إتيان المرأة في دبرها:: بعض الشاذين من ضعاف الإ يمان لا يتورع عن إتيان زوجته في دبرها (( في موضع خروج الغائط)) وهذا من الكبائر وقد لعن النبي ,صلى الله عليه وسلم ,
من فعل هذا فعن أبي هريرة _ رضي الله عنه _ مرفوعاًً : ((ملعون من أتى امرأة دبرها )) بل
إن النبي ,صلى الله عليه وسلم , قال: (( من أتى حائضاًًأوفي دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد )). ورغم أن عدداًًمن الزوجات من صاحبات الفطر السليمة يأبين ذلك إلا أن بعض الأزواج يهدد بالطلاق إذا لم تطعه , وبعضهم قد يخدع زوجته التى تستحي من سوال أهل العلم
فيوهمها بأن هذا العمل حلال وقد وقد يستدل لها بقول تعالى ((( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم ))){سورة البقرة,الآية :223}. ومعلوم أن السنة تبين القرآن وقد جاء فيها أن النبي ,صلى الله عليه وسلم , أخبر بأنه يجوز أن يأتيها كيف شاء من الأمام والخلف مادام في موضع الولد, ولا يخفى أن الدبر ومكان الغائض ليس موضعاًًللولد . ومن أسباب هذه الجريمة الدخول إلى الحياة الزوجية النظيفة بموروثات جاهلية قذرة من يمارسات شاذة محرمة أ و ذاكرة
مليئة بلقطات من أ فلام الفاحشه دون توبة إلى الله . ومن العلوم أن هذا الفعل محرم حتى لو وافق
الطوفان فإن التراضي على الحرام لا يُصيره حلا لاًً .
((((( لا حياء في الدين,,, فلا خجل من هذا الكلام )))))…..
وأنا أعلم بان الكثير زار هذا الموضوع ولكن هذا الموضوع ليس فيه شيئ كي نخجل به لي أن
الدين لا حياء فيه وعلى ألي مسلم أو مسلمه أسوءال عن أي شيء محرج بنسبه لكم أنتم ولكن ليس
مخجل الرجال الدين وعلم . (( ربما أرد طويل واكن من أ جل مصلحة أجميع))