تخطى إلى المحتوى

مشاركتى //المقطع السابع \ ()جهد ملموس 2024.

  • بواسطة

لاكي

لاكي

لاكي

المقطع السابع
خرجت الأسرة في الصباح الباكر لـ قضاء يوم العطلة في المصيف الخاص بالعائلة
حيث الهواء العليل والجو النقي بعيداً عن صخب المدينة وضوضائها
وعند وصول العائلة بدأت الأم في تجهيز الطعام لـ أسرتها
وهي سعيدة مبتغية بذلك الاجر والثواب من رب العالمين وداعية أن يحفظ لها أسرتها
وكان الاب مع ابنائه يجلس تحت معرش يظلهم من أشعة الشمس
وهذا المعرش لم يكن يظلهم جيدا حيث يكون جزء منه مظلل من اشعة الشمس والجزء الاخر غير مظلل
وذلك لوجود بعض الثقوب في المعرش
وبعد مضي بعض الوقت أصبح الطعام جاهزاً
وتناول الاسرة وجبتها بسعادة وهناء
وشكرت الله على هذه النعم الجماء فالحمد لله


لاكي

الخطأ
الجلوس بين الشمس والظل منهى عنه

فقد ثبت النهي عن الجلوس في مكان يقع بين الظل والشمس
ففي سنن ابن ماجه عن بن بريدة عن أبيه:

أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يقعد بين الظل والشمس
وصححه الشيخ الألباني


لاكي


تصحيح المقطع

خرجت الأسرة في الصباح الباكر لـ قضاء يوم العطلة في المصيف الخاص بالعائلة
حيث الهواء العليل والجو النقي بعيداً عن صخب المدينة وضوضائها
وعند وصول العائلة بدأت الأم في تجهيز الطعام لـ أسرتها
وهي سعيدة مبتغية بذلك الاجر والثواب من رب العالمين وداعية أن يحفظ لها أسرتها
وكان الاب مع ابنائه يجلس تحت معرش يظلهم من أشعة الشمس
وهذا المعرش لم يكن يظلهم جيدا حيث يكون جزء منه مظلل من اشعة الشمس والجزء الاخر غير مظلل
وذلك لوجود بعض الثقوب في المعرش فقام الاب وطلب من ابنائه أن يتبعوه حتى وجدوا مكان اخر يغمره الظل كاملا
فسأل احد ابناء والده لماذا انتقلنا من المكان يا أبى قال الاب :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد نهانا عن الجلوس فى مكان يقع بين الظل والشمس

ففهم الابناء وجلسوا فى انتظار الطعام يتبادلون الالعاب المختلفة
وبعد مضي بعض الوقت أصبح الطعام جاهزاً
وتناول الاسرة وجبتها بسعادة وهناء
وشكرت الله على هذه النعم الجماء فالحمد لله

لاكي


رسالة ارسلها الى كل مسلم ومسلمة

أخوتى فى الله

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أخوتى فى الله هناك فرق بين المحرمات والمنهى عنه والجلوس بين الظل والشمس منهى عنه

وقد جاء في فيض القدير للمناوي:
(إذا كان أحدكم في الشمس) في رواية في الفيء (فقلص) بفتحات اي ارتفع وزال (عنه الظل وصار)
أي بقي (بعضه في الظل وبعضه في الشمس فليقم)
أي فليتحول إلى الظل ندباً وإرشاداً لأن الجلوس بين الظل والشمس مضر بالبدن

إذ الإنسان إذا قعد ذلك المقعد فسد مزاجه لاختلاف حال البدن من المؤثرين المتضادين كما هو مبين في نظائره من كتب الطب
ذكره القاضي وقضيته أنه لو كان في الشمس فقلصت عنه فصار بعضه فيها وبعضه في الظل كان الحكم كذلك

فعن أبي هريرة رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعداً في فناء الكعبة بعضه في الظل وبعضه في الشمس
قلت محل النهي المداومة عليه واتخاذه عادة بحيث يؤثر في البدن تأثيراً يتولد منه المحذور المذكور
أما وقوع ذلك مرة على سبيل الاتفاق فغير ضار على أنه ليس فيه أنه رآه كذلك ولم يتحول


وهذا النهي المذكور في الحديث محمول على الكراهة ففي الموسوعة الفقهية:
يكره الجلوس بين الضّحّ والظّلّ، لحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى:
أن يجلس بين الضح والظل
وقال: مجلس الشيطان
وقال ابن منصور لأبي عبد الله: يكره الجلوس بين الظل والشمس؟
قال: هذا مكروه، أليس قد نهي عن ذا؟ قال إسحاق بن راهوية: صح النهي فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال سعيد: حدثنا سفيان عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي في الشمس فأمره أن يتحول إلى الظل. وفي رواية عن قيس عن أبيه: أنه جاء ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب فقام في الشمس فأمر به فحول إلى الظل. انتهى..

وعليه فالجلوس في المكان المذكور مكروه وليس بمحرم والصلاة في هذا المكان صحيحة
ولم نقف على ما يدل على النهي عن الجلوس في مكان بين النور والظلام.

والله أعلم
هذه أقوال العلماء
متعكم الله جميعا بالصحة والعافية

لاكي



ما شاء الله

جزاك الله كل خير اختى الغالية

[QUOTE=asmaabhr;13120877]

ما شاء الله

جزاك الله كل خير اختى الغالية

وجزاك عاليتى
أسماء
وبارك الله فيك


بارك الله فيك غاليتي

أفتونا مأجورين
حول مسألة الجلوس بين الظل والشمس…
والمعلوم أن حديث النهي صححه أكابر أهل العلم كالإمام أحمد وإسحاق بن راهويه
كما نقل ذلك المروزي في مسائله عنهما…والحديث هو:
عَنْ أَبِي عِيَاضٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِي : أَنَّ النَّبِيَّ نَهَى أَنْ يُجْلَسَ
بَيَّنَ الضِّحِّ وَالظِّلِّ وَقَالَ: «مَجْلِسُ الشَّيْطَانِ».
وسؤالي هو:
1) هل النهي للتحريم أم للكراهة؟ مع ذكر دليل الترجيح
2) ما هو توجيه قول ابن المنكدر وإسحاق التاليين:
أخبرنا عبد الرزاق عن إسماعيل بن إبراهيم بن أبان قال : سمعت ابن المنكدر يحدث
بهذا الحديث عن أبي هريرة قال: وكنت جالساً في الظل وبعضي في الشمس، قال:
فقمت حين سمعته، فقال لي ابن المنكدر: اجلس، لا بأس عليك، إنك هكذا جلست.
(عبد الرزاق ح19801)، وإسماعيل بن إبراهيم بن أبان، لم أعرف من هو، وكأن في الكلام سقطا؟
وقول إسحاق: قد صح النهي فيه عن النبي . ولكن لو ابتدأ فيه أهون؟؟.
[مسائل الإمام أحمد وإسحاق بن راهويه – المروزي (3569/4868/9)]
وجزاكم الله خيراً.

الإجابــة

خلاصة الفتوى:
الأمر محمول على الكراهة، وكلام ابن المنكدر وإسحاق محمول على أن من جلس في الظل ابتداء أهون ممن تعمد الجلوس بين الظل والشمس.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الحديث صحيح كما ذكرت، وقد حمل قتادة رحمه الله النهي على الكراهة، كما رواه عنه عبد الرزاق بسند صحيح أنه قال: يكره أن يجلس الإنسان بعضه في الظل وبعضه في الشمس . ويدل لهذا أن الأصوليين ذكروا من صوارف النهي عن التحريم أن يكون النهي واردا في باب الأدب والإرشاد. فعلة النهي هنا هي حماية الإنسان من التضرر بالأشياء المتضادة كما ذكر المناوي، ويدل له كذلك ما روى البيهقي بسنده عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدا في فناء الكعبة بعضه في الظل وبعضه في الشمس، وقد وفق المناوي بين هذا الحديث والحديث السابق، فحمل النهي على المداومة واتخاذ ذلك عادة. وأما كلام ابن المنكدر وإسحاق فالمراد من جلس ابتداء في الظل ثم وصلته الشمس أهون حالا ممن تعمد الجلوس بين الظل والشمس، ولكن الأولى لهذا أيضا أن يتحول عن ذلك المكان؛ لما في الحديث: إذا كان أحدكم في الفيء فقلص عنه فليقم فإنه مجلس الشيطان. رواه أبو داود وصححه الألباني، وقد حمل المناوي الأمر في هذا الحديث على الندب.
والله أعلم.

شكرا بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.