تخطى إلى المحتوى

ماذا حل بنا اين نحن ؛؛؛؛؛؛؛؛؛بقلمي المتواضع 2024.

لا اعرف من اين ابدأ موضوعي


لان افكاري ابحت مشتته من هول ما ارى


ايعقل ان ما يحدث هو بالمسلمين


أحفاد عمر وصلاح الدين


كل هذا يحل ونحن مستسلمين


ام انه من هول المصاب اصبحنا مسحورين


حقآ ان القلب ليحزن مما ارنا اليه نحن المسلمين فتحنا الشرق والغرب


واصبح الان الفرب يغزونا ونحن سامدون


لا حول ولاقوه الابالله


فكريا وعقائديا لقد نجحوا في خططهم


نعم


حققوا احلامهم التي سهروا عليها وتعبو لاجلها


وجعلونا فريسه سهله لالاعيبهم


ما ان تخرج فتاه عاريه يلهث وراها الشباب


بعد ما كان يرون الا محارمهم وبحدود الدين


اين هم من ثعلبه الذي اهلك نفسه من الجوع والبكاء لانه رأى امرأه


احزن كثيرآ عندما اخرج وارى البنات والشباب وكأنهم سكارى


يترنحون يمنه ويسره


لاتفرق بين الشاب والبنت بسبب لباسهم ووالله انني امعنت النظر لبنت وقلت اما تستحي لا تلبس العباءه وهذا اللبس السافر


صدمت


ذهلت


انه شاب


لقد ماتت رجولته لا بل ماتت ذكورته


لم اصدق انه شاب لابل شبه شاب وما الذي فيه يبين انه شاب


اين الاهل اين الام والاب والله سيسألون عن هذه الامانه


الغرب يتكلم عناويستهزءن بنا بل ويقولون كيف نحرر الاقصى بهولاء الدنيويون والابطال بتشجيع كأس العالم اما عندما يدنسهم اليهود يصبحون لا شيءوكأن لا رجوله لديهم


وما يحصل ايضآ من سب الدين والاله والعياذ بالله


ومن فعل المنكرات امام الناس دون حياء يذكر وكأن حلال ومايحزن القلب البنت العفيفه الطاهره اخرجوها من بيتها طواعيه مره في الاسواق واخرى في المعاهد الاجنبيه وتاره في الهاتف او على المسن والاهل سامحهم الله ينسون ويتنساون واجبهم تجاه ابنائهم


لا استطيع ان اكمل الموضوع


ولكن للحديث بقيه


نسأل الله ان يهدي لنا شبابنا


وان يرد كيد اليهود في نحورهم


وان يعجل الله لنا بما وعدنا نبيينا


خروج اثني عشر الفا ينصرون الله ورسوله


اعتذر عن اخطاءي ولكن من حرقتي لمااراه


ام مريم


لاكي

نسأل الله ان يهدي لنا شبابنا

وان يرد كيد اليهود في نحورهم

وان يعجل الله لنا بما وعدنا نبيينا

خروج اثني عشر الفا ينصرون الله ورسوله

اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآمين

للأسف كثرت هذه المناظر

فبالكاد تفرقين بين الشاب والفتاه هذه الايام

أسأل الله أن يهدى شباب أمتنا

وأن يرد كيد أعداء الإسلام فى نحورهم

اعتذر عن اخطاءي ولكن من حرقتي لمااراه

لا ألومك أختى فكلنا نحترق لما آل إليه حال شباب المسلمين

أسأل الله لهم الهداية

جزاك الله خيرا اختي أم زياد على كلامك الجميل ..

أتعرفي هذا هو ما جعلنا نهزم من اعداء الاسلام هذا ما أخر المسلمين علميا وجعلهم في نهاية الصف ..

هذا هو ما سبب خلل في المجتمع و أفقد العلاقات الاسريه قوتها …

الله يعطيكي العافيه أختي ومنتظره البقيه …

الغرب يتقدمون علينا يسلبون منا الافكار والعقول
ونحن مازلنا بالخلف نترنح
افكار ملوثة ..وتقليد اعمى يدمي القلب
وعقول فاارغة غارقة في بحر الملذات والصرعات الغريبة
وكأننا خلقنا لنتبع الغرب
وللأسف نحاول تقليدهم بما لاينفع ومايجلب المضرة لديارنا وانفسنا

الله يرحمنا برحمته ويكرمنا من واسع فضلة
اسال الهدايه للجميع
بااااارك الله فيك لروعة الطرح

صدقتي أختي وكم يحزنني هذا الحال
نعم والله أنني أرى بنات لا تستطيعين تفرقيهم عن الشباب بشئ والعكس صحيح
هدا الله شباب أمتنا وأصلح حالهم
همسه:- أخيتي صدقيني أن هناك الكثير من الأهالي تعاني من أولادها ولكنهم لا يعطون أبائهم أي أعتبار فلا تلومونهم فهم لا يملكون شيئا
تقبلي مروري
أختك ضوء

لا حياة لمن تنادي….

والله حال أمتنا الاسلامية يرثى لها…

حالنا يدمي العيون بعد جفاف دموعها…

مؤسف للغاية…لو تاملناها بقلوبنا…وعقولنا…

كلماتك في غااااااااااية الروعة ياحبيبة

نشتاق إليها في زمننا هذا…

بارك الله فيك وجزاك عنا خير الجزااك

لا حرمنا نبض هذا القلم المبدع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.