تخطى إلى المحتوى

لُحيظات من الصمت 2024.

  • بواسطة
إلى الذي فهم لُحيظات صمتي
وهمسات عقلي قد سمع

أتوجه له شاكراً من كل قلبي
لإوجاع سجيتي قد غرف
لم أكن أدري ما عملي
أهو الصبر أم الثوران ألتجىء؟
فلا مكان هنا لإصغائي
وتفهم أحلامي قد أجد
ودموعي التي حُبست داخل آلامي
لم تستطع إلا وأن تنفجر
كالمختلس في وحشة ظلامي

إليك أيها القلم أتودد
أتوسل كي لا تنقطع
عن قراءة أفكاري وأوجاعي
فأنت صاحب قد وقف
منذ ريعان نعومة أظافري
إليك ثانية قد أشكر وأتوسل…

(هذه المشاركة الأولى لي …. فعذراً إن لم أجد الكتابة جيداً كبقية الأعضاء..)

بدايــــة ً أقول .. أهـلاً بــكِ وبحرفكِ في < فيـــــض أقــــلامــــنا > ..

كلــــمات رائــــعه تـــلك التي نسجــــتِـــها يا غاليـــه ..
ولكن !!؟ ألا تتفقين معي بأنها تحتاج إلا مراجعه أكثر ..

< وجهة نظر > لا أكثر ..

سأظل أرقــــب جديدكِ يا حبيبه ..

شكراً لإطرائك ونقدك بذات لوقت….
وفعلاً فأنا أرى بأنه لا بد من المراجعة والتنقيح..

" ما خطّ كفُ امرىء شيئاً وراجعه إلاّ عنَّ لهُ تبديل ما فيه
قـــــال: ذاك أولى وذاك كـــذا وإن يكن هكذا تسمو معانيه"

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.