تخطى إلى المحتوى

** ما تغطِّيه المرأة من بدنها في صلاتها ** 2024.

  • بواسطة

السؤال:

إذا صلت المرأة في بيتها أو في مكان خال من الناس؛ فهل يلزمها تغطية قدميها ورأسها ؟ وما الحكم إذا كان زوجها

أو أخوها أو أبوها أو عمها أو خالها موجوداً عندها ؟

الجواب:

يلزم المرأة في الصلاة أن تستر جميع بدنها إلا وجهها، ولو كانت خالية، ولو كانت في داخل منزلها، ولو كانت في

مكان مظلم؛ فقد روت أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت: يا رسول الله هل تصلي المرأة في الدِّرْع[1] الواحد ؟

قال: "نَعَمْ؛ إذا كَانَ سَابِغاً يُغَطِّي ظُهُورَ قَدَمَيْهَا" [2]، فاشترط أن تستر ظهور القدمين، ومثلها الكفان لابد من

سترهما على الصحيح، وكذلك ستر الرأس والشعر؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم "لا يَقْبَلُ اللهُ صَلاَة حَائِضٍ

إلاَّ بِخِمَار" [3]، والحائض المرأة التي قد بلغت سن المحيض؛ أي: المكلفة، والخمار: ما يغطي شعر الرأس

والعنق والصدر ونحوه. والله أعلم.

[1] دِرْع المرأة: قميصها.

[2] أبو داوود (915)، والحاكم 1/250 (915) وصححه ووافقه الذهبي. ورجَّح بعضهم وقفه على أم سلمة رضي

الله عنها؛ قال ابن حجر: «وهو الصواب». انظر: «موطأ مالك» 1/142 (324)، و«سنن الدارقطني» 2/62،

و«تلخيص الحبير» 1/280 (443).

[3] أحمد (6/150، 218، 259)، وأبو داوود (641)، والترمذي (377)، وابن ماجه (655)،

وابن حبان (1711)، والحاكم 1/251 (917، 918). وقال الترمذي: «حديث حسن»

.
اجاب عليها فضيلة الشيخ / عبد الله بن جبرين

أخى الفاضل جزاك الله خيرا
ولكن اسمحلى لى تعقيب بالنسبة لعدم كشف اليد ما أعلمه من حدود الشرع بالنسبة للمرأة فى الصلاة
هو ستر سائر البدن بما فيه القدم الا الوجه والكفين
ويجوز تغطية الوجة والوجود بالحجاب الكامل فى حالة وجود الرجال والخشية من الفتنة ( اتقاء الفتنة وهى تعتبر ضرورة )
هذا ولله العلم
فإن كان لك أى توضيح باسناد فأرجو الإفادة
بارك الله فيكم
رب اشرح لي صدري، و يسر لي أمري, و احلل عقدة من لساني يفقهواقولي، بسم
اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا و أنت تجعل الحزن متىشئت سهلايا أرحم الراحمينلاكي

[COLOR="Purple"]

لاكي كتبت بواسطة shorian لاكي
أخى الفاضل جزاك الله خيرا
ولكن اسمحلى لى تعقيب بالنسبة لعدم كشف اليد ما أعلمه من حدود الشرع بالنسبة للمرأة فى الصلاة
هو ستر سائر البدن بما فيه القدم الا الوجه والكفين
ويجوز تغطية الوجة والوجود بالحجاب الكامل فى حالة وجود الرجال والخشية من الفتنة ( اتقاء الفتنة وهى تعتبر ضرورة )
هذا ولله العلم
فإن كان لك أى توضيح باسناد فأرجو الإفادة
بارك الله فيكم

اهلا بكِ اختى الفاضلة

واشكركِ على توضيح هذا الامر

وسوف اورد لكِ بعض من اراء اهل العلم والمشائخ

وبارك الله فيكِ على هذه اللفتة لكي يتم توضيح الامر من قبل فتاوى المشائخ

التى ساوردها لكِ فى هذا الموضوع

وأتأسف اذا كانت طويلة

ولكن لكي يتم التوضيح بالنسبة لهذا الامر من جميع المذاهب

واشكركِ مرة اخرى

م
عورة المرأة وستر القدمين العنوان

لباس الجوارب أو تغطية القدمين، هل يدخل في إطاراللباس الشرعي؟

السؤال

20/02/2017 التاريخ

بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، صلى الله عليه وسلم،

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، وبعد:

ذهب الجمهور إلى أن قدمى المرأة عورة ، ولكن الحنفية ذهبوا إلى أنهما ليسا عورة

. وقد رحج أ.د/ عبد الكريم زيدان مذهب الحنفية ، فقال :

اختلف الفقهاء في حد عورة المرأة ، فعند الحنابلة جميع بدن المرأة الحرة عورة ما عدا الوجه، وفي الكفين

روايتان في مذهب الحنابلة عن الإمام أحمد بن حنبل.

وذهب مالك، والأوزاعي، والشافعي، والظاهرية، إلى أن جميع بدن المرأة عورة إلا وجهها وكفيها.

وذهب الحنفية إلى أن بدن المرأة عورة، ما عدا الوجه والكفين والقدمين، لأن القدمين يظهران غالبًا

فهما كالوجه واليدين.

وعند الجعفرية عورة المرأة بدنها ما عدا الوجه، والكفين، وظاهر القدمين دون باطنهما.

وعند بعض الحنابلة بدن المرأة كله عورة لحديث الترمذي: "المرأة عورة" ولكن رخص لها في كشف

وجهها وكفيها؛ لما في تغطيته من المشقة.

ودليل القول بأن وجه المرأة وكفيها ليسا بعورة، أن ابن عباس رضي الله عنهما قال في قوله تعالى:

"ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها" قال: الوجه والكفين. ولأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى المحرمة

في الحج عن لبس الثقازين والنقاب، ولو كان الوجه والكفان عورة لما حرم سترهما للمحرمة، ولأن الحاجة

تدعو إلى كشف الوجه للبيع والشراء، والكفين للأخذ والعطاء.

ودليل القول بأن القدمين عورة، الحديث الشريف عن أم سلمة أنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم:

أتصلى المرأة في درع وخمار ليس عليها إزار ؟ قال: إذا كان الدرع سابغًا يغطي ظهور قدميها.

ويمكن أن يقال: إن تغطية القدمين في الصلاة ورد على وجه الندب والاستحباب لا على وجه الحتم والإيجاب،

فلا تكون القدمان من العورة الواجب سترها، يقوي هذا التأويل أن الحاجة تدعو إلى كشف القدمين، إذا مشت

حافية؛ لعدم تيسير ما تلبسه في قدميها، ثم إن الاشتهاء لا يحصل بالنظر إلى القدم كما يحصل بالنظر إلى الوجه

، فإذا لم يكن الوجه عورةمع كثرة الاشتهاء فالقدم أولى أن لا يكون عورة.(انتهى)

وعليه: فلا يجب على المرأة ستر القدمين ، ولكن الأولى سترهما .

والله أعلم.

وهذه فتوى من الشبكة الاسلامية

رقـم الفتوى : 4523

عنوان الفتوى : حكم ستر المرأة وجهها وكفيها وقدميها في الصلاة

تاريخ الفتوى : 17 ذو الحجة 1445 / 09-02-2017

السؤال

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أريد ان أعرف ما هو الحكم في أن تظهر كفاي ووجهي وقدمي في الصلاه

. هل تكون صلاتي غير جائزه ؟ جزاكم الله خيرا

رقـم الفتوى : 433

عنوان الفتوى : على المرأة ستر قدميها أثناء الصلاة

تاريخ الفتوى : 25 ذو القعدة 1421 / 19-02-2017

السؤال

هل من الضروري تغطية القدمين أثناء الصلاة ؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالذي عليه جمهور أهل العلم أن على المرأة ستر قدميها أثناء الصلاة لما روى أبو داود عن أم سلمة رضي الله

عنها أنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم أتصلي المرأة في درع وخمار ليس عليها إزار، قال

: " إذا كان الدرع سابغاً يغطي ظهور قدميها". [رواه أبو داود والحاكم وصححه وأقره الذهبي]

.ولا يلزم من تغطية القدمين أن تلبس المرأة الجوارب فإذا كان الثوب أو الدرع سابغاً بحيث يغطي قدميها

فقد أتت بالمأمور، وإن كان الثوب غير سابغ بحيث لا يغطي قدميها لبست الجوارب لتغطيتهما.

والله أعلم.

رقـم الفتوى : 21191

عنوان الفتوى : حكم كشف المرأة وجهها في الصلاة داخل الحرم

تاريخ الفتوى : 09 جمادي الثانية 1445 / 18-08-2017

السؤال
سؤالي يا شيخ هل يجوز للمرأة أن تكشف وجهها ويديها حين أداء الحج أو العمرة، لدي سؤال آخر

هل تكشف المرأة وجهها في الصلاة إذا كانت في الحرم حيث أن أكثر الأماكن للنساء في الحرم مكشوفة؟

وشكرا لك

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإنه يشرع للمرأة المحرمة أن تكشف وجهها وكفيها، إذا لم يكن ذلك بحضرة الرجال الأجانب،

وفي حالة وجود رجال أجانب فإنها تسدل على وجهها، وتغطي كفيها من ثوبها أو غيره مما لم يكن ما تغطي به

مفصلاً على قدر الوجه أو الكف، إذا أن المرأة المحرمة يحرم عليها لبس النقاب والقفازين،

وتفصيل ذلك وأدلته في الفتوى رقم:

7088 والفتوى رقم:

4351.
ولا يجوز للمرأة أن تكشف وجهها في الصلاة في مكان ينظر إليها الرجال الأجانب فيه، وإن كان ذلك بالحرم،

إذ أن الواقع -كما ذكرت من السؤال- أن الأماكن المخصصة للنساء مكشوفة، بحيث يسهل نظر الرجال إليهن،

وللمزيد من الفائدة راجع الفتوى رقم:

4523.

والله أعلم.

رقـم الفتوى : 21988

عنوان الفتوى : لا يجب كشف كفي المرأة في الصلاة بل يجوز

تاريخ الفتوى : 29 جمادي الثانية 1445 / 07-09-2017

السؤال

أصلي وأنا ساترة لجميع جسدي ما عدا وجهي فهل يجب علي كشف كفي عندالتشهد؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فجمهور أهل العلم على جواز كشف المرأة يديها في الصلاة، سواء عند التشهد أو عند غيره.

وليس ذلك بواجب، فلو صلت المرأة ساترة وجهها وكفيها صحت صلاتها ولا إثم عليها،

وراجعي لمزيد الفائدة الفتوى رقم: 4523.

والله أعلم.

رقـم الفتوى : 38542

عنوان الفتوى : مذاهب العلماء في كفي المرأة في الصلاة

تاريخ الفتوى : 12 شعبان 1445 / 09-10-2017

السؤال

هل يجوز للمرأة أن تصلي بدون تغطية كفيها وهل هناك دليل؟ جزاكم الله خيرا

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فجمهور الفقهاء على أن الكفين ليستا عورة في الصلاة، وذهب الحنابلة إلى أنهما عورة في الصلاة

في إحدى الروايتين عن أحمد ، وقد مضى بيان ذلك في الفتوى رقم: 4523، ورقم: 17979.

ودليل الجمهور على أنهما ليستا عورة في الصلاة، لخصه الشيخ زكريا الأنصاري في أسنى المطالب

-وهو شافعي- بقوله: (وعورة الحرة في الصلاة وعند الأجنبي) ولو خارجها (جميع بدنها إلا الوجه، والكفين)

ظهراً وبطناً إلى الكوعين، لقوله تعالى: وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا [النور: 31].

قال ابن عباس وغيره: ما ظهر منها: وجهها وكفاها، وإنما لم يكونا عورة، لأن الحاجة تدعو إلى إبرازهما،

وإنما حرم النظر إليهما، لأنهما مظنة الفتنة، ومثلهما في ذلك ما عدا ما بين سرة وركبة. اهـ.

أما مذهب الحنابلة، فدليله، قوله صلى الله عليه وسلم: المرأة عورة. رواه الترمذي وصححه الألباني
.
علما بأن كثيرا من العلماء فرقوا بين عورة الصلاة وعورة النظر، فلا يعني جواز إظهار بعض الأعضاء

في الصلاة أنه يجوز إظهارها في خارج الصلاة أمام الأجانب.

والله أعلم.

رقـم الفتوى : 40252

عنوان الفتوى : حكم صلاة المرأة مكشوفة الوجه أمام الرجال الأجانب

تاريخ الفتوى : 25 رمضان 1445 / 20-11-2017

السؤال

هل صلاة المرأة أمام الرجال ووجهها مكشوف صحيحة؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن عورة المرأة بحضور الرجال الأجانب هي جميع بدنها، بدليل ما رواه أبو داود وغيره

عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

محرمات، فإذا حاذوا بنا سدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها، فإذا جاوزونا كشفناه ،

والحديث صحيح كما في مشكاة المصابيح.

وعليه؛ فإن المرأة يحرم عليها أن تصلي مكشوفة الوجه أمام الرجال الأجانب

، لكن الراجح من كلام أهل العلم صحة صلاتها.

قال ابن قدامة في المغني: واختلف أهل العلم فأجمع أكثرهم على أن لها أن تصلي مكشوفة الوجه. انتهى

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى الكبرى: اختلفت عبارة أصحابنا في وجه الحرة في الصلاة،

فقال بعضهم ليس بعورة، وقال بعضهم عورة وإنما رخص في كشفه في الصلاة للحاجة،

والتحقيق أنه ليس بعورة في الصلاة وهو عورة في باب النظر إذ لم يجز النظر إليه. انتهى
.
وراجع الأجوبة التالية:

14452/ 21151/ 21191/ 4523

والله أعلم.

رقـم الفتوى : 72545

عنوان الفتوى : وجوب ستر المرأة لوجهها

تاريخ الفتوى : 15 صفر 1445 / 16-03-2017

السؤال

هل تدخل الجبهة (ما بين الحاجبين والشعر) في العورات التي يلزم المرأة أن تغطيها؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد سبق في الفتوى رقم: 4470 تفصيل كلام أهل العلم حول وجوب ستر المرأة لوجهها،

وقد ذكرنا في هذه الفتوى أن مذهب الحنابلة والصحيح من مذهب الشافعية وجوب ستر المرأة لجميع وجهها

أمام الرجال الأجانب، كما ذكرنا أن المالكية والحنفية يقولون بوجوب الستر أيضاً إذا خيفت الفتنة

، وبالنسبة لعورة المرأة أثناء الصلاة تقدم بيانها في الفتوى رقم: 4523، وللفائدة راجع الفتوى رقم: 599.

والله أعلم.

س: يتساهل كثير من النساء الصلاة فتبدو ذراعاها أو شيء منهما وكذلك قدمها وربما بعض ساقها

. فهل صلاتها صحيحة حينئذ؟

ج :الواجب على المرأة الحرة المكلفة ستر جميع بدنها في الصلاة ما عدا الوجه والكفين لأنها عورة كلها

فإن صلت وقد بدا شيء من عورتها كالساق والقدم والرأس أو بعضه لم تصح صلاتها لقول النبي-

صلى الله عليه وسلم: لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار رواه أحمد وأهل السنن إلا النسائي بإسناد صحيح.

والمراد بالحائض البالغة ولقوله- صلى الله عليه وسلم: المرأة عورة ولما روى أبو داود- رحمه الله –

عن أم سلمة- رضي الله عنها- عن النبي صلى الله عليه وسلم- أنها سألت النبي- صلى الله عليه وسلم-

عن المرأة تصلي في درع وخمار بغير إزار فقال إذا كان الدرع سابغا يغطي ظهور قدميها قال الحافظ ابن حجر-

رحمه الله في البلوغ-: وصحح الأئمة وقفه على أم سلمة- رضي الله عنها- فإن كان عندها أجنبي

وجب عليها أيضا ستر وجهها وكفيها.

فضيلة الشيخ /عبد العزيز ابن باز رحمه الله .

°°لباس المرأة في الصلاة°°

§ إظهار شعر المرأة في الصلاة§

سئل شيخ الإسلام ابن تيمية

عن المرأة إذا ظهر من شعرها في الصلاة هل تبطل صلاتها أم لا ؟

فأجاب : إذا انكشف شئ يسير من شعرها وبدنها ولم يكن عليها الإعادة عند أكثر العلماء

وهو مذهب أبي حنيفة وأحمد

وإذا انكشف شئ كثير أعادت الصلاة في الوقت عند عامة العلماء والأئمة الأربعة وغيرهم .والله أعلم

.. .. ..

وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية

عن المرأة إذا صلت وظاهر قدمها هل تصح صلاتها ؟

فأجاب : هذا فيه نزاع بين العلماء ومذهب أبي حنيفة صلاتها جائزة وهو أحد القولين

.. .. ..

ظهور كف المرأة وقدميها في الصلاة

وسئل الشيخ صالح الفوزان

ماذا عن ظهور كف المرأة وقدميها أثناء الصلاة ؟

فأجاب : المرأة في الصلاة كلها عورة فيجب عليها ستر جميع بدنها إلا وجهها إذا لم يكن عندها رجال غير

محارم لها فإذا كانت خالية أو عندها

رجال من محارمها فإنها تكشف وجهها في الصلاة

وأما إذا كانت بحضرة رجال غير محارم فإنها تغطي وجهها في الصلاة وفي غيرها لأن الوجه عورة

وأما الكفان والقدمان فيجب سترهما عل كل حال في الصلاة ولو لم يكن عندها رجال لأن المرأة كلها عورة

في الصلاة إلا وجهها إذا لم تكن

بحضرة رجال غير محارم

.. .. ..

وسئل الشيخ صالح بن غانم السدلان

هل يجب على المرأة أن تكشف وجهها وكفيها في الصلاة إذا لم تكن بحضرة رجال أجانب منها أفتونا مأجورين ؟

فأجاب : المرأة إذا كانت بحضرة رجال أجانب يرونها بحيث لو اتفتوا لرأوها وتكون ظاهرة بينة لهم

فهنا يجب عليها تغطية وجهها وكفيها أما إذا

كانت بعيدة عن الرجال لا يرونها ولا تراهم ولو نظروا إليها لم يروها لبعدها أو لوجود ساتر

فإن المطلوب أن تكشف وجهها أما الكفان والقدمان

فالسنة سترهما من غير وجوب فتغطية القدمين والكفين من المرأة في الصلاة أفضل

وإن لم تكن بحضرة أجانب

.. .. ..

هل تصح صلاة النساء بالقفاز

سئل الشيخ محمد صالح العثيمين

هل يجوز للنساء أن يصلين وهن لابسات للقفاز بدون حضرة الرجال الأجانب ؟

فأجاب : القفاز هو شراب اليد وهو حرام على المرأة إذا كانت محرمة لأن النبي صل الله عليه وسلم قال

(لا تتنقب المرأة المحرمة ولا تلبس القفازين )

فيحرم على المرأة أن تلبس وهي محرمة هذه القفازات ولكن إذا كانت غير محرمة وكانت تصلي

وليس حولها رجال غير محارم فإن الأول

والأفضل أن تخلعها من يدها لتباشر المصل بيدها كما أنه ينبغي لها أيظا إن كان حولها رجال

وقد غطت وجهها عن الرجال ينبغي لها إذا سجدت أن تكشف وجهها لأن السجود الإنسان

على شئ متصل به مكروه إلا لحاجة ودليل ذلك قول أنس بن مالك رضي الله عنه ((كنا نصلي

مع النبي صلى الله عليه وسلم في شدة الحر فإذا لم يستطع أحدنا أن يمكن جبهته من الأرض

بسط ثوبه فسجد عليه))

فقوله إذا لم يستطع أحدنا أن يمكن جبهته من الأرض يدل عل أن هذا لا يفعل إلا للضرورة

فتاوى الشيخ بن باز

حكم صلاة المرأة وهي لم تغط رأسها

إذا اضطرت غير المحجبة إلى الصلاة أو لم تكن محجبة وفق الشريعة الإسلامية، كأن يكون بعض شعر رأسها

ظاهراً أو بعض ساقها لظرف من الظروف فما الحكم؟

أولاً: ينبغي أن يعلم أن الحجاب واجب على المرأة، فلا يجوز لها تركه أو التساهل فيه،

وإذا وجب وقت الصلاة والمرأة المسلمة غير متحجبة الحجاب الكامل أو غير متسترة فهذا فيه تفصيل:

1- فإن كان عدم الحجاب أو عدم التستر لظروف قهرية، فتصلي حينئذ على حسب حالها،

وصلاتها صحيحة ولا إثم عليها؛ لقول الله تعالى: لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا[1]،

وقوله سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ[2].

2- وإن كان عدم الحجاب أو التستر لأمور اختيارية، مثل اتباع العادات والتقاليد ونحو ذلك،

فإن كان عدم الحجاب مقتصراً على الوجه والكفين، فالصلاة صحيحة مع الإثم إذا كان ذلك بحضرة الرجال

الأجانب، وإن كان الكشف وعدم التستر للساق أو الذراع أو شعر الرأس ونحو ذلك

فلا يجوز لها الصلاة على تلك الحال، وإذا صلت حينئذ فصلاتها باطلة، وهي آثمة أيضاً من وجهين:

من جهة الكشف مطلقاً إذا كان عندها رجل ليس من محارمها، ومن جهة دخولها في الصلاة على تلك الحال.

أما إذا لم يكن لديها رجل غير محرم، فإن السنة لها كشف الوجه حين الصلاة، أما الكفان

فهي مخيرة فيهما، فإن شاءت سترتهما، وإن شاءت كشفتهما في أصح قولي العلماء، ولكن سترهما أفضل.

حكم صلاة المرأة بالقفازين

حكم الصلاة، والمرأة ترتدي القفازين؟

لا مانع أن تصلي في قفازين، وهذا أستر لها، أو بجلالها الذي عليها أو بغير ذلك، هذا أفضل

ولا يبقى مكشوف إلا الوجه هذا أفضل، وإن كشفت الكفين صح ذلك في أصح قولي العلماء.

وهكذا كله إذا كانت في محل ليس فيه أجنبي. أما إذا كان فيه رجل ليس محرماً لها

فإنها تغطي جميع البدن حتى الوجه وهي في الصلاة.

إذا صليت وأقدامي مكشوفة فما الحكم؟

ستر الأقدام واجب وشرطٌ من شروط الصلاة عند جمهور العلماء، فإذا صليت والقدمان مكشوفتان

فعليك الإعادة، فعليك أن تستري القدمين بالجوارب أو بالثياب الطويلة، وفقنا الله وإياك إلى الخير.

تلبس المرأة لباساً ساتراً أثناء تأدية الصلاة وهي داخل بيتها، فهل يجوز لها لبس هذا الغطاء

حتى وإن كانت لوحدها، رغم أنه يستر جميع البدن، أم أنه لا بد لها من لبس شيء على رأسها

وعلى شعرها بالرغم من وجود هذا الغطاء على جميع بدنها؟

إذا كان عليها غطاء يستر جميع بدنها كفى والحمد لله ما عدا الوجه فإن السنة كشفه، إذا لمن يكن

عندها أجنبي فالسنة كشفه، أما الكفان فإن كشفتهما فلا حرج وإن سترهما فهو أفضل،

أما بقية البدن من الرأس والصدر والقدم وغير ذلك تستره سواء كان بغطاء عام أو بغطاء مقطع،

للرأس ستر ولبقية البدن ستر. المقصود أن تستر البدن كله ما عدا الوجه والكفين، الوجه سنة كشفه،

والكفان سترهما أفضل، وإن كشفا فلا حرج على الصحيح. المقدم: لباس المرأة العادي

لا يكفيها أثناء تأدية صلاتها سماحة الشيخ؟ الشيخ: العادي الساتر يكفيها، إن كان ساتراً

فإنه يكفيها إذا كان عليها …. خمار ساتر، وعليها …… للقدمين، أو في قدميها ..

. من الجوارب كفى، والحمد لله. المقدم: إذن لا يلزم أن يكون هناك جلباب؟.

الشيخ: ما هو بلازم ليس بلازم.

ما حكم إظهار اليدين والقدمين في الصلاة، وإن كان لا يجوز فهل إظهارهما يبطل الصلاة،

بمعنى أن صلاة المرأة على تلك الصورة غير صحيحة

إظهار القدمين في الصلاة لا يجوز عند جمهور أهل العلم ويبطل الصلاة فإذا صلت وقدماها مكشوفتان

وجب عليها أن تعيد عند أكثر العلماء أما الكفان فأمرهما أوسع إن سترتهما فهو أفضل

وإن أظهرتهما فلا حرج إن شاء الله، كالوجه، الوجه السنة كشفه إلا أن يكون عندها غير محرم أجنبي

تستتر، فإنها تستر وجهها وكفيها أما إذا ما كان عندها أحد أو ما عندها إلا نساء أو محارم

فلا مانع من كشف الكفين، وإن سترتهما فهو أفضل،

أما الوجه فالسنة كشفه في الصلاة إذا لم يكن عندها أجنبي

ما حكم صلاة المرأة في بيتها غير ساترة لرأسها أو رجليها وليس عندها أحد؟

ليس لها ذلك، يجب عليها ستر رأسها ورجليها على الصحيح، أما الوجه تكشفه، السنة لها كشف الوجه،

أما الكفان فالأفضل سترهما وإن كشفتهما فالصحيح أنه لا حرج، لأن بهما الأخذ والعطاء والتعديل،

فالأمر في الكفين واسع، وسترهما أفضل، أما الرجلان فجمهور أهل العلم على أنهما يستران

ينبغي سترهما، كما قال أكثر أهل العلم، وجاء في حديث فيه لين عن أم سلمة أنها سُئلت

عن ذلك عن كشف القدمين فقالت رضي الله عنها: إذا كان الدرع سابغاً يغطي ظهور قدميها،

لما قيل لها: يا أم المؤمنين، هل تصلي المرأة في درع وخمار من غير إزار، قالت:

إذا كان الدرع سابغاًَ يغطي ظهور قدميها، وفي إسناده بعض الضعف،

ويروى مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم لكن الصواب أنه موقوف،

فالحاصل أن سترها للقدمين أحوط للمؤمنة، وأما الكفان فأمرهما أوسع

، وأما الوجه فيكشف في الصلاة إذا كان ما عندها أجنبي.

ما حكم صلاة المرأة داخل بيتها وهي مكشوفة اليدين والقدمين ولكن لا يراها أحد من الرجال؟

المرأة عورة كلها عورة، يجب أن تستر بدنها في الصلاة، ولو ما عندها أحد، إلا الوجه،

فالسنة كشفه، أما بقية بدنها فالمشروع ستره، بل يجب ستره إلا الكفين بعض أهل العلم أجاز كشفهما،

والأفضل سترهما والأحوط سترهما، فإذا صلَّت وقدماها مكشوفتان أو رأسها أو ذراعها، أو صدرها لم تصح

صلاتها، فالواجب على المرأة أن تستتر إلا الوجه، وهكذا الكفان الأحوط سترهما؛

لأنها عورةٌ كلها ولو ما حضرها أجنبي.

سماحة الشيخ سمعناكم ذات مرة تتحدثون في جواب عن صلاة المرأة وهي تصلي دون ستر يديها وقدميها

أنها لا بد أن تعيد صلاتها كلها، فأرجو الإفادة حول هذا الموضوع، وكيف؟

علماً بأننا مستقيمون على دين الله وتطبيق شريعته منذ زواجنا في (84م)

، ومن يوم أن سمعنا تلكم الحلق

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه،

أما بعد: فإن العلماء -رحمة الله عليهم- قد نصوا على أن المرأة عورة

، وأن الواجب عليها ستر بدنها في الصلاة ما عدا وجهها، وهذا بناء على ما جاء في الأحاديث

عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من بيان أن المرأة عورة، واختلفوا في الكفين

هل تستر أم يعفى عنهما، هل تستران أم يعفى عنهما؟ وأما القدمان

فجمهور العلماء على أنهما يستران في الصلاة، وأما الوجه

فقد أجمعوا على أنه لا مانع من كشفه، وأن السنة كشفه في الصلاة إذا لم يكن عندها أجنبي

، يعني رجل غير محرم، فهذا هو المعتمد في هذا الباب:

أن المرأة عليها أن تستر بدنها كله ما عدا وجهها وكفيها، والصحيح أن الكفين لا يجب سترهما

في الصلاة لكن سترهما أفضل، خروجاًَ من خلاف من أوجب سترهما، وأما القدمان

فالواجب سترهما عند جمهور أهل العلم؛ لأن المرأة عورة وهما من العورة ولا داعي إلى كشفهما،

تسترهما بالجورب الجوربين، أو بالملابس الطويلة التي تستر القدمين حال الصلاة،

هذا هو الذي سبق مني غير مرة، وبينته لإخواني في هذا البرنامج (نور على الدرب)،

أن الواجب على المرأة أن تستر بدنها بالستر الكافي الذي لا يبين معه شيء من بدنها، يكون ستراً كافياً

ليس رقيقاً ولا شفافاً بل يكون ستراً يغطي شعرها وبدنها ما عدا الوجه، فإن السنة كشفها له

إذا كانت ليس عندها رجل غير محرم، وأما الكفَّان فاختلف العلماء فيهما،

والأفضل سترهما فإن كشفتهما فلا حرج، وأما القدمان فمثلما تقدم، سترهما هو الواجب،

أما كونها تقضي ما مضى من صلاتها فهذا من باب أنها أخلَّت بالشرط،

فإذا كانت صلت صلوات ليست ساترة لقدميها فيها فإن الواجب قضاؤها،

لكن إذا كانت جاهلة بالحكم الشرعي فلعلَّ الله -جل وعلا- يعفو عنها فيما مضى،

ولا يكون عليها قضاء، وقد صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه

لما رأى رجلاً يصلي وينقر صلاته دعاه، وقال له، بل جاءه وسلم عليه وقال له:

(ارجع فصلِّ فإنك لم تصلِّ)، فرجع فصلى كما صلى، ثم جاء فسلَّم على النبي عليه الصلاة والسلام،

فرد عليه السلام، ثم قال له: (ارجع فصلِّ فإنك لم تصل)، فرجع فصلى كما صلى

، ثم جاء في الثالثة فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم، فرد عليه النبي السلام ثم قال له:

ارجع فصل فإنك لم تصل، فعلها ثلاثاً، فقال الرجل: والذي بعثك بالحق نبياً لا أحسن غير هذا فعلمني،

فقال له عليه الصلاة والسلام: (إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء، ثم استقبل القبلة فكبر،

ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئن راكعاً، ثم ارفع حتى تعتدل قائماً،

ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً، ثم ارفع حتى تطمئن جالساً، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً،

ثم افعل ذلك في صلاتك كلها)، متفق على صحته، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم

أن يعيد هذه الصلاة الحاضرة، ولم يأمره أن يعيد الصلوات الماضية للجهل،

فإن ظاهر حاله أنه يصلي هذه الصلاة فيما مضى، ولكن لما كان جاهلاً عذره صلى الله عليه وسلم

في الأوقات الماضية وأمره أن يعيد الحاضر، فدل ذلك على أن من جهل شيئاً من فرائض الصلاة

ثم نبه في الوقت الحاضر فإنه يعيد الحاضر، أما التي مضت فتجزئه من أجل الجهل،

هذا هو مقتضى هذا الحديث، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يأمر هذا المسيء في صلاته

أن يعيد صلواته الماضية، بسبب الجهل وما في ذلك من المشقة

، فهكذا التي صلت صلوات كثيرة قبل أن تعلم وجوب ستر القدمين

فإنها لا إعادة عليها إن شاء الله على الصحيح؛ لأنها معذورة بالجهل،

وإنما تلتزم في المستقبل وتستقيم في المستقبل على ستر قدميها وبقية بدنها، ما عدا الوجه والكفين،

كما تقدم، فإنهما ليسا عورة في الصلاة، عند أهل العلم، ولكن إذا سترت الكفين

خروجاً من خلاف بعض أهل العلم، فهذا حسن كما تقدم.

هل يجوز للمرأة أن تصلي ولو لم تكن لابسة لعباءة أو أي غطاء آخر؟

لا بد من ستر عورتها بملابس ساترة، تستر بدنها كله مع الرأس ما عدا الوجه، تستر الرأس والبدن كله

، الرجلين والبدن كله بـ…. أو عباءة أو غيرهما تستر بدنها كله بثوبها أو ب….

. عليها ما عدا الوجه، وهكذا الكفان لو ظهرا لا يضر، ظهورهما لكن سترهما أفضل،

أما القدمان فلا بد من سترهما مع القدرة، لأن المرأة عورة ولا بد من هذا في حقها؛

لقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار)، الحائض يعني البالغة، إلا بخمار

هو الثوب الذي يوضع على الرأس ويقال له الشيلة، تستر بها الرأس، أما الوجه فإن السنة إبرازه في الصلاة،

تصلي المرأة ووجها بارز، ظاهر غير مستور،

إلا إذا كان عندها أجنبي فإنها تستر وجهها كأخي زوجها أو عم زوجها أو غيرهما من الأجانب

الذين ليسوا محارم، وأما إذا كان ما عندها إلا نساء أو زوجها فإنها لا تستر وجهها بل تكشف وجهها

والأفضل ستر الكفين وإن كشفتهما فلا حرج على الصحيح، أما الرجلان فالواجب سترهما.

هل تغطية الرأس واليدين والقدمين واجبة عند سجود التلاوة؟

ليست واجبة ، لا ، سجود التلاوة ليست صلاة ، بل هي خضوع لله وذلٌ بين يديه كالقراءة والذكر ونحو ذلك

هذا هو الصواب ، وقال بعض أهل العلم إنها كالصلاة لابد من طهارة ولابد من ستر العورة

، فإذا سجدت المرأة في تستر كان هذا أفضل وأولى خروجاً من خلاف العلماء

، وهكذا إذا كانت على طهارة كالرجل سواءٌ ، لكن لا يجب هذا لو سجدت ورأسها مكشوف

، أو وهي على غير وضوء فالسجود صحيح على الصحيح ولا حرج في ذلك كالرجل

، فإن سجود التلاوة يمر على الإنسان وهي يقرأ القرآن عن ظهر قلب وهو على غير طهارة ،

ولم يثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه أمر بذلك ، وقد ثبت عن ابن عمر – رضي الله عنه –

على ما يدل أنه ليس بشرط ، وأنه لا مانع من السجود على غير طهارة

. فالحاصل أن سجود التلاوة وسجود الشكر لا يشرط لهما الطهارة

، فإنه لو بشر بولد له أو بفتح إسلامي أو بأمر يسره ينفع المسلمين فسجد شكراً لله فلا بأس

، ولو كان على غير طهارة ، ولما بلغ الصديق – رضي الله عنه –

مقتل مسيلمة الكذاب سجد لله شكراً. فالحاصل أن سجود التلاوة وسجود الشكر لا يشترط لهما الطهارة

ولا السترة التي تشترط في الصلاة ، فالأمر فيهما أوسع والحمد لله هذا هو الصواب. جزاكم الله خيراً.

لاكي كتبت بواسطة العجورية لاكي
رب اشرح لي صدري، و يسر لي أمري, و احلل عقدة من لساني يفقهواقولي، بسم
اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا و أنت تجعل الحزن متىشئت سهلايا أرحم الراحمينلاكي

اهلا بكِ اختى الفاضلة

بارك الله بكِ وحفظكِ

أخى الفاضل
شكرا لك وجزاك الله خيرا على التوضيح وجملة ما ذكرت حضرتك هو ما ذكرت لك سابقا
إذا خشى الفتنة فالأحرى أن تستر المرأة جميع الجسد بما فيها الوجه والكفين والا فيجوز كشف الوجة والكفين إذا كانت فى مأمن أو بعيدة عن أعين الرجال
ووالله ولى التوفيق
وأكرر شكرى لحضرتك وبارك الله فى جهود الجميع الطيبة

لاكي كتبت بواسطة shorian لاكي
أخى الفاضل
شكرا لك وجزاك الله خيرا على التوضيح وجملة ما ذكرت حضرتك هو ما ذكرت لك سابقا
إذا خشى الفتنة فالأحرى أن تستر المرأة جميع الجسد بما فيها الوجه والكفين والا فيجوز كشف الوجة والكفين إذا كانت فى مأمن أو بعيدة عن أعين الرجال
ووالله ولى التوفيق
وأكرر شكرى لحضرتك وبارك الله فى جهود الجميع الطيبة

اهلا بكِ اختى الكريمة

واشكركِ على ردكِ ومشاركتكِ

اتمنى من الله ان نستفيد جميعا من كلام مشائخنا الكرام

ونسأل الله تعالى ان يثيبهم على هذا التوضيح

بارك الله بكِ وحفظكِ

لاكي كتبت بواسطة كاره الحريم لاكي
اهلا بكِ اختى الكريمة

واشكركِ على ردكِ ومشاركتكِ

اتمنى من الله ان نستفيد جميعا من كلام مشائخنا الكرام

ونسأل الله تعالى ان يثيبهم على هذا التوضيح

بارك الله بكِ وحفظكِ

لاكي

جزاك الله خيرا
بارك الله فيك وجزاك عنا خيرا
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.