تخطى إلى المحتوى

لماذا في الغالب قولنا لا يطابق فعلنا ؟ 2024.

  • بواسطة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في حقيقة الأمر نجد الكثير من الناس
يتكلمون ويتحدثون
ولكن نجد أفعالهم غير مطابقة لأقوالهم
ولا حتى مشابهة لها
تجد من ينهي ابنه عن التدخين وهو في
حقيقة الأمر من أشد المدخنين
تجد من ينهي ابنه عن شيء لا يجوز وهو
يجوزه لنفسه ولا يبالي ولا يعقل
وهل من يأمر بشيء وهو لا يأخذ به هل
يعتبر نفاقا أم كذبا على نفسه أم ماذا بالضبط؟
نحن نتمنى من يأمر بشيء معروف ويكون قد
طبقه على نفسه أولا حتى من يراه يكون قد تأثر به.
والأسئلة النقاشية هي:لماذا الإنسان لا
يبدأ بنفسه قبل أن يأمر الناس؟ ولماذا عندما نقل شيئا لا نفعله؟
ولماذا العمل قل فينا ولم يكثر إلا
القول؟ وما الحل حتى نتخلص من هذه المشكلة الكبيرة؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

منقول

عندك حق حبيبتي انتشرت هذه الصفه بين الناس
والحل اننا اولا لا نقول شيئا الا ونتاكد تمامام انننا سنفعله
او نؤجل قوله حتي يتم العمل به
بارك الله فيك حبيبتي
مودتي

والله صحيح كلااامك

ولكن لاااانملك سوى الدعااء لهم بالهدااية
..

احسنت في كتابة هذا الموضوع
ان عندي مشكلة احيان تنظم لنا صدقة جديدة ولم تعجبني صفاتها او كلامها او اخلاقها وكن اتحدث انا وصديقتي عنها واشكي لها باني لماذا لم اتقبل هذي الفتاه ولكن اتحدث معها امام الجميع وكان الامر عادي لكن داخليا لم اتقبلها الى الان ولكن اجامل لان ليس من الاسلوب المهذب ان اقول لها انا لست مرتاحة لك ولااريدك ان تنظمي لنا ومع ذلك احاول ان اتفاعل معها حينما تتحدث وتقول لي صديقتي انتي لست متقبلتها ومع ذلك تتحدثين معها لماذا النفاق فماذ الحل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومشكورة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.