تخطى إلى المحتوى

لمَ لون الشمس أصـــفــــر !؟ 2024.


مُحلّقة ..
لا أدري لمَ أجبتها لما سألتني أين بـ عالم اللاوجـود ..
قالت لربما اللامحدود
قلت بل اللاوجـود ..

همممممممم

ماذا هناك ؟
أعني في عالم اللاوجـود ؟

،

× لمحة ×
أحلم بأني أملك قصراً من زجاج على جبلٍ جليدي
مليء بالألعاب و الحلوى …

،

لربما هناك نوع آخر من الطيور ..
لربما هناك عصفور يستطيع الكلام ..
كم كان سيكون الأمر رائعاً
لطلبتُ منه أن يحكي لي عن مغامراته كلها ..
عن البلاد التي زارها !
و الأماكن التي رآها

لحظة ..
هل هناك بلاد في عالم اللاوجود ؟
و هل يوجد أماكن تُرى ؟

.
.

احب الورود .. لا أدري هل أحبها أم أحبها ؟
أم أني أحبها ؟

( كأني أهذي !؟ )

احمـ عذرا يا أنا

حسناً .. امممممممممممممم

ماذا لو كان القلم لا يكتب ؟
لكن كيف يكون القلم لا يكتب ؟

ماذا لو كانت الشجرة صديقتي .. ؟
أحب الأشجار …
أتخيلني أحيانا أصاحب شجرة إلى المدرسة .. و أجلس بجوارها في الفصل
ندرس معا .. نلعب معا

تصبح صديقتي

الشجرة صديقة رائعة
لربما لأنها لا تعرف معنى الخيانة !
أو لربما لأن عطاءها لا محدود !

لا لا
لا أدري بشأن صداقتي مع الشجرة .. فهي قد تقتلني في الليل إن نامت معي !

أريد أن تكون الفراشة صديقتي ..
لكن الفراشة قد تتخلى عني و يصيبها الغرور بجمالها ..
لا .. لا أحب الفراشات
أحبهن عن بعد فقط .. أما عن قرب فـلا !!

أحب الهواء ..
أشعر بأنه يتحدث ..
أحب لمساته ..
يشعرني بقوته .. و قوته .. و قوته !!

لكن التربة تجبرني على احترامها !
لا أدري لمَ .. ربما لأن الصمت دوماً يتملكها ..
نعم .. الأرض دوماً صامتة !
دوماً

أعشق المياه !
مياه السما و الأرض معا ..

ماذا لو كانت المياه ملعقة ؟
و ما علاقة المياه بالملعقة ؟

اممممم لا أدري بصراحة !؟

،

أشعر برغبة ملحقة في القفز …
أريد أن أصل إلى تلكَ الغيمة بالذات !
أجل الغيمة !

لمَ لا تكون الغيمة صديقتي ؟
فهي أوفى ..
و لكنها قد تختفي فجأة
فما قد يضمن لي بقاءها !؟

أعود إلى الطيور مجددا
لمَ لا يكون العصفور صديقاً لي ؟
لا لا .. يبدو لي العصفور غبياً
لا أدري لمَ

.
.

حسناً .. امممم
لا أدري لمَ بدا على أحرفي سمة الجنون !
هل لأنها فعلاً مجنونة !؟
أم أن أفكاري غريبة !

همممممممم
لا أدري ما علاقة العنوان بالمضمون ..
و لا أدري ما علاقة أفكاري بما كُتب ..

تقول هي
( غاية في الغرابة )

الجميع قالوها و صارت جزءاًُ مني
لا أدري كيف صرتُ أحبها !

لا أحب الحقيقة لما تكون خيالاً
و الخيال لما يكون حقيقة

هممممم
صباح الخير يا دنيا !

.
.

( لا أحلل من ينقل كتاباتي و ينسبها لنفسه )

السلام عليكم ورحمة الله
شكرا لك على هذه الرائعة .. التى تصف الكثير من المعاني الجميلة والمعبرة والعميقة ..

لمَ لا تكون الغيمة صديقتي ؟
فهي أوفى ..
و لكنها قد تختفي فجأة
فما قد يضمن لي بقاءها !؟ …………………. لا أحد غير الله عز وجل ….. قمة الروعة .

وفقك الله لما يحب ويرضى .

كلمات جميلة وسلسة عزيزتي
سبحان الله كل ما حولنا يكمل الآخر ولكن لو كان منفصل لما تم عمله
ولكن سبحانه هو الكمال عز وجل .
في حفظ الكريم
كلماتك راااااااااائعة غاليتي
كلها معاني صادقة
سبحان الله على حكمه
تقبلي مروري المتواضع
دمت بود
ما شاء الله
اختي الكريمة
وصف رائع
لالواااااااااااااااااااااااان الصبااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اح
بكل ما فيه
من شمس وهواء وشجر وفراشات ووووووووو
والتغير والاختلاف في رغبة من نهوى ان يكون لنا صاحب وصديق
كالوااااااان الصباح
وهذه
حكمة الله في خلقنه
وفقك الله ورعاك
تقبلي مروري

لاكي
لاكي
لا أستطيع التعبير عن الكلمات..
ولكن ،،
سأعبر عن صاحبة الكلمات..
فالشخصية التي أنتجت قريحتها ذاك الهذيان أحبها وبشدة..
كلمات ليست كالكلمات..

عشت مع حروفك لحظات في قمة الروعة.

تنقلت معها في الطبيعة كلها،، حتى خلت أنني أصبحت جزءًا منها..

لاكي

ام احمد

سلمت اناملك ودمتي مميزة كعادتك

لِمَ قد لا يكون الهواء صديقي ؟
لن يخونني يوماً
و لن يتخلى عني الا اذا تخليتُ عنهُ

انهُ جنون !
سأسميه جنون !

لأنهُ جنون !

ككك ,, خوخه أعترفي يوم كتبتِ الخاطرة كم يوم كنتِ سهرانه ؟ << بتتسطر
أما إن عليكِ خيالات
عاد أتخيل إنتِ والشجرة تتمشون في الساحه هعهع << كف

قلم صادق
شكراً لكم

صلاتي حياتي
صدقتِ سُبحان الله !
ماكانت سوى خيالاتٍ تسكنني لاكي
أسعدني تواجدكِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.