( القصيدة )) تناسق الألوان مع الأشكال
و تناغم المعاني مع الكلمات بالصورة التي تليق بمنطوق الرساله ومافيها وأن تجد الفهم من عند المتلقى بسهولة ويسر كبيرين <<< قامت تتفلسف
ما أسعدني حقيقتاً هو فهمك للقصيدة
وإن شاء الله سآخذ بنصيحتك عين الإعتبار وسأعمل بها
والله ولي التوفيق
شكراً مره أخرى عزيزتي عروبة على هذا المرور الطيب