السلام عليكم ورحمة الله وبركته
أخواتي الأعزاء في المنتدى الغالى سبحان الله يوجد في هذا المنتدى لغز عجيب
لما فيه من المحبه بين الأخوات وهم قلب واحد ويد واحده
الحمدالله الذى جمعنا وإياكم على الخير
أعزائى
كما تعرفون أنا عندى أبنتان الكبيره عمرها 10 سنوات والصغيره سنتين وثمانيه أشهر
وانا معتاده مع أولادى ذكوراً وإيناث إننا لاأكذب أبداً عليهم
وخصوصا أذا وعدتهم بشيئ
المهم أنا معتاده ان أصلى مع بناتي جماعه حتى البنت الصغيره
وكما تعرفون المرأه تأتى عليها أيام لا تصلى
والبنات يصرون على الصلاه معي وخصوصا البنت عمره سنتين وثمانيه اشهر
فهي معتاده أن تتؤضاء وتصلى سوياً
وأشعر بالحرج عندما تاتي عندما تسمع الأذان وتقول ماما يلى نصلى معك
ماذا أفعل في هذه الحاله وهي تبكى وتصر على الصلاه
جزاكم الله خير لمن يساعدينى
ارجوا ما كون طولت عليكم الموضوع فانني أجد عنكم كل حب وموده والحمدالله
على نعمه الأسلام الذى أختارنا من بين الأمم
أختكم أم إياد
ممكن بطريقة لذيذة تخلى البنت الكبيرة تصلى بيهم
وتفهمى بطريقة مبسطة انك ما تقدرى تصلى فهذا الوقت
غاليتي …أم اياد
بارك الله فيك و في مشاعرك الرقيقة
لا حرمنا الله أخوتنا فيه و لا هذا الجمع الطيب الكريم في منتدى لك الرائع
..منتدى الخير و المحبة و الاخاء
تفضلي معي غاليتي الى ركن الامومة
لعلك تجدين عند الأخوات النصيحة و المشورة النافعة
بارك الله فيك و في بناتك
و جعلكن من الصالحات
ما شاء الله، عادة جميلة جدا..
قولي لها : ماما أنا تعبانة.. و حسب إمكانية إستيعابها، إشرحي لها أن "البنت الكبيرة" تتعب أحيانا و لا تستطيع الصلاة. أطلبي منها أن تصلي مع أختها كما اقترحت الأخوات، ثم أن تدعو لكِ بعد الصلاة. و اجلسي إلى جانبهما بينما تصليان، ثم شاركيهما في الدعاء..
بارك الله لكِ في ذريتك
انا ايضا انتظر اقتراحات اكثر من الاخوات .
قولى لها….. ايه رأيك نصلى ونجعل فلانه(( ابنتك الكبيرة )) هى الإمام فى هذه الأيام
ارتدى ملابس الصلاة وقفى معهم بعيد شوى ولا تصلين معهم
بإمكانك حتى يحين الوقت لإخبار الكبرى أن تجعليها تصلي بأختيها وتخبريهن أنك ستصلين لاحقاً.
هذا ما فعلته كلما سألتني إن صليت أم تنتظرني لنصلي معاً. أخبرها أن تصلي وحدها الآن ثم أصلي لاحقاً، وبهذا لم أكذب، فأنا سأصلي لاحقاً فعلاً – بعد أيام!
كما أنه لا ضرر من إخبار الكبرى بالأمر، أخبريها أن المرأة يمر عليها أسبوعاً كل شهر لا يمكنها فيه الصلاة، لا داعي من تفاصيل كثيرة، ولكن كمقدمة فقط، وأن عليها أن تؤمّ أختيها في صلوات الجماعة.