تخطى إلى المحتوى

لكن السفر عن هذه الدنيا بلا توقيت . 2024.

  • بواسطة
نتقل بأسفارنا حيثما شئنا ، ومتى شئنا ؟ !

لكن السفر عن هذه الدنيا بلا توقيت …

متى شاء ربك ، نزع الروح …

ودخلت في سجل الذكريات …

فما أحوجنا جميعا لإعداد العدة …

لهذا الرحيل الأبدي …

هانحن نخوض في خضم الحياة …

وما يحيط بها من فتن وأهواء ….

نحوم حولها …. !!

تتطاير شظاياها علينا … !!

سنترك الدنيا في أي لحظة … !!

لنسأل أنفسنا ونحاسبها ….

قيل أن يحاسبها ربها بحساب أشد وأقوى …

حينئذ لا ينفع الندم … !!


كلمات عميقة تشحذ الهمم لمحاسبة النفس
يجب ان نقف عندها طويلاً
فوجب ان نحاسِب انفسنا قبل ان نحاسَب
بوركتي غاليتي ومرحباً بك
ننتظر المزيد من رقي قلمك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.